المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: ترامب والعولمة.. من يكسب المعركة؟
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الدراسات الأفريقية
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
الدراسات الأمريكية

ترامب والعولمة.. من يكسب المعركة؟

د. حسن أبو طالب
د. حسن أبو طالب تم النشر بتاريخ 31/10/2018
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

حين يعلن الرئيس الأمريكي ترامب أن بلاده تجاوزت أيديولوجية العولمة وباتت الآن المدافع الأول عن الدولة الوطنية، ومع سيادة الدول على شئونها وعلى قراراتها، وفى الآن نفسه يطالب ويضغط على كل الدول تقريبا بأن تنصاع مباشرة الى أوامره الشخصية، إما بخفض أسعار النفط ومسايرة العقوبات القاسية على إيران وإلا دفعت الثمن، ومن يدفع فستقوم الولايات المتحدة بالدفاع عنه، ومتجاهلا طبيعة الأزمات الدولية والإنسانية الكبرى التي تواجه الكرة الأرضية وكل من يعيشون فيها بسبب تغير المناخ، وترابط المجتمعات والأسواق رغم كل الاختلافات فيما بينها، ففي مثل هذه التوليفة من المبادئ والسلوكيات المتناقضة مع بعضها البعض، يحار المرء في فهم ما الذى تريده إدارة ترامب بالفعل.

الدور الأمريكي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية في شئون البشرية ومنظماتها ومعاهداتها الاقتصادية والسياسية كان قائدا بالمعنى الحقيقي للكلمة. ولذا حين أُطلق مصطلح العولمة قبل عقدين ونصف باعتبارها تعبيرا عن انتقال علاقات الدول والشعوب والمؤسسات والأسواق إلى حالة أكبر من التداخل والتشابك العضوي، انبرى البعض ليفسر الأمر باعتباره سياسة أمريكية جديدة تخفى بها نوازعها الإمبريالية في استغلال الشعوب وفى إشاعة الأمركة كنمط حياة عولمي، وفى دفع الآخرين طواعية لفتح أسواقهم وحدودهم ومجتمعاتهم لكل أشكال النفوذ الأمريكي ثقافيا وفكريا وسلوكيا، ولعبت شركات تكنولوجيا الاتصالات والحواسب الآلية والبنوك الأمريكية الكبرى والماركات الشهيرة للسلع الأمريكية دورا كبيرا في تبنى هذه المفاهيم باعتبارها السبيل الأمثل والأيسر والأكثر سلمية لجذب الجميع تحت مظلة النفوذ الأمريكي ومنظومة القيم الأمريكية.

كثير من الذين اعترضوا على العولمة كحالة عالمية متعددة الأبعاد تصوروا أنها ستمس وتؤثر فقط في الدول الأضعف والأصغر صاحبة الثقافات المحلية المحاصرة في بيئاتها المحلية. وأن تأثيراتها تنساب من أعلى إلى أدني. لم يتصور كثيرون بمن فيهم الأمريكيون أنفسهم أن العولمة طريق له عدة مسارات متعاكسة ومتناقضة ومتشابكة إلى الحد الذي يسمح للكل أن يؤثر في الكل. وحين يقف رئيس البلد الأكبر والأكثر قوة والذي أنشأ العولمة وأصر عليها ليعلن رفضه لها ومعتبرا أنها مناقضة للمصالح الأمريكية العليا ويجب التخلي عنها، فالأمر يثبت أن الأمركة ليست قدر هذا العالم، وأن أمريكا شأنها شأن الآخرين يمكن أن تُصاب بالمرض التي سعت إلى نشره. لم يعد العالم أحاديا كما كان من قبل، إنه عالم متعدد القوى والأقطاب ومتنوع المشارب. لقد اثبتت العولمة التي يرفضها الرئيس ترامب أنها صارت أسلوب حياة بكل ما فيه من تناقضات، وله مؤسساته التي تعبر عنه بكل ما فيها أيضا من تشوهات.

الأجدر أن يتضامن العالم في تصحيح المسار وليس الانقلاب عليه جملة وتفصيلا. أمريكا لم تعد صاحبة النفوذ الأكبر في التكنولوجيا المدنية والعسكرية، لديها بالفعل بعض مصادر التفوق، ولكن الآخرين أيضا لديهم مصادر تفوق في المجالات نفسها. وفى كثير من الصناعات الأمريكية الكبرى هناك اعتماد متزايد على ما يصنعه الآخرون، ودون ذلك لن تكون هناك صناعة أمريكية أصلا. فطائرة بوينج المدنية الأمريكية الصنع التي يشتريها العالم تعتمد على موردين لقطع أساسية من 33 ألف شركة منتشرة حول العالم كله. فكيف يمكن لبوينج أن تتوقف عن التعامل مع هؤلاء. أندرويد نظام تشغيل الهواتف المحمولة، أيقونة جوجل عملاق المعلوماتية، تعتمد في انتشار أندرويد على مئات الشركات الكبرى المصنعة للهواتف المحمولة عبر العالم، كما تعتمد على فرق عمل منتشرة في العالم كله لتطوير أجزاء مهمة من إبداعاتها التقنية، فهل تستطيع جوجل وأندرويد أن تتوقف عن ذلك إرضاء للسيد ترامب.

