المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: اليوم العالمي للمرأة.. وفي البدء كان “الخبز والورد”
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية
الدراسات العربية والإقليمية
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
عالم نووى مضطرب
رأي
الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر
مقال تحليلي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
الدراسات الأفريقية متنوعة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
قضايا المرأة والأسرة

اليوم العالمي للمرأة.. وفي البدء كان “الخبز والورد”

هبة عبدالعزيز
هبة عبدالعزيز تم النشر بتاريخ 08/03/2019
وقت القراءة: 6 دقيقة
مشاركة

تحت العنوان الكبير “نطمح للمساواة، نبني بذكاء، نبدع من أجل التغيير” تحتفل “لجنة وضع المرأة” بالأمم المتحدة باليوم العالمي للمرأة، وذلك في دورتها الحالية رقم 63. ويركز الاحتفال هذا العام على أهمية اللجوء إلى استخدام سبل الابتكار والوسائل التكنولوجية الحديثة في العمل على إزالة الحواجز التي من شأنها أن تعيق المضيّ قُدمًا في مسألة المساواة بين الرجل والمرأة، وذلك استنادًا إلى التوقعات الحالية التي تُشير إلى أن الاعتماد على الوسائل التقليدية وحدها بات أمرًا غير كافٍ، ولا يضمن بشكل فعّال تقليل الفجوة التي لا تزال كبيرة بكل أسف بين الجنسين. ومن ثمّ فإنه من المتوقع أنّ استخدام الحلول الإبداعية، بجانب التكنولوجيا، سيُسهمان في توفير فرص غير مسبوقة في مسألة المساواة، وإزالة التمييز، وأيضًا في قضية تمكين النساء وزيادة نسبة مشاركتهن في المجال العام.

ونحاول في هذه المساحة إلقاء مزيدٍ من الضوء على الخلفية التاريخية لهذا اليوم العالمي.

 لقد برز تاريخ 8 مارس بالتزامن مع ظهور أنشطة الحركة العمالية منذ بداية القرن العشرين، وتحديدًا في أمريكا الشمالية وعددٍ من دول أوروبا. ففي مدينة نيويورك، وتحديدًا في عام 1856، كان قد خرج الآلاف من النساء في الشوارع للاحتجاج على الظروف الإنسانية القاسية التي كُنّ يُجبرن على العمل في ظلّها. لكنّ الشرطة حينها اعترضت طريقهن ونجحت في تفريقهنّ. ومع ذلك فقد ساهمت تلك التظاهرت فيما بعد في دفع عددٍ من السياسيين والمسئولين لطرح مشكلة المرأة العاملة على جداول أعمالهم، ما ترتب عليه بروز هذه القضية بشكل ملح يحتاج إلى النظر فيه.

وبعد مرور عدة أعوام، عاد المشهد نفسه ليتكرر من جديد في المدينة نفسها. حيث تظاهر في 8 مارس 1908 الآلاف من عاملات النسيج، للمطالبة بعدة مطالب، كان على رأسها: تخفيض عدد ساعات العمل، ووقف تشغيل الأطفال، ومنح النساء الحق في الاقتراع. وفي إطارٍ من الرمزية هذه المرة حملت السيدات في أياديهن الخبز والورد؛ الأول يرمز إلى قيمتي حق العمل والمساوة فيه، والثاني يرمز إلى قيمتي الحب والتعاطف. ونستطيع القول هنا إن تلك المظاهرة كانت بدايةً لتشكيل ملامح الحركة النسوية بالولايات المتحدة الأمريكية.

وعليه، فقد قرر الحزب الاشتراكي الأمريكي الاحتفال الأول بهذه المناسبة الخالدة في نفس اليوم من العام التالي، فكان 8 مارس 1909 هو أول يومٍ للاحتفال والاحتفاء بالمرأة الأمريكية. وسرعان ما انتشرت بعدها هذه الحركة النسوية في أوروبا بعد تحقيقها صدى كبيرًا داخل الأراضي الأمريكية.

