المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: الفخ المنصوب فى كل مرة والغافلون السائرون نيامًا
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الدراسات الأفريقية
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

الفخ المنصوب فى كل مرة والغافلون السائرون نيامًا

خالد عكاشة
خالد عكاشة  - المدير العام تم النشر بتاريخ 03/03/2019
وقت القراءة: 6 دقيقة
مشاركة

تعاملت أجهزة الدولة بشكل جيد مع حادث قطار محطة مصر ووجدنا توجيهات سريعة من الرئيس بسرعة مواجهة الآثار ومحاسبة المقصرينفى كل مرة! أيًا كانت وقائع وتفاصيل هذه المرة أو تلك، هل لم ندرك بعد أنه مر على هذا الوضع ما يقارب الستة أعوام. فمنذ ٣٠ يونيو ٢٠١٣، وهذا النسق ينفذ بدأب، تجاه الغالبية الكاسحة من الوقائع التى تجرى على أرض مصر، وفى حال عدم توافر حدث بعينه يجرى اختلاقه بسهولة، ومن ثم ابتلاعه فى يسر، كى يحتل مكانه فى اليقين الجمعىللرأى العام بالداخل والخارج.

لم تكن حادثة القطار المأساوية بمحطة رمسيس، هى الأولى التى يندفع فيها المتربصون بنا خلال «دقائق»، بمجموعة من المواد والأخبار والمقاطع المزيفة، كى يحتلوا بها ساحة التأثير على الذهن العام للمتابعين. فقبلها كانت القائمة فيها؛ وقائع رئاسية، وأحداث عسكرية، وحوادث إرهابية، ومحاكمات قضائية، وقرارات بنكية ومصارف، ومثلها حكومية بصورة عامة… إلخ. هذه القائمة المزدحمة بأنواع وأنماط لها طبيعة، لفت الانتباه المنطقى لأهميتها، وقدرتها الذاتية على صناعة الجدل فى ساحات النقاش المفتوحة، وقبلهما شهية انتقالها كمادة خبرية تطير إلى منصات القذف الإعلامى. جميعها لم تسلم من حملات ومنهجية التشويه والتشويش، ربما البعض منها طالته خيالات أقرب للهذيان، مثل الغواصات التى يبيعها الجيش المصرى بدولار لدول أخرى، نكاية فى منتجيها، أو أن تقوم الأجهزة الأمنية بتنفيذ أو تسهيل عمليات إرهابية لقتل ضباطها وجنودها، من أجل خطط سرية الدولة أعلم بها!.

لكن الغالبية الأخرى، لم تكن هذيانًا أو ترويجًا لخزعبلات فاضحة، فهى تجرى وفق نسق ضرورة صناعة «الرواية الموازية»، بإحكام سيناريو الوقائع المزيفة وبإلحاح وتكثيف نشرها على أوسع نطاق ممكن. هذا النموذج له مثال حديث، تم تنفيذه مؤخرًا فى واقعة «خلية اغتيال النائب العام»، والجميع تابع وقائعها طوال الأسبوع الماضى، حتى بدت هى «الرواية الرسمية» على نطاق واسع امتد لخارج حدود الرأى العام الداخلى، ليصل إلى المستوى الدولى ولتنجح فى طرح العديد من أسئلة الاستنكار، ويظل هذا هو هدف الجهد المكثف الذى يبذله الطرف الآخر، فقد نجح فى ذات المثال، فى تغييب فداحة الجريمة الإرهابية وبشاعتها، أمام سيل هائل من التشكيك فى مصداقية ومهنية إجراءات التقاضى ومرفق العدالة برمته. ولم تكن ذخيرة المنفذين لتلك الحملة وهى صناعة إخوانية بامتياز، سوى المزيد والمزيد من الصراخ، يتوازى معه ضخ هائل للمقاطع المصورة «المعدلة»، وغيرها من أسئلة التشكيك المصنوعة. وسرعان ما تنتقل تلك الذخيرة إلى منصات التواصل الاجتماعى، لتحظى بقوة دفع توفر لها إصابة مضمونة للهدف أو حزمة الأهداف، إن جاز التعبير والتدقيق.

هل لم يمر على الرأى العام مثل تلك النماذج، بل مرت عليه عشرات أو آلاف المرات من قبل، بذات الآليات وعبر نفس المنصات الإعلامية الإخوانية الصريحة والمتخفية، فضلا عن مواليهم، وعلى ذات الحسابات الإلكترونية الحاضرة فى كل تلك الوقائع. مع تكرار كشف مثل تلك الخدع، التى يبذل من وراءها جهد هائل لتمريرها، يتوقع أن يكون الرأى العام على درجة من الرشد، لكنه وللأسف يسقط فى الفخ فى كل مرة، معصوب العينين والوعى بصورة تدعو للدهشة. فالمشكلة وحقيقة الأزمة اليوم؛ ربما ليست مع الإخوان الذين يمارسون الإرهاب وخلافه فى وضح النهار، إنما صارت مع كتلة هائلة ليست إخوانية، لكن ابتلاعها المتكرر للطعم المسموم، أظنه أصبح مثيرًا للقلق بأكثر منه للشفقة. فهم فى كل الأحوال والوقائع، الجمهور المستهدف وصناع المناخ العام، الذى صار معبأ بأبخرة الشك والضيق والإحباط طوال الوقت، رغم أن انتظار ساعات أو أيام معدودة فى المعظم من تلك الوقائع، كفيل بإظهار الحقائق التى عادة ما يعمل عليها المختص بالشأن، لكن أمرًا كهذا يحتاج «قليلًا» من الوقت، وهذا من المنطقى الذى لا يحتاج لشرح أو تنبيه، فى الوقت الذى يكون فيه التعجل و«الجوع» المفرط غير المبرر للحديث والكتابة واستدعاء الصرخات، هو سيد المشهد وللغرابة «فى كل مرة».

المثير هذه المرة، أن يكون التداول المبكر لـ«فيديو» معالج بطريقة ساذجة، لحديث الرئيس السيسى وهو يتناول كيفية تطوير منظومة السكك الحديدية، بديلا عن الثقة فى إلمام الرئيس بتعقيدات الملف كافة، بل مطالبته لوزير النقل على الهواء بالشفافية فى عرض جميع التفصيلات على الرأى العام، ليصير فى غمضة عين وكأنه دليل إدانة للدولة والنظام المصرى. من تداول وروج وصرخ هنا وهناك، هم هؤلاء السائرون نيامًا، والغافلون عما يبثونه من مساحات الإحباط الهائلة التى تتكرر كل يوم. ليصير أى حديث جاد لا محل له من الاستيعاب، ويبقى التشويش والضجيج الفارغ هو سيد الموقف الذى لن يتبدل، طالما أن العقل والتركيز واستجلاء الحقائق لتكوين الرؤى، حكم عليها بالتراجع أمام هذه الفخاخ، التى ما برحت تنصب يوميًا، طالما هناك من هو غافل عن هذه السقطات المتكررة.

*نقلا عن صحيفة الدستور، نشر بتاريخ ٢ مارس ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

وسوم: رأي
خالد عكاشة 03/03/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الجهود الدولية والإقليمية ومستقبل الانتقال السياسي في السودان
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

عن المركز

تواصل معنا

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?