المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: تصحيح مسار المؤسسات الإخبارية… قياس ثقة القاريء
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج
رأي
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
دراسات الإعلام و الرأي العام

تصحيح مسار المؤسسات الإخبارية… قياس ثقة القاريء

أ. عـزت إبراهيم
أ. عـزت إبراهيم تم النشر بتاريخ 28/01/2019
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

قضية تطوير الصحافة المصرية والعربية تتحصل على اهتمام لا تخطئه العين خلال السنوات الأخيرة. هناك اتفاق بين أصحاب المهنة والرأي العام على وجود أزمة حقيقية في التعاطي مع “المحتوى” في الصحافة المكتوبة، نتيجة عوامل عديدة، منها عدم مواكبة هذا المحتوى للتقدم الحاصل في طريقة الحصول على الأخبار ومواكبة الأحداث الجارية على شبكة المعلومات الدولية “الإنترنت”. وعُقدت مئات الندوات في مصر والعالم العربي خلال السنوات القليلة الماضية، ومازالت، حول كيفية مواكبة الصحافة الورقية للتطور في تكنولوجيا المعلومات وسرعة النشر، ثم أضيفت أسئلة جديدة للنقاش بعد التوسع في المواقع الإلكترونية وسيطرة وسائل التواصل الاجتماعي، حيث بات الأمر مُحيراً أكثر بعد أن قدمت تجربة الإعلام الإلكتروني صورة باهتة للإعلام الجديد المنشود. السلبيات التي تحيط بالإعلام الجديد تترسخ وتزيد من حجم التحديات التي تواجه الممارسين لمهنة الصحافة محليا وإقليمياً. لكن ماهي شروط عودة الإعلام الإخباري إلى مكانته؟ وماهي أولويات تصحيح مسار صناعة الأخبار اليوم؟

الثقة أولاً

كشفت دراسة بعنوان: “فهم جديد: ما الذي يجعل المواطنين يثقون ويعتمدون على الأخبار” A New Understanding: What Makes People Trust and Rely on News نُشرت في أبريل ٢٠١٦(١)، أن أهم عناصر “الثقة” تتمثل في “الدقة” Accuracy، فمن المهم أن تحصل المؤسسات الإخبارية على الحقائق بشكل صحيح بغض النظر عن الموضوع. العامل الثاني الأكثر قيمة فيما يتعلق بالثقة يرتبط بعامل “التوقيت” Timeliness، حيث تتسابق كل الصحف الورقية والإلكترونية اليوم على تقليل زمن اللازم لوصول الخبر بتفاصيله إلى القاريء، وأن يكون مواكباً للتطورات دون تأخير. العامل الثالث يرتبط بـ”الوضوح” Clarity، فمن المهم للغاية أن يكون التقرير الإخباري موجزا ويتجه للهدف مباشرة.

في كل مؤتمرات الصحافة يؤكد المشاركون الكبار من خبراء الصناعة (الناشرون) أو الأكاديميون على أهمية استعادة المصداقية من خلال كسب “ثقة” Trust القاريء أو الجمهور العام للمحتوى المقدم له، باعتبار عامل الثقة هو مفتاح بقاء مهنة الصحافة بتقاليدها الراسخة بعد أن اهتزت الثقة في وسائل الإعلام بفعل الأخبار الكاذبة، وقبلها عدم تحري الدقة في المضمون المقدم بسبب اللهاث وراء السبق أو التنافس على سرعة إيقاع النشر الإلكتروني مقارنة بالنشر الورقي.

وعن العلاقة بين الثقة وأداء الوسيلة الإعلامية، تقول منظمة “وان إيفرا” أن آخر الاستطلاعات تشير إلى أن ٣٦٪ من الجمهور يرى أن الوسيلة الإعلامية يجب أن تلعب دور “الحارس” على مصداقية المعلومات المقدمة إليهم، فيما يرغب ٤٥٪ أن يكون للصحافة والإعلام دورا في تنبيه القراء إلى القرارات التي تعينهم على الوصول إلى حياة أفضل في ظل تعقيدات الحياة المعاصرة، بينما يفضل ٥٠٪ من الجمهور أن يكون للإعلام بكل أنواعه دور رئيسي في تعليم وإرشاد القراء بشأن القضايا المهمة.

يقول مؤشر “إيدلمان للثقة” Edelman Trust Barometer عن عام ٢٠١٨ أن غالبية الجمهور في ٢٢ بلدا من أصل ٢٨ بلدا حول العالم (من بينها الولايات المتحدة، وفرنسا، وإيطاليا، وكوريا الجنوبية، وروسيا، وجنوب أفريقيا) لديهم عدم ثقة في محتوى وسائل الإعلام عموما، بينما جاءت النتيحة محايدة في ثلاث دول فقط هي سنغافورة وهولندا والإمارات. ولم تأت النتائج بمؤشر إيجابي عن وسائل الإعلام سوى في ثلاث دول أيضا، هي الهند وإندونيسيا والصين. الخبر السار في الإستطلاعات الأخيرة أن درجة الثقة في الصحافة التقليدية بدأت في التزايد مجدداً في العام 2019 مقارنة بما كانت عليه قبل سبع سنوات (٢٠١٢)، حيث زاد مؤشر الثقة في الصحافة التقليدية بمقدار ٥٪ ليصبح ٥٩٪، بينما تراجع مؤشر الثقة في المنصات الإلكترونية بمقدار ٢٪ لتبلغ ٥١٪.(٢)  

