المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: شرق أوسط جديد
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية يستضيف وفدًا من الخارجية الأمريكية
أنشطة وفاعليات
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

شرق أوسط جديد

د. محمد كمال
د. محمد كمال تم النشر بتاريخ 14/03/2023
وقت القراءة: 6 دقيقة
مشاركة

كما يتغير العالم فإن منطقة الشرق الأوسط تتغير أيضًا وبشكل كبير، أحد مظاهر هذا التغيير كان الاتفاق السعودى الإيرانى، والذى تم برعاية صينية، وأعلن عنه يوم الجمعة الماضى. الاتفاق تضمن إعادة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين (التى قطعت عام ٢٠١٦) فى خلال شهرين.

الاتفاق الذى وصفه البعض بـ«الانقلاب الدبلوماسى» و«الصفقة الكبرى»، له دلالات عديدة، وسيكون له تداعيات مهمة على منطقة الشرق الأوسط.

إحدى دلالات الاتفاق هى التأكيد على أنه لا يمكن إغفال «الجغرافيا» فى منطقة الشرق الأوسط، فالسعودية وإيران دولتان مهمتان فى منطقة الشرق الأوسط، وتمثلان جزءًا أساسيًا من خريطة المنطقة. وقد أثبتت أحداث السنوات الأخيرة أن دول الجوار العربى، مثل إيران وتركيا، أصبح لهما تشابكات متعددة داخل العالم العربى، سواء بحكم الجوار الجغرافى أو سعيهما للامتداد بمصالحهما فى المنطقة، وبالتالى فإن أى محاولة لإعادة ترتيب أوضاع منطقة الشرق الأوسط تتطلب عدم تجاهل دول المنطقة لبعضها البعض، فدول المنطقة كانت وستظل موجودة على الأقل استنادا للجغرافيا.

الدلالة الثانية تتعلق بتبنى نهج «الواقعية» فى العلاقات الدولية، أى تبنى سياسات خارجية تنطلق من مفهوم «المصلحة الوطنية» وبعيدًا عن الشعارات أو الاعتبارات المذهبية أو الأيديولوجيات الجامدة، وقد أكد الاتفاق السعودى الإيرانى على المبادئ الواقعية المنظمة للعلاقات الدولية، والمتمثلة فى «احترام سيادة الدول وعدم التدخل فى الشؤون الداخلية».

إحدى الدلالات الأخرى للاتفاق السعودى الإيرانى هى التأكيد على أولوية «الداخل» أو المشروع الوطنى للدولة، وأن التوترات الخارجية والاضطرابات الإقليمية يمكن أن تؤثر بالسلب على هذا المشروع الداخلى حيث تستنزف الوقت والمال والجهد، ومن الأفضل توجيه هذه الموارد لبناء الدولة، والنهوض بها، وتحقيق رفاهية المواطن.

الاتفاق السعودى الصينى أوضح أيضًا أن العديد من دول المنطقة أصبحت تمارس قدرًا كبيرًا من الاستقلالية فى سياستها الخارجية، وخاصة تجاه الولايات المتحدة الأمريكية، والتى انخفضت درجة مصداقيتها فى المنطقة بشكل كبير خلال العقدين الأخيرين. فكما سارت مصر فى طريق ٣٠ يونيو ٢٠١٣ وما بعده رغم معارضة الولايات المتحدة لذلك، فبالتأكيد فإن الإدارة الأمريكية ليست سعيدة بالاتفاق السعودى الإيرانى فى ظل تشدد موقفها الحالى من إيران والمرتبط بالمساعدات العسكرية التى تقدمها إيران لروسيا فى حرب أوكرانيا، وتراجع الولايات المتحدة فى سعيها للعودة للاتفاق النووى مع إيران. كما لا يمكن إغفال الآمال الأمريكية بأن العداء الخليجى مع إيران سوف يقرب بين دول الخليج وإسرائيل.

ورغم هذه الافتراضات الأمريكية، فإن المملكة السعودية أقدمت على توقيع الاتفاق مع إيران. وفى إطار حفظ ماء الوجه، ذكر مسؤول كبير فى الإدارة الأمريكية أنها اطلعت على المحادثات بين طهران والرياض، وأن بلاده كانت على علم بالمفاوضات منذ البداية. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض، جون كيربى، عن الاتفاقية «نحن ندعم أى جهد لتهدئة التوترات هناك» و«نعتقد أن هذا فى مصلحتنا الخاصة»، مشيرًا إلى أمله فى أن يؤدى ذلك إلى إنهاء الحرب فى اليمن.

ويرتبط بما سبق الدور الصينى فى التوصل للاتفاق السعودى الايرانى، فمجرد موافقة السعودية وإيران على التعامل مع إيران كوسيط، رغم أن الولايات المتحدة احتكرت لعقود طويلة دور الوسيط الرئيسى فى نزاعات المنطقة، فإنه يشكل رسالة للإدارة الأمريكية بأن مرحلة القطبية الأحادية قد انتهت فى المنطقة، وأن الصين (المنافس الاستراتيجى الأكبر للولايات المتحدة) أصبحت تحتل مكانة جديدة فى المنطقة. واعتبر أحد المحللين الأمريكيين أن القبول بهذا الدور الصينى يمثل صفعة سعودية أخرى على وجه إدارة بايدن، وأن هذا الاتفاق يمثل علامة مشجعة على أن دول المنطقة «يمكنها متابعة مثل هذه المبادرات دون طلب الكثير من الأشياء والضمانات من الولايات المتحدة».

أما بالنسبة للصين، فإن وساطتها بين المملكة السعودية وإيران تمثل تحولًا فى دورها بمنطقة الشرق الأوسط، الذى لم يعد قاصرًا على العلاقات الاقتصادية فقط، وإدراكها أن الحفاظ على مصالحها الاقتصادية يتطلب القيام بدور أكبر فى المنطقة. هذا الدور هو أيضًا جزء من التحول فى الدبلوماسية الصينية فى العالم، والتى أصبحت أكثر نشاطًا وفاعلية، كما ظهر فى المبادرة الصينية لتسوية الأزمة الأوكرانية.

كبير الدبلوماسيين الصينيين، وانغ يى، وصف الاتفاق السعودى الصينى بأنه «انتصار للحوار، وانتصار للسلام، ويقدم أخبارًا جيدة فى وقت يشهد فيه العالم الكثير من الاضطرابات فى العالم»، وأضاف أن بكين ستواصل لعب دور بناء فى معالجة قضايا النقاط الساخنة فى العالم وإظهار مسؤوليتها كدولة رئيسية.

وأخيرًا، وبالرغم من أن الحكم على الاتفاق السعودى الإيرانى سيستند على ما يحققه من نتائج على الأرض، وخاصة فى ملفات إقليمية مثل اليمن وسوريا، إلا أن الاتفاق فى حد ذاته يمثل نقطة تحول كبرى فى منطقة الشرق الأوسط، نتمنى أن تساهم فى تحقيق المزيد من الاستقرار والتنمية.

نقلا عن جريدة المصري اليوم الإثنين 13-03-2023

ترشيحاتنا

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

العالم يتغير

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

د. محمد كمال 14/03/2023

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?