وفي عام 1910، قرّر الاجتماع الاشتراكي الدولي الذي عُقد في كوبنهاجن اعتبار يوم المرأة يومًا ذا طابع دولي، من أجل تكريم ودعم النساء، لكنه لم يُحدد يومًا معيّنًا للاحتفال بهذه المناسبة. وقد حضر هذا المؤتمر أكثر من 100 امرأة من حوالي 17 دولة، كان من بينهن 3 نساء كُنّ قد انتُخبن في البرلمان الفنلندي.

وفي 8 مارس 1911 كان قد شارك ما يزيد عن مليون رجل وامرأة في النمسا والدنمارك وألمانيا وسويسرا للمطالبة بحق المرأة في العمل، وحقها في التدريب المهني، وكذلك القضاء على التمييز ضدها فيما يتعلق بالوظائف.

وفي عام 1914، تحول يوم 8 مارس إلى آلية للتظاهر ضد الحرب العالمية الأولى، كما تزامن كذلك مع احتفال النساء الروسيات بأول يوم عالمي للمرأة في إطار “حركة السلام”. وبحلول عام 1917 خرجت النساء الروسيات في مظاهرة تحت شعار “من أجل الخير والسلام”، تنازل بعدها بأربعة أيام القيصر عن الحكم، ومنحت الحكومة المؤقتة الحقَّ في التصويت للنساء في 8 مارس. لكن جاء التطور الأبرز والأهم في 8 مارس عام 1945 عندما تم توقيع أول اتفاق عالمي في باريس يدعو للمساواة بين النساء والرجال.

ومرت عدة سنوات إلى أن بدأ الاحتفال بشكل رسمي على الصعيد العالمي باعتماد منظمة الأمم المتحدة اليوم العالمي للمرأة لأول مرة في عام 1975. وفي عام 1977 تبنّت الجمعية العامة قرارًا حثّ العالم أجمع على أهمية الاحتفال باليوم العالمي لحقوق المرأة والسلام الدولي.

ثم جاء عام 1995 ليرسم إعلان بيكن خارطة طريق تاريخية، حيث وقعت 189 دولة على تصور في 12 مجالًا مهمًّا، لتحظى المرأة بحقها في اختياراتها، مثل: الحق في المشاركة السياسية، والحق في التعليم، والحق في العمل، وغيرها من الحقوق الأخرى.

ولم يقف الأمر عند حد إقرار الأمم المتحدة لهذه الحقوق للمرأة، لكن أصبح هناك نوع من التواتر في تكريس هذه الحقوق، من ناحية، وإعادة التأكيد على بعض هذه الحقوق من خلال تنظيم الاحتفال السنوي لليوم العالمي للمرأة تحت شعار محدد، حمل الكثير من الدلالات. على سبيل المثال، عُقد الاحتفال في عام 1997 تحت شعار “المرأة على طاولة السلام”، وفي عام 1998 تحت شعار “حقوق المرأة والإنسان”، وفي عام 1999 تحت شعار “عام خالٍ من العنف ضد المرأة”، وفي عام 2017 تحت شعار “المرأة في عالم العمل المتغير.. تناصف الكوكب (50/50) بحلول 2030”.

وهكذا، أصبح يوم 8 مارس من كل عام رمزًا لنضال وتضحيات النساء ولحقوقهن. ولعل الاحتفال به بشكل سنوي، لا يعكس فقط نوعًا من الرمزية للتعبير عن تقدير عالمي لدور المرأة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، لكنه ربما يشير أيضًا إلى التأكيد على أن ضمان حقوق المرأة لا يزال في حاجةٍ إلى حشد الجهود الدولية خلف هذا الهدف.

ترشيحاتنا

“اتحدوا”: انطلاق حملة الـ 16 يومًا للقضاء على العنف ضد المرأة

نزوح جماعي: لماذا تنسحب الشركات الأجنبية من الصين إلى الهند؟

(TF-59): نموذج لهيكل الانتشار العسكري الأمريكي الجديد في الشرق الأوسط

مستقبل صندوق مصر السيادي في قيادة الاستثمارات المستدامة

وسوم: المساواة بين الرجل والمرأة, اليوم العالمي للمرأة, تمكين المرأة, سلايدر
هبة عبدالعزيز 08/03/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?