المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: اللواء محمد إبراهيم: مشاركة الرئيس السيسى فى القمة العربية الصينية تمنحها زخما قويا
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية
الدراسات العربية والإقليمية
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
عالم نووى مضطرب
رأي
الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر
مقال تحليلي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
الدراسات الأفريقية متنوعة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
مقال تحليلي

اللواء محمد إبراهيم: مشاركة الرئيس السيسى فى القمة العربية الصينية تمنحها زخما قويا

اللواء محمد إبراهيم الدويري
اللواء محمد إبراهيم الدويري تم النشر بتاريخ 10/12/2022
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

أكد نائب المدير العام للمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية اللواء محمد إبراهيم الدويرى أن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسى، رئيس الجمهورية، فى القمة العربية الصينية الأولى – التى تعقد اليوم، الجمعة، بالمملكة العربية السعودية، تحت عنوان “التعاون والتنمية”- تمنحها زخما قويا.

وقال اللواء الدويري – في تصريح خاص لوكالة أنباء الشرق الاوسط – إن هذا الزخم الواضح يأتي فى ظل عدة عوامل أهمها التميز الكبير في العلاقات المصرية الصينية بكافة المجالات السياسية والاقتصادية وغيرها من المجالات، وفى نفس الوقت التميز الواضح في العلاقات المصرية السعودية والتطور الملحوظ في العلاقات الثنائية التي تربط بين الدولتين وذلك في إطار أن كلا من مصر والسعودية هما بالفعل ركيزتا الاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط.

وأضاف أن مشاركة الرئيس السيسي في هذه القمة تتماشى بصورة تامة مع الاستراتيجية التي تتبناها القيادة السياسية المصرية بشأن ضرورة دعم العمل العربي الجماعي على المستويات المختلفة حتى تكون هناك قوة عربية لها وضعيتها على المستوى الدولي وتكون قادرة على التأثير في مجريات الأحداث والتطورات الدولية خاصة في ظل ما تملكه هذه الدول من قدرات اقتصادية وبشرية متفردة، “ولعل أبرز مثال على ذلك تلك القدرات العربية في مجال الطاقة التي ازدادت أهميتها في ظل أزمة الطاقة التي يعاني منها العالم حاليا”.

ولفت، في هذا المجال، إلى حرص القيادة المصرية أيضا على تبني سياسات متوازنة تجاه كافة القوى الدولية المؤثرة والتأكيد على أن أية تحالفات سواء كانت على المستوى العربي أو على المستوى الدولي يجب أن تراعي في الأساس المصالح الاقتصادية وذلك على قاعدة الشراكة الاستراتيجية وليس على قاعدة الانحياز لطرف على حساب الآخر وهذا هو ما يمنح التحركات المصرية قوة وتأثيرا على كافة المستويات.

ونوه إلى أن لقاء القمة الثنائي الذي عقد بين الرئيس عبد الفتاح السيسي والرئيس الصيني شي جين بينغ، أمس الخميس، جاء ليؤكد عمق العلاقات الإستراتيجية بين الدولتين وحرص كل منهما على تطوير هذه العلاقات التي شهدت العديد من الخطوات الإيجابية خلال السنوات الأخيرة.. مشيرا في هذا الشأن إلى أن التبادل التجاري بين الجانبين وصل إلى حوالي 20 مليار دولار خلال العام الماضي إضافة إلى الحجم الكبير للاستثمارات الصينية في مصر والتي تبلغ قيمتها تقريبا حوالي ربع مليار دولار، فضلا عن حرص مصر على الاستفادة من الصين في مجالات نقل التكنولوجيا وتوطين الصناعة وتطوير البنية الأساسية.

كما شدد اللواء محمد إبراهيم على أن القمة العربية الصينية تكتسب أهميتها من كونها القمة الأولى التي تتم بين الجانبين على هذا المستوى القيادي الرفيع، بالإضافة إلى أنها تعقد في ظروف استثنائية فرضتها الأحداث التي يمر بها العالم منذ فترة ومن بينها تأثيرات جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية وما أدت إليه هذه الأحداث من ضرورة قيام الأطراف المختلفة بإعادة حساباتها والنظر في التحالفات التي تحقق لها مصالحها خاصة في المجال الاقتصادي الذي تأثر بشكل كبير من جراء هذه الأحداث.

