المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: كيف نبني الجسور بين العلم ورسم السياسات: المركز المصري للفكر يناقش في كوب 27 النماذج التطبيقية للدور الأكاديمي في العمل المناخي
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
الذكاء الاصطناعى والمستقبل الإنسانى
رأي
تفاقم الأزمات الأمنية: تجدد مخاطر الحرب الأهلية في دارفور         
الدراسات الأفريقية
توتر مكتوم: فرص بقاء حكومة “نتانياهو”؟ 
الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
الملكية العامة وموازنة الدولة
رأي
متى تتغير النظم الدولية والإقليمية؟
رأي
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
COP 27مؤتمرات

كيف نبني الجسور بين العلم ورسم السياسات: المركز المصري للفكر يناقش في كوب 27 النماذج التطبيقية للدور الأكاديمي في العمل المناخي

فريق المركز
فريق المركز تم النشر بتاريخ 09/11/2022
وقت القراءة: 9 دقيقة
سجل الصور 1/5
مشاركة

عقد المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية –في إطار مشاركته في فعاليات مؤتمر كوب 27 بجناح “WYF Platforms”- جلسة نقاشية تحت عنوان: “الأكاديميا والتغيرات المناخية: كيف نبني الجسور بين العلم ورسم السياسات؟”؛ إذ لا يقتصر تأثير التغيرات المناخية على نطاق جغرافي دون غيره ليشمل جميع المجالات، الأمر الذي يتطلب تضافر جهود الهيئات والمؤسسات للحد من تداعيات التغيرات المناخية، ولأن الجامعات ومراكز البحوث دائما ما كان لها أدوار متعددة بين البحث والابتكار والتأثير المجتمعي، فإن تقديم حلول مبتكرة ومستدامة تخدم المجتمعات وإعداد الكوادر التي قد تشغل مناصب تنفيذية وتحقق الاستدامة البيئية للمؤسسات والمجتمعات المحلية وتنمية الوعي المجتمعي بأسباب ومخاطر التغيرات المناخية، هي أدوار رئيسة للجامعات والمراكز البحثية المختلفة.

وهدفت الجلسة إلى إلقاء الضوء على الأدوار المتعددة التي تقوم بها الجامعات للحد من تداعيات التغيرات المناخية، وتوضيح الدور الإيجابي الذي يمكن أن يقوم به الأكاديميون في ترسيخ الثقافة البيئية في المؤسسات المختلفة والمجتمعات المحلية عند توليهم مناصب تنفيذية، وإبراز دور المجتمع الأكاديمي في تفعيل التعاون الدولي للحد من التغيرات المناخية، واستعراض أبرز النماذج الناجحة.

أدار الحلقة النقاشية الدكتور خالد عكاشة المدير العام للمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية والذي استهل الجلسة بالإشارة إلى أن قاعة منتدى شباب العالم لها أجندة زاخرة بالعديد من الجلسات والفعاليات التي تناول قضية البيئة والمناخ من كافة جوانبها. لافتًا إلى أن المركز يشرف بالمشاركة في هذه الفعاليات بأجندة “رؤى مصرية” التي تحوي العديد من اللقاءات الفكرية وجلسات النقاش والحوار المفتوح مع المتخصصين في مجالات مختلفة ومتنوعة.

C:\Users\user\Desktop\FQ9A9639.JPG

وأضاف أن عنوان “الأكاديميا والتغيرات المناخية: كيف نبني الجسور بين العلم ورسم السياسات” هو محور نقاش أولى جلسات أجندة “رؤى مصرية”، وهو يستهدف الوصول إلى رسم سياسات بناء على مخرجات علمية للوصول إلى حلول بيئية والحد من الخسائر التي تدفعها البشرية جراء التهديدات المناخية المتعاقبة والتي صارت هاجسًا كبيرًا للعالم بأسره، فالسؤال المحوري في هذا الإطار هو كيف ننقل ما وصل إليه العلم ونضع الإمكانيات الأكاديمية للجامعات في خدمة القضية الرئيسة في العالم حاليًا وهي تغير المناخ.