الكثير من الشركات الأمريكية العملاقة والبنوك الكبرى ذات السلاسل العالمية تحصل على أكثر من 50٪ من أرباحها نتيجة انتشارها في بلدان العالم المختلفة، ومنهم من يحصل على ثلثي دخله من أسواق العالم المختلفة مستفيدا من العولمة التي يرفضها الآن السيد ترامب. أبل التي تصنع أجهزة الأيفون في واحد من أكبر المصانع على مستوى العالم في الصين، تحصل على 67٪ من إجمالي مبيعاتها من الهواتف والساعات الرقمية والأجهزة المساعدة مما تصنعه في الصين. تكلفة صنع الهاتف في الصين أقل من 300 دولار أمريكي ولكنها تبيعه بأكثر من 1200 دولار في أسواق العالم المختلفة، وإن حاولت تصنيعه في الداخل الأمريكي كما يرغب الرئيس ترامب، فسيرتفع سعر الجهاز الواحد إلى أكثر من ألفى دولار للمستهلك الأمريكي، وأكثر من ذلك للمستهلك الخارجي، فمن يجرؤ على فعل ذلك؟

هذه الأمثلة غيض من فيض، جميعها تنتهي الى نتيجة واحدة وهي أن العولمة التي صنعتها أمريكا استفادت منها، وإن كانت بعض الجوانب عادت على امريكا بنتائج سلبية كالعجز التجاري مثلا مع الصين الذي يصل إلى أكثر من 800 مليار دولار، فإنه نتيجة تقسيم العمل الذي فرضته أمريكا على نفسها، حين تصورت أنها العقل المبدع المبتكر، والآخرون هم الصناع. مثل هذه الصيغة وإن كانت بحاجة إلى معالجة للتخفيف من وطأتها على الاقتصاد الأمريكي، فلن يستقيم الأمر عبر العقوبات والعزلة والسياسات الحمائية. لقد أصابت السيدة تريزا ماى في كلمتها في الجمعية العام حين أكدت أن الحوار ووضع اللوائح المناسبة التي تنظم التجارة الدولية هي الأسلوب الامثل.الانعزالية ليست الحل، الشراكة مع العالم هي الحل. العولمة فرضت مفارقاتها، فالصين التي يحكمها حزب شيوعي تتطور أفكاره وممارساته شيئا فشيئا، هي التي تدافع الآن عن حرية التجارة وعن المنظمات الدولية التي تنظمها، رغم أنها ليست منشئة لهذه المؤسسات. مفارقات تقول إن العولمة التي أصبح لها مؤيدون عبر العالم كله، لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام الضغوط الأمريكية. من سيكسب في النهاية هو الذي يستطيع أن يحشد وراءه أكبر عدد ممكن من الدول والمؤسسات. أمريكا ترامب لم تعد قادرة على ذلك الآن، إنها تفقد نفوذها وتعادى الكل، ولذا فسوف يقف أمامها الكل، إلى أن تنتهي حقبة ترامب ويأتي جمهوري آخر يؤمن بأن عظمة أمريكا تكمن في الانفتاح وليس العزلة، وفى القيادة وليس الابتزاز، في احترام المؤسسات الدولية وليس في إهالة التراب عليها، وإعلاء المبادئ وليس الضرب بها عرض الحائط.

ترشيحاتنا

فرص متضائلة: خطاب حالة الإتحاد واحتمالات دخول “بايدن” السباق الرئاسي القادم

مشهد مركب: بايدن والساحة الأمريكية في ضوء  التجديد النصفي للكونجرس

القمة الأمريكية – الأفريقية: هل تتجه واشنطن لفصل جديد من العلاقات مع القارة السمراء؟

القمة الأمريكية-الأفريقية الثانية.. سياقات ودلالات

وسوم: برامج
د. حسن أبو طالب 31/10/2018

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الجهود الدولية والإقليمية ومستقبل الانتقال السياسي في السودان
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

عن المركز

تواصل معنا

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?