أما فيما يتعلق بالصين، أكد أهمية الإشارة إلى أنها تمثل القوة الاقتصادية الثانية في العالم وتتصاعد قوتها بشكل مضطرد وأصبحت تمثل المستورد الأول للنفط العربي وشريكا تجاريا رئيسيا للدول العربية حيث وصل حجم هذا التبادل إلى حوالى 330 مليار دولار إضافة إلى الاستثمارات الصينية في الدول العربية التي بلغت خلال العام الماضي حوالى 200 مليار دولار، مذكرا في الوقت ذاته بأن 19 دولة عربية، وقعت على الانضمام إلى مبادرة الحزام والطريق الصينية.

وقال: “وقد حرصت الصين في ظل قيادة الرئيس جى شين بينج، على دعم علاقاتها مع الدول العربية ولاسيما في المجال الإقتصادي والتجاري والسعي لتوسع حجم الاستثمارات المتبادلة بعيدا – حتى الآن – عن مبدأ الاستقطابات السياسية وذلك بهدف تحقيق مزيد من الدعم للإقتصاد الصيني الذي من المؤكد أنه تأثر أيضا بالتطورات السلبية الأخيرة التي شهدها المجتمع الدولي ومن ثم كان أحد الأهداف الرئيسية للقيادة الصينية الحالية التوجه بقوة دفع أكبر نحو العالم العربي وهو أمر وإن كان ليس بجديد بصفة عامة إلا أنه بدأ يأخذ أبعادا اقتصادية أكثر عمقا وانفتاحا وسوف نشهد مزيدا من التصاعد في هذا التوجه خلال المرحلة المقبلة”.

وأوضح أن هذه القمة سوف تكون لها تأثيراتها الإيجابية على العلاقات الاقتصادية بين الصين والدول العربية وبالتالي سوف تعود هذه الإيجابيات بدورها على الاقتصاد المصري المنفتح على العالم والذي يهدف إلى جذب الاستثمارات الأجنبية وتقديم كافة التسهيلات الممكنة التي توفر المناخ الملائم للمستثمرين، متوقعا أن تشهد العلاقات الثنائية بين مصر والصين تطورا ملحوظا خلال الفترة القادمة، “وهو ما أكدته نتائج لقاء القمة الذي عقد بين الرئيس السيسي ونظيره الصيني”.

وأضاف اللواء محمد ابراهيم :”من الضروري أن أشير إلى أن القمة العربية الصينية لن تكون على حساب العلاقات العربية الأمريكية التي من المؤكد أنها علاقات استراتيجية تم بناؤها على فترات زمنية طويلة وعلى أسس ثابتة وقوية والدليل على ذلك أنه كانت هناك قمة عربية أمريكية في الرياض منذ أسابيع قليلة”.

ونوه في الوقت ذاته إلى أنه من حق الدول العربية أن تبحث عن مصالحها وتعقد التحالفات التي تراها مناسبة في إطار سياسات التوازن في العلاقات مع القوى المختلفة والاستقلالية في القرار، مختتما “وهذه هى المعادلة التي تحرص عليها مصر والدول العربية، وفي رأيي أننا بدأنا نرى كتلة عربية مؤثرة في العالم وأتمنى أن تستمر وتزداد قوة حتى تكون قادرة على حل القضايا الإقليمية التي تهدد استقرار المنطقة”.

المصدر وكالة أنباء الشرق الاوسط

ترشيحاتنا

الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر

ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية

اليوم العالمي للمرأة 2023: “الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين”

مرحلة “رمادية”: هل اتفقت إيران والغرب على “الخطوط الحمراء”؟

وسوم: القمة العربية الصينية
اللواء محمد إبراهيم الدويري 10/12/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?