المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: ازدواجية الخطاب الإيراني تجاه الأزمة اليمنية
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الدراسات الأفريقية
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
مقال تحليلي

ازدواجية الخطاب الإيراني تجاه الأزمة اليمنية

أحمد عليبة
أحمد عليبة  - رئيس وحدة التسلح تم النشر بتاريخ 31/10/2018
وقت القراءة: 8 دقيقة
مشاركة

تصدر إيران رسائل متناقضة حيال الأزمة اليمنية في إطار مساعيها للخروج من مأزق الضغوط التي تتعرض لها حاليا في ملفي سوريا والاتفاق النووي‏،‏ فقد طرحت طهران مبادرة علي مائدة المباحثات مع الرباعية الأوروبية إيطاليا وألمانيا وفرنسا وبريطانيا خلال جولة المشاورات حول القضايا الإقليمية التي انعقدت في روما الثالث من مايو الماضى ومفادها استعدادها القيام بدور دبلوماسي فاعل وإيجابي في تسوية الأزمة اليمنية‏

 لكن هذه المبادرة قابلها علي الجانب الآخر رسائل تصعيديه من وكلائها الإقليميين تجلت في مبادرتي حزب الله اللبناني وكتائب سيد الشهداء العراقية دعم الحركة الحوثية عبر نقل خبراتهم القتالية من الساحة السورية إلي اليمن في مسعي لإنقاذها في ظل التراجع التي تشهده علي جبهات المعارك في مواجهة الجيش الوطني وفصائل المقاومة بدعم تحالف استعادة الشرعية.

التحليل المباشر لهذه الرسائل يظهر أن هناك مبادرتين، أحدهما دبلوماسية والأخرى تصعيديه، قد تلوح إيران بأحدهما مقابل التخلي عن الأخرى، لكن خلاصات الخبرات الإيرانية تعطي تقييما عكسيا لهذا التصور بتحفيز المسارين معا لخلق هامش واسع للمناورة بين الملفات وتوظيفها تكتيكيا لتعظيم مكاسبها في آن أو تعويض خسائرها في آن آخر.

الرسالة الدبلوماسية

وفيما يتعلق برسالة إيران الدبلوماسية الخاصة بلعب دور في تسوية الأزمة اليمنية طرحه رئيس وفدها في جولة المشاورات الإقليمية حسين جابري أنصاري مساعد وزير الخارجية الإيراني والذي أبدي استعداده بإحضار الحوثيين إلي المفاوضات، وهو عرض مكرر، حيث سبق وقدم له عباس عرقجي كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين كشف عنه خلال مقابلة مع التليفزيون الإيراني بقوله إن الاتفاق النووي غير مرتبط بالقضايا الإقليمية.. إيران لن تجري محادثات بشأن نفوذها في المنطقة إلا فيما يتعلق باليمن بسبب الأزمة الإنسانية هناك.

ويعكس مضمون هذه الرسائل جملة من المؤشرات المهمة منها علي سبيل المثال لا الحصر :

أولا: أن التركيز علي الملف اليمني من جانب إيران واستعرض نفوذها علي الحوثيين هو اعتراف بدورها في اليمن الذي غالبا ما كانت تنكر أنه يتجاوز دورها الاستشاري في الصراع رغم الدلائل والشواهد العديدة الخاصة بدعمها للحركة الحوثية والموثقة في الدعم العسكري اللوجستي للميليشيا الحوثية في مرحلة ما بعد ثورة فبراير2011 وتنامي هذا الدعم بعد الانقلاب الذي قامت به الحركة في سبتمبر2014 وأبرزه دعم القدرات الصاروخية للحركة الحوثية في إطار تعميم هذه القدرات علي وكلائها الإقليميين،

ثانيا: فيما يتعلق بالشخصيات المصدرة لتك الرسائل، فحسين أنصاري هو رئيس الوفد الإيراني لمباحثات المجموعة الأوروبية وهو في الوقت ذاته رئيس وفد أستانا الخاص بالحوار السوري الذي ترعاه روسيا مع قطاع من المعارضة السورية، وهو ما يعني الربط بين الملفات الإقليمية وليس الملف النووي فقط، علي عكس ما قاله عرقجي في هذا السياق،

وثالثا: وهو أيضا ما يتعلق بحديث عرقجي عن استثنائية الملف الإيراني بسبب الأوضاع الإنسانية في اليمن يقتضي تسليط الضوء علي الدور الذي يقوم به المبعوث ألأممي إلي اليمن مارتن جريفث والذي يتمحور حول وقف الحرب العسكري وإفساح المجال للتسوية والتركيز علي البعد الإنساني، وتعرقل الحركة الحوثية هذا المسار لكسب الوقت لتفسح المجال للتحرك الإيراني الحالي واستيفاء أوراق الضغط المطلوبة.

رابعا: فيما يتعلق بتوقيت العرض الإيراني، الذي جاء مواكبا للضربات التي تلقتها علي الساحة السورية ميدانيا علي وقع استهداف إسرائيل لبنيتها العسكرية أو حتي من جانب حليفتها روسيا التي تعيد ضبط حدود وجودها علي الساحة السورية في نطاق أضيق من المستهدف، فضلا عن تداعيات انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي.

الرسائل التصعيدية:

أما فيما يتعلق بالرسائل التصعيدية، فمن المهم الالتفات أيضا إلي الجبهات المصدرة لتلك الرسائل، الأولي الواردة في خطاب الأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله مؤخرا والتي عبر فيها عن خجله من أنه ليس مع المقاتلين في الساحل الغربي لليمن وقال أقول يا ليتني كنت معكم وكل أخ من المقاومة يقول ذلك. وهي الرسالة التي رد عليها زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي بالشكر عن الوقفة الصادقة ودعم المستضعفين، والثانية التي لا تختلف معها في المضمون ذاته وهي رسالة أبو آلاء الولائي الأمين العام لمليشيا كتائب سيد الشهداء التابعة لميليشيات الحشد الشعبي العراقي والتي عرض فيها صراحة استعداداه للقتال في اليمن تحت قيادة عبد الملك الحوثي، وتحمل هذه الرسائل عدة مضامين أيضا، فلا يمكن عزلها

أولا: عن التحركات الإيرانية الأخيرة، حيث تتابعت تلك العروض القتالية والتحركات الإيرانية في الأروقة الأوروبية التي شهدت مفاوضات متزامنة علي الملفات الإقليمية والملف النووي،

ثانيا: تعد بمثابة تلويح صريح بعطف مسار الأزمة اليمنية نحو المسار الطائفي علي النمط السوري، وذلك بعد أن فشلت الحركة الحوثية في استخدام هذه الورقة خلال صعودها الانقلابي، خاصة أن ميليشيا سيد الشهداء تتباهي بأن أبرز أدوارها في سوريا الدفاع عن مراقد آل البيت وحمايتها، كما أن أبو الولاء المعروف بولائه الشديد لإيران كان يوجه تلك الدعوة خلال مؤتمر أعد خصيصا للتضامن مع الحركة الحوثية وحمل لافتات وشعارات طائفية صرفة،

ثالثا: من المتوقع أن يستتبع عملية الانتقال المليشياتي الشيعي إلي اليمن خلق بيئة خصبة لاستدعاء المناظر المتطرف علي الجانب الآخر المتمثل في القاعدة التي تم التضييق عليها في اليمن وداعش الباحث عن ساحات بعد الهزائم التي مني بها في العراق وسوريا،

رابعا: تثير هذه الدعوات تجدد المخاوف من أداور ميليشيات الحشد الشعبي التي تحظي بدعم إيراني خاصة، فيما يتعلق بالسؤال حول وجهتها القادمة في مرحلة ما بعد الصراع السوري، وهو ما يفرض تحديا علي الحكومة العراقية القادمة بسبب تجدد المخاوف التي كانت سببا في إدماج الحشد في القوات المسلحة.

في المحصلة الأخيرة يستدعي رصد الرسائل المزدوجة من جانب إيران في الملف اليمني ضرورة الالتفات إلي مضامينها لقطع الطريق علي محاولات إضافة بعد جديد للأزمة اليمنية يفاقمها ويطيل أمدها أكثر مما هو متوقع ما يقتضي ضرورة إعادة تقييم مسارات التعامل مع الأزمة عسكريا ودبلوماسيا من جانب الشرعية والتحالف الداعم لها والمسار ألأممي الذي يخشي أن ينحرف هو الآخر عن مسار مقررات الشرعية الدولية التي أقرها القرار2216 مع الاستغراق في تفاصيل المعارك والبحث عن حلول جزئية ومرحلية وتكتيك التفاوض بالقطعة،إضافة إلي ضرورة كشف تلك المناورات التي تقوم بها إيران خاصة علي الساحة الأوروبية وأن تعويض الخسائر الإيرانية الناجمة عن الانسحاب الأمريكي من الاتفاق النووي دون الحصول علي ضمانات جدية من إيران للتراجع عن دورها في إحماء الصراعات الإقليمية سيأتي بنتائج عكسية، حيث يزيد قدرتها التمويلية للصراعات التي يفترض أن تحد العقوبات الأمريكية ما يمنحها هامش تعزيز أدواتها التصعيديه علي حساب التسوية.

ترشيحاتنا

ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية

اليوم العالمي للمرأة 2023: “الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين”

مرحلة “رمادية”: هل اتفقت إيران والغرب على “الخطوط الحمراء”؟

مقاربة الصين للسلام في أوكرانيا الدوافع والتوقعات

وسوم: تحليلات
أحمد عليبة 31/10/2018

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الجهود الدولية والإقليمية ومستقبل الانتقال السياسي في السودان
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

عن المركز

تواصل معنا

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?