أرقام وسياسات

القصة مازالت محيرة في البلد الأكثر تأثيرا في الإعلام الدولي، وهي الولايات المتحدة، حيث الثقة في وسائل الإعلام الرئيسية لا تزال تتآكل. فقد كشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة جالوب في سبتمبر ٢٠١٨ أن ٦٩٪ من الأمريكيين البالغين تراجعت ثقتهم في وسائل الإعلام خلال العقد الماضي، بينما عبر ١٧٪ فقط عن ثقتهم “في معظم المؤسسات الإخبارية”، ويقول ٦٧٪ أنهم “يثقون في بعض المؤسسات الإخبارية”. وأشار ٤٥٪ إلى مسائل مثل عدم الدقة، والتحيز، و”الأخبار الكاذبة”، و”الحقائق البديلة” كأسباب مباشرة لعدم ثقتهم في وسائل الإعلام. في الأونة الأخيرة، وفي محاولة مثيرة للجدل لوقف التراجع في مسار الإعلام الرئيسي يتدخل عمالقة التكنولوجيا الكبار بشكل يثير لغطا سياسيا ربما يؤدي إلى انقسام أكبر بشأن المصداقية، حيث تقوم كل من Google و Facebook بمراقبة مصادر الأخبار التي تصدر عن معسكر اليمين الأمريكي. فقد قامت Google مؤخرًا بحظر Western Journal وThe Gateway Pundit من أخبار Google بما يؤدي إلى تقليص الكثير من قدرة تلك المواقع على تحقيق انتشار أكبر.

في الوقت نفسه، تعطي Google الأولوية للمواقع الإخبارية ذات الاتجاه الليبرالي في نتائج البحث. كما غيّر Facebook خوارزمية في يناير 2018 أدت إلى تقليل عدد الزيارات للصفحات المحافظة بشكل كبير. وحظر فيسبوك بعض الصفحات الأكثر شعبية خلال العام الجاري، بما في ذلك موقع Right Wing News. وحسب استطلاع مركز بيو في يناير ٢٠١٩، يشعر ٥٨٪ من البالغين الأمريكيين أن وسائل الإعلام لا تفهم أشخاصًا مثلهم، بينما يشعر ٤٠٪ فقط أنهم يفهمون توجهاتهم ورغباتهم. ومع ذلك، فإن القراء في صفوف الجمهوريين يشعرون بنسبة كبيرة جدا -بالمقارنة بمعسكر الديمقراطيين- بأن المؤسسات الإخبارية لا تفهمهم (٧٣٪ بالمقارنة بنسبة ٥٨٪ في صفوف الديمقراطيين). من ثم، تنسجم الانقسامات العميقة بين الجمهوريين والديموقراطيين في شعورهم بالفهم الخاطئ من قبل المؤسسات الإخبارية إلى حد كبير مع الانقسامات الحزبية من حيث درجة الثقة في الإعلام الوطني والنزاهة الواضحة في التغطية الإخبارية. وكما رأينا في النتائج السابقة، فإن الجمهوريين أقل احتمالا بكثير من الديمقراطيين في القول بأن لديهم ثقة كبيرة في المعلومات التي يحصلون عليها من المؤسسات الإخبارية المحلية، ومن الأرجح أنهم يعتقدون أن وسائل الإعلام تميل إلى تفضيل جانب واحد في التغطيات المختلفة.

————–

الهوامش:

  1. للاطلاع على نص الدراسة انظر الرابط التالي:

Associated Press, NORC Center for Public Affairs Research, & American Press Institute, “A New Understanding: What Makes People Trust and Rely on News”, April 2016. Available at:

http://www.mediainsight.org/PDFs/Trust/TrustFinal.pdf

2. لمزيد من التفصيلات حول تقريري 2018، 2019، انظر: الرابطين التاليين على الترتيب:

https://www.edelman.com/news-awards/2018-edelman-trust-barometer-reveals-record-breaking-drop-trust-in-the-us

https://www.edelman.com/sites/g/files/aatuss191/files/2019-01/2019_Edelman_Trust_Barometer_Global_Report.pdf

ترشيحاتنا

نزوح جماعي: لماذا تنسحب الشركات الأجنبية من الصين إلى الهند؟

(TF-59): نموذج لهيكل الانتشار العسكري الأمريكي الجديد في الشرق الأوسط

مستقبل صندوق مصر السيادي في قيادة الاستثمارات المستدامة

الإرهاب البيئي والتغيرات المناخية: هل تلجأ التنظيمات البيئية للعنف؟

وسوم: الإعلام, الصحافة_الإليكترونية, الصحافة_الورقية, المؤسسات_الإخبارية, المؤسسات_الإعلامية, المحتوى_الإعلامي, برامج, سلايدر
أ. عـزت إبراهيم 28/01/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?