فيما ألقت الدكتورة رنا زيدان أمين عام جامعة الجلالة الضوء على الجامعة التي بدأت عامها الدراسي الأول عام 2020 وتحظى بموقع جغرافي فريد بيئيًا يرتفع فوق سطح البحر بنحو 700 متر، ولذلك كان الهدف الأول في مرحلة الإعداد للجامعة هو كيفية الحفاظ على هذه الطبيعة البيئية الفريدة والبكر التي توجد فيها الجامعة، بالإضافة إلى نشر الوعي البيئي داخل أروقة الجامعة ولذلك تم إدماج مقرر حول التغيرات المناخية داخل كافة البرامج العلمية للجامعة يدرسه كل طلاب الجامعة الذين وصل عددهم نحو 5000 طالب.

C:\Users\user\Desktop\FQ9A9659.JPG

ثم تحدث الدكتور خالد علي طرابية أستاذ مساعد التصميم المستدام بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، فأشار إلى تجربة الجامعة في الحفاظ على البيئة والتوجه نحو التصميم المستدام، وذلك في تجربة الامتداد المكاني للجامعة من مقرها في ميدان التحرير إلى مدينة القاهرة الجديدة؛ فتم رسم التصميم والعمران لتكون جامعة خضراء من حيث وجود مساحات خضراء واسعة، ومساحة واسعة من الضوء الطبيعي داخل كافة الفصول الدراسية والمكاتب والاعتماد بنسب كبيرة على التهوية الطبيعية بداخلها. هذا من ناحية البنية التحتية، أما على الجانب التعليمي فكان التركيز على أن يكون التعليم تطبيقيًا وليس نظريًا؛ ذلك بالإضافة إلى التفكير في البصمة الكربونية للجامعة بمعنى ما هو مدى تأثير الجامعة على البيئة، فتم قياسه من خلال حجم الكربون الناتج عن أنشطة الجامعة المختلفة، ولذلك صدر تقرير البصمة الكربونية للجامعة الأمريكية بالقاهرة لأول مرة عام 2012، فباتت هي الجامعة الوحيدة في الإقليم التي تقيس فعليًا حجم التعاملات داخل الجامعة والانبعاثات الصادرة عنها، وهو ما يبرهن على أن البعد البيئي من أهم أبعاد الجامعة، فاتخاذ القرار في الجامعة يتم بناء على قياسات لأنه لا يمكن إدارة ما لا يمكن قياسه.

ومن جانبه، أوضح الدكتور أشرف حيدر رئيس جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا أن الجامعة راعت منذ تأسيسها كافة قواعد النظام البيئي من حيث التصميم المعماري والبنية التحتية لتراعي الحفاظ على البيئة، علاوة على أنها تعتمد في 30% من طاقتها على الطاقة الناتجة من الرياح وتدفق الهواء، وهناك مبنى من مباني الجامعة قائم على الطاقة الشمسية بنسبة 60% من استخدامه للطاقة، وهناك مخططات للتوسع في ذلك، بجانب أن المخططات التوسعية للجامعة تراعي كافة المعايير البيئية. مضيفًا أن الآلية التعليمية داخل الجامعة بنيت لتحقيق علاقة تكاملية بين الأقسام المختلفة للجامعة لإتاحة العمل المستقل لكل قسم من جانب وتكاملية المنتجات البحثية من جانب آخر، لخلق خريج قادر على المنافسة في سوق العمل، بالإضافة إلى بناء شراكات مع المجتمع لتلبية احتياجاته سواء ما يتعلق بسوق العمل والقطاع الصناعي أو حتى الاحتياجات المتعلقة بالدور الاجتماعي للجامعة.

ثم فُتح باب الأسئلة والتفاعل من جانب الحضور، فكان السؤال حول كيفية إسهام الجامعات في تخريج كوادر تنفيذية فيما يتعلق بقضايا تغير المناخ، فأوضح الدكتور أشرف حيدر أن جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا بدأت برامج للارتباط بالمجتمع وتحويل المخرج من عنصر أكاديمي فقط إلى عنصر أكاديمي محترف؛ وذلك عبر مجموعة من التدريبات التي تشارك فيها مجموعة واسعة من المؤسسات والمنظمات المصرية والإقليمية والدولية لتدريب كوادر الجامعة والوصول إلى متطلبات السوق، وهذا هو الهدف الأساسي للتعليم العالي في المرحلة الحالية والمستقبلية.

وحول كيف تلعب المنتجات البحثية دورًا في الحد من التغيرات المناخية، قال الدكتور خالد طرابية إن الجامعة الأمريكية بالقاهرة طورت استراتيجية الشراكات مع مختلف الجهات الأخرى من عقد شراكة مع جهة واحدة منفردة إلى الانضمام إلى تحالفات تضم مجموعة من الجامعات والمؤسسات تحت هدف واحد، وتهدف إلى الانتقال من مرحلة الشراكات والتحالفات في البحث العلمي إلى مرحلة التطبيق من خلال عمل دراسات حالة أو عمل نماذج تطبيقية لأبحاث علمية؛ لينتقل دور الجامعة من كونها مؤسسة تعليمية فحسب إلى كونها مؤسسة إرشادية وقيادية للمجتمع تقدم له حلولًا منطقية وغير مكلفة وسهلة التطبيق.

وتوجهت النائبة شادية خضير الجمل عضو مجلس النواب وعضو البرلمان العربي بسؤال حول كيفية الترابط والتعاون بين النماذج المتطورة التي تقدمها الجامعات الخاصة وغيرها من الجامعات الحكومية للاستفادة منها. فأجابت الدكتورة رنا زيدان بأن هناك مثال تطبيقي واقعي على هذا التعاون القائم بين الجامعات الحكومية والخاصة في مصر هو أن جامعة الجلالة وهي جامعة حكومية أهلية تدخل في شراكات مع العديد من الجامعات الخاصة ومنها جامعة للعلوم والتكنولوجيا بهدف نقل التكنولوجيا والتعليم الطبي من جامعة مصر إلى جامعة الجلالة، بالإضافة إلى تعاون بين جامعة الجلالة وجامعة أريزونا الأمريكية، لافتة إلى أن جامعة الجلالة بها العديد من البرامج العلمية المستحدثة والتي تجد إقبالًا كبيرًا لدى الشباب مثل العمارة البيئية والتصميم البيئي والتصميم الرقمي البيئي.

فيما أكد الدكتور أشرف حيدر أن عملية التعليم العالي تتطور بشكل كبير للتحول من جامعات تقليدية إلى جامعات ذكية من الجيل الرابع سواء من حيث البنية الأساسية والتحتية للجامعات أو من حيث تلبية متطلبات المجتمع ومراعاة النظم البيئية والمناخية. مشيرًا إلى أن الدولة بقيادة الرئيس السيسي تسير بقوة في جميع المجالات بشكل متوازي، وخلال السنوات القليلة المقبلة ستكون الجامعات المصرية في أعلى المنصات، وهو ما يؤشر عليه أن عدد الجامعات المصرية المدرجة في التصنيفات الدولية يتزايد، ومصر هي أكثر دولة عربية لها جامعات في التصنيفات الدولية.

ترشيحاتنا

نزوح جماعي: لماذا تنسحب الشركات الأجنبية من الصين إلى الهند؟

(TF-59): نموذج لهيكل الانتشار العسكري الأمريكي الجديد في الشرق الأوسط

مستقبل صندوق مصر السيادي في قيادة الاستثمارات المستدامة

الإرهاب البيئي والتغيرات المناخية: هل تلجأ التنظيمات البيئية للعنف؟

وسوم: أجندة رؤى مصرية, سلايدر, كوب 27
فريق المركز 09/11/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
هل يمكن أن ينتهي الإرهاب؟
دوافع وأهداف التقارب الإيراني الموريتاني
 الجوانب السياسية لأزمة فرنسا 
أكويو التركية باتت نووية، ماذا بعد؟
مظاهر الاهتمام والانخراط الكيني في الأزمة السودانية
توتر مكتوم: فرص بقاء حكومة “نتانياهو”؟ 
تفاقم الأزمات الأمنية: تجدد مخاطر الحرب الأهلية في دارفور         

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?