المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: سباق ومعادلات الشرق المثير
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية يستضيف وفدًا من الخارجية الأمريكية
أنشطة وفاعليات
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
الدراسات الأفريقية
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

سباق ومعادلات الشرق المثير

خالد عكاشة
خالد عكاشة  - المدير العام تم النشر بتاريخ 21/03/2019
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

هناك أكثر من طرف يعمل بدأب للانقلاب على التوازنات الإقليمية القديمة التى شكلت أساسًا للنظام الدولى الذى تقوده الولايات المتحدة منذ عقود

سباق محموم تجرى وقائعه على مربعات الشرق، حيث لم يخف مؤخرًا ساكنوه والمتصارعون حوله، ما يشبه الاعتراف الكامل بما يجرى. وبما استعدوا له ويمارسونه داخل طيات المشهد الذى يوصف اليوم، بأنه وصل لحالة متقدمة من تكسير العظام دون رحمة. وقد تبدو حزمة من معادلات التسابق حول الاستحواذ ورسم دوائر النفوذ، كافية لتبيان بعض وليس كل ما يجرى على الأرض وفى البحار، وعلى أعتاب منصات الإطلاق المتأهبة، لنقض السلام الذى ربما دام عقودًا تحت سطوة معادلات قديمة ولى زمنها دون شك.

الجيل الجديد من القادة فى الصين، ينظرون إلى الولايات المتحدة الأمريكية المهيمنة باعتبارها «التهديد الخارجى الأخطر» على معادلة أمنهم الجيوسياسى. ومع مستجدات وفرة الرخاء الذى تحقق وبدا تزايد قوة الصين الشاملة، تسعى بكين جاهدة لترسيخ سيادتها فى منطقة آسيا، المحيط الهادئ. هذا ما عبّر عنه أدميرال صينى فى عام ٢٠٠٧، قائلًا لنظيره الأمريكى إنه ينبغى على البلدين تقاسم المحيط الهادئ، بحيث تكون جزيرة «هاواى» الحد الفاصل بينهما. وعلى ذات القدر من الطموح ذكر «يانج جى شى» وزير خارجية الصين، النقطة ذاتها فى ٢٠١٠، بقوله عن دول جنوب شرق آسيا: «إن الصين بلد كبير والدول الأخرى صغيرة، وهذه هى الحقيقة». وبكين فى هذا الفصل من السباق، لم تقف عند حد إطلاق المقولات وتشكيل الطموح، بل ترجمت الصين خطابها إلى سياسات باتت اليوم ماثلة للعيان وقيد التنفيذ.

يحرص الخطاب الصينى دومًا، على التشكيك فى الضمانات التى تقدمها أمريكا لحلفائها، من خلال تحذير هؤلاء الحلفاء فى مجالها الحيوى، بأنهم قد يقعون فى مرمى نيران حرب صينية أمريكية فى حال لم يبتعدوا عن واشنطن. وذلك عبر اعتماد مجموعة من الاستراتيجيات، لتضييق مساحات الحركة أمام القوات والنفوذ الأمريكى. مؤخرًا بدأت خطة متقدمة لبناء الجزر فى بحر الصين الجنوبى، مع استخدام الضغوط الدبلوماسية الممزوجة بالمساعدات الاقتصادية، لتتمكن من تقسيم كيان مهم مثل «رابطة آسيان»، التى راهنت الولايات المتحدة على الدول المنضوية فيها، بأن تكون حائط صد لمواجهة أطماع الصين المتنامية. فإذا بالأخيرة تجابهها بمجموعة من الروابط العملاقة، مثل «مبادرة الحزام والطريق»، و«البنك الآسيوى للاستثمار فى البنى التحتية»، و«الشراكة الاقتصادية الإقليمية الشاملة»، الهادفة مجتمعة لجعل دول المنطقة تدور فى فلك الصين.

بل هناك سياسة باتت حاكمة لمثل تلك العلاقات الجديدة المتنامية، وهى استخدام القوة الاقتصادية كمكافأة للدول التى تنصاع لسياسات الصين، وتعاقب سريعًا من يرفض الانصياع، كما مارسته فى التضييق على اليابان فى بحر الصين الشرقى. وحتى تظل بكين عبر مزجها بين الترهيب والتحفيز، مركزًا لإقامة نظام إقليمى هى محوره بلا منازع، فى إعادة تنظيم لبيئتها الخارجية كى تلائم مصالحها، مستخدمة الثروة والقوة مغلفة بالسياسة التى صارت تدار بمهارة لافتة.

هذا التغير فى موازين القوى، قد يصل بالولايات المتحدة إلى وضع حرج، إذا ما أجرت عملية قياس للحرب الباردة التى تجرى غرب المحيط الهادئ، فهى ببساطة يمكن أن تخسر المنطقة دون إطلاق رصاصة واحدة، بسبب إعادة الدول الآسيوية حساباتها وسعيها لكسب ود الصين.

وفى هذا كان الرئيس الفلبينى «رودريجو دوتيرتى» المثير دومًا للجدل، أكثر جرأة عندما صرح فى عام ٢٠١٦ بأن «الولايات المتحدة خسرت فى آسيا»، موضحًا أنه يجب على مانيلا الآن أن تعيد تموضعها وفقًا لهذا. لم يكن الأول حينها الذى تحدث بتلك اللغة، فقد سبقته أمريكا بالمثل، عندما أصدرت مؤسسة «راند» تقييمًا مفاده أنه على مدار السنوات الخمس أو الخمس عشرة المقبلة، ستشهد آسيا تدريجيًا تراجعًا فى الهيمنة الأمريكية، حيث تقدر بأن المنطقة ستصطدم قريبًا بسلسلة من «الأحداث المفصلية»، التى تقوض من مصداقية التزامات الولايات المتحدة تجاه شركائها مثل تايوان أو حتى الفلبين.

المنافسة الجديدة بين القوى العظمى فى تلك الساحة، التى تزدحم بالتقاطعات، وليس بعيدًا عنها بالمرة، دول مثل روسيا واليابان والكوريتين، وعلى تخومها الهند وباكستان وإيران، ستقود بلا شك إلى توترات دولية، أكبر وأعمق من تلك التى شهدها العالم لعقود مضت. والعرض الأول سيتمثل فى إحياء سباقات التسلح، كى تواجه معضلات أمنية أكثر خطورة، كما تنطوى هذه المنافسة على صراعات أكثر حدة حول القواعد الدولية المتعلقة بقضايا حرية الملاحة، وعدم شرعية تغيير الحدود بالقوة، باعتبار المنافسات حول الدول التى تقع فى منطقة تقاطع مصالح القوى الكبرى «الوقود» والأقرب للاشتعال فى خضم المنافسة بين القوى العظمى.

فهناك أكثر من طرف يعمل بدأب للانقلاب على التوازنات الإقليمية القديمة، التى شكلت أساسًا للنظام الدولى الذى تقوده الولايات المتحدة منذ عقود، فضلًا عن احتمال تشكل مناطق نفوذ جديدة يجرى فيها استبعاد أمريكا، بوسائل خشنة لم تختبرها واشنطن منذ زمن طويل.

كل من الصين وروسيا، أصبحتا تنظران للمعادلات الجيوسياسية باعتبارها فى وