المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    هل ينجح “نتنياهو” في تنفيذ مخطط الضم في عهد “بايدن”؟
    17/11/2020
    قمة “تيكاد 7”.. تعزيز التنمية الإفريقية بشراكة يابانية
    01/09/2019
    أزمة متفاقمة: تحديات ظاهرة النزوح في الساحل الإفريقي
    22/09/2020
    أحدث المقالات
    انخراط متزايد: تنافس القوى الآسيوية الكبرى في القارة الأفريقية
    28/01/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    24/01/2023
    تعزيز النفوذ: دلالات زيارة وزير الخارجية الصيني لخمس دول أفريقية
    23/01/2023
    جبهة البوليساريو: رسائل ودلالات المؤتمر السادس عشر
    22/01/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    الخطر القادم: العائدات من “داعش”
    20/05/2019
    من يُحكم السيطرة على الساحة الجهادية في اليمن؟
    31/05/2020
    “طالبانستان” أو حرب أهلية: سيناريوهات الأزمة الراهنة في أفغانستان
    17/08/2021
    أحدث المقالات
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
    الطريق للمنطقة الآمنة: العمليات العسكرية التركية بشمال سوريا.
    05/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    المساواة الرقمية: نحو تعزيز التمكين التكنولوجي للمرأة
    23/12/2020
    السيطرة على الأوبئة: الحالة المصرية
    23/02/2020
    سباق النجاة: هل تفوز الصين في السباق العالمي لإنتاج لقاح كورونا المستجد؟
    14/09/2020
    أحدث المقالات
    البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
    02/02/2023
    الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
    01/02/2023
    مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
    01/02/2023
    تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
    31/01/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: تداعيات مباشرة: تأثير الحرب الروسية الأوكرانية على العلاقات بين القوى الكبرى
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
روسيا والصين والشراكة لعصر جديد.. محفزات وقيود
قراءات وعروض
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
تنمية ومجتمع
تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
مقال تحليلي

تداعيات مباشرة: تأثير الحرب الروسية الأوكرانية على العلاقات بين القوى الكبرى

السفير د. علاء الحديدي
السفير د. علاء الحديدي تم النشر بتاريخ 24/03/2022
وقت القراءة: 10 دقيقة
تداعيات مباشرة: تأثير الحرب الروسية الأوكرانية على العلاقات بين القوى الكبرى
مشاركة

أيا كانت نتيجة الحرب الحالية في أوكرانيا، وسواء انتهت بسيطرة القوات الروسية على بعض الأراضي الأوكرانية أو كامل هذه الأراضي، وسواء كان هناك اتفاق سياسي أو تجمد المشهد عند خطوط القتال التي سيتوقف عندها، وأيا كانت السيناريوهات القادمة حول كيفية انتهاء هذه الحرب ومتى وأين وكيف، فإن هناك العديد من التداعيات التي أفرزتها هذه الحرب وخاصة فيما يتعلق بالعلاقات بين الدول الكبرى على الساحة الدولية، والتي يمكن إجمالها على النحو التالي: 

١. أولوية التهديد الروسي:

أولي هذه التداعيات تتعلق بأولوية التهديد الروسي في القارة الأوروبية، وعودة الاهتمام بالأمن الأوروبي إلى الصدارة بعد أن كان قد تراجع لصالح ما أصطلح على تسميته” بالتوجه نحو آسيا ” وذلك لمواجهة الخطر الصيني. فقبل ستة أشهر مضت، كانت الأنظار موجهة إلى الصين وليست إلى روسيا. وكانت معظم التحليلات الدولية تتحدث عن الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة، والتهديد الصيني المتعاظم في شرق أسيا ومنطقة الإندو باسيفيك، والحديث عن احتمالات مواجهة عسكرية قادمة بين واشنطن وبكين في حال إقدام الأخيرة على غزو تايوان، ووصل الأمر ببعض المحللين إلى القول بتراجع دور ومكانة حلف شمال الأطلسي – الناتو – لصالح التحالفات الجديدة في أسيا مثل (الكواد ) الولايات المتحدة والهند واليابان وأستراليا ) والإيكوس ) الولايات المتحدة وبريطانيا وأستراليا،  وبدأت بعض العواصم الغربية عملية تطبيع العلاقات مع موسكو ، وخاصة في المجالات الاقتصادية والتجارية، وتجاوز أزمة ضم شبه جزيرة القرم في ٢٠١٤ رغم بعض العقوبات الغربية التي كنت قد فرضت على موسكو آنذاك. كما تم تجاهل القتال الدائر في إقليم الدونباس الأوكراني بين الإنفصاليين الموالين والمدعومين من موسكو وبين القوات الحكومية الأوكرانية باعتباره نزاعا محليا لن يتطور إلى أزمة دولية.

 إلا أن الغزو الروسي للأراضي الأكرانية عاد ليسلط الأضواء من جديد على روسيا وقوتها ودورها على الساحة الدولية، وماذا يمكن أن تفعله وما لا يمكن أن تفعله، وأصبحت روسيا هي التي تهدد السلم والأمن الدوليين والمشاغب الرئيسي على الساحة الدولية، وخاصة بعد تلويح بوتين بقوته النووية حين رفع درجة تأهب هذه القوات. وبدأ العالم يستعد لحرب باردة جديدة بعد انتهاء الحرب الساخنة الحالية، وقيام ستار حديدي جديد، مع بناء كافة الاستعدادات اللازمة لردع القوة الروسية ومواجهتها في حالة إقدامها على حرب جديدة أخرى في أوروبا.

٢. إعادة إحياء دور حلف الناتو:

اتصالا بما سبق وبناء عليه، كان التداعي الثاني، ألا وهو دور الناتو الذي سبق وأن وصفه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في عام ٢٠١٩ بأنه قد أصيب بالسكتة الدماغية، وليعود – أي الرئيس الفرنسي – ويقول أن الغزو الروسي لأوكرانيا كان بمثابة الصدمة الكهربائية التي أيقظت حلف الناتو من جديد. فبعبارة أخرى، كان الغزو الروسي هذا بمثابة قبلة الحياة للحلف الذي سبق أيضا وأن وصفه الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب بأنه بلا جدوى، وتسببت سياساته – ترامب – في تقويض الثقة بين جانبي حلف الأطلنطي، وليكتب البعض شهادة وفاة هذا الحلف. وجاءت الأزمة الحالية لا لتعيد الاهتمام فيه فحسب، بل ولتدفع العديد من البلدان وعلى رأسها ألمانيا  (رابع أكبر اقتصاد في العالم)  لإعادة النظر في سياستها الدفاعية وترفع ميزانيتها العسكرية من ١،٥٪ من دخلها القومي إلى ٢٪  بعد أن كانت ترفض ذلك بشدة، وتُنشيئ- أي ألمانيا – صندوقا خصيصا للصناعات العسكرية بمائة مليار يورور. ولكن الأخطر من ذلك بالنسبة لألمانيا هو تحللها من عقدة الحرب العالمية الثانية وقبول الرأي العام الألماني لتلك الزيادة الضخمة في الميزانية العسكرية وتحوله عن توجهاته السلمية السابقة والتي كانت ترفض تماما العودة إلى أي شكل من أشكال الروح العسكرية الألمانية السابقة. وبعد أن كانت المقولة الشائعة من أن هدف الناتو هو العمل على إبقاء روسيا في الخارج والسيطرة على ألمانيا في الداخل، أصبحت عودة القوة العسكرية الألمانية مطلبا ملحا لتعزيز قوة الناتو في مواجهة روسيا، وبمباركة أوروبية أمريكية كاملة. 

٣. تداعيات ممتدة لشرق آسيا

نفس هذا التحول بدأ يطول أيضا اليابان في شرق آسيا وذلك لمواجهة الصين. ورغم أن الأضواء مركزة حاليا على ساحة العمليات في أوكرانيا بأوروبا، إلا أن تداعيات ما يحدث هناك لن يقف عند حدود أوروبا وحدها، بل سيمتد إلى شرق أسيا حيث تراقب كل من الصين واليابان ما يحدث في أوروبا باهتمام شديد، ناهيك عن تايوان التي تتخوف من غزو صيني قادم في يوم من الأيام. ومع تزايد أعباء الولايات المتحدة بأهمية وضرورة العمل على مواجهة كلا هذين التهديدين، الروسي في أوروبا والصيني في أسيا، سواء كل على حدة أو بقيام حلف جديد بينهما، فإنه قد بات من الأهمية والضرورة للقوى الغربية المنتصرة في الحرب العالمية الثانية، وخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، من إعادة النظر في السياسة الدفاعية اليابانية ولتتحمل هي أيضا بدورها نصيبها في الدفاع عن المصالح الغربية في شرق آسيا ومواجهة الخطر الصيني المتعاظم. ولا شك أن اليابان (ثالث أكبر اقتصاد في العالم) مثلها مثل ألمانيا تملك من الإمكانيات المادية والاقتصادية والتكنولوجية ما يمكنها من تحمل أعباء زيادة نفقاتها العسكرية وبناء قوة عسكرية يعتد بها، وهي صاحبة تقاليد عسكرية سابقة يمكن إيقاظها من جديد.

٤.  تعاظم الدور الصيني

يرتبط بما تقدم دور الصين على ضوء الأحداث الجارية في أوكرانيا. فكما سبقت الإشارة في البداية، كانت الأنظار موجهة إلى الصين أولا، ولكن لا يعني ذلك أن ما يجري الآن على الساحة الأوكرانية سيؤدي إلى تراجع هذا الاهتمام، بل على العكس من ذلك، فدور الصين قد تزايدت أهميته بحيث أصبح لا غنى عنه، سواء كان ذلك من أجل الحصول على الدعم الصيني لمواجهة العقوبات الغربية كما يأمل بوتين ويخشى الغرب، أو من أجل العمل من جانب الغرب وخاصة الولايات المتحدة للحيلولة دون تقديم هذا الدعم لبوتين. وقد وضح ذلك عندما هدد جاك سوليفان مستشار الأمن القومي الأمريكي الصين صراحة من قيامها بدعم روسيا حاليا. ثم كانت المكالمة الهاتفية الأخيرة يوم الخميس ١٧ مارس الماضي بين الرئيسين الأمريكي والصيني والتي حاول فيها الرئيس الأمريكي إثناء نظيره الصيني عن تقديم أي دعم للرئيس الروسي. هذا، وتأتي هذه المكالمة التلفونية في إطار تعويل الغرب على حجم المصالح الصينية معه مقارنة بالمصالح الصينية مع روسيا، فحجم التجارة بين موسكو وبكين يبلغ ١٤٧مليار دولار أمريكي فقط سنويا مقارنة ب ٧٥٦ مليار دولار أمريكي مع واشنطن و٨٢٨ مليار دولار أمريكي مع الاتحاد الأوروبي، إلا أن الحسابات الصينية ليست بالضرورة بالحسابات التجارية أو الاقتصادية أو المالية فقط، بل أن هناك حسابات استراتيجية بعيدة المدى قد تكون أكثر أهمية للجانب الصيني، منها مثلا الموقف الغربي والأمريكي من قضية تايوان، وهو ما أشار إليه الرئيس الصيني في مكالمته التلفونية المشار إليها سابقا مع الرئيس الأمريكي، وكذلك شكل النظام العالمي الحالي الذي أسسته القوى الغربية المنتصرة في الحرب العالمية الثانية وترى الصين أنه خاضع للهيمنة الغربية ولا يعكس مصالح الصين أو ميزان القوى الحالي في العالم. 

وعلى الجانب الأخر من هذه المعادلة مع الصين، فإن الغرب يدرك أن الصين والرئيس شى وحدهما القادرين على التأثير على روسيا والرئيس بوتين والقيام بأي دور حقيقي للوساطة بين الأطراف المتنازعة في أوكرانيا. بل أن بعض الكتابات في الغرب بدأت تتحدث عن الصين كأحد القوي الضامنة لأي اتفاق سلام يتم التوصل إليه بين روسيا وأوكرانيا. وهي كلها أمور تعزز من مكانة الصين ودورها على الساحة الدولية وبما يتفق مع طموحها في أن ترتقي إلى مصاف الدول الكبرى ولا يتم النظر إليها باعتبارها مجرد قوة اقتصادية فحسب. وعليه أصبح دور الصين أكثر أهمية عن ذي قبل في تحديد مسار الأحداث الحالية ويتم انتظار ما ستقرره بكين من خطوات فيما هو قادم من أيام، سواء بتقديم الدعم اللازم لبوتين والمخاطرة بمزيد من التوتر مع الغرب، وبين الوقوف على الحياد حفاظا على مصالحه الاقتصادية والتجارية وبما يرجح كفة هذا الطرف أو ذاك.

ختاما، كانت هذه بعض من التداعيات المنتظرة من الأزمة الحالية في أوكرانيا، وهي تقتصر على اللاعبين الرئيسيين -روسيا والصين والولايات المتحدة وألمانيا – والتي يمكن وصفها بالتداعيات الجيوسياسية المباشرة، ولم يتسع المقال للتداعيات غير المباشرة وخاصة فيما يتعلق بسوق الطاقة العالمية وإعادة رسمها وتوزيعها نتيجة العقوبات المفروضة على روسيا واحتمالات توقف تصدير النفط والغاز منها، وهو ما يقودنا مرة أخرى لدور الصين وموقفها من هذه العقوبات وتأثير كل ذلك على خريطة الطاقة الجديدة في العالم.

ترشيحاتنا

التوجه غربًا: الاستراتيجية الهندية والعلاقات مع مصر

حقوق الإنسان بين الشرق والغرب

إنطلاقة جديدة.. الشراكة العربية-الصينية في ظل التحولات الدولية والإقليمية

المقاربة المصرية الشاملة في ملف حقوق الإنسان

وسوم: سلايدر
السفير د. علاء الحديدي 24/03/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انخراط متزايد: تنافس القوى الآسيوية الكبرى في القارة الأفريقية
هل يصبح الاقتصاد الهندي نمراً آسيوياً صاعداً؟
عام الانتقال: الاقتصادات المبتدئة الناشئة بين صدمات الأسواق وصدمات الاقتصادات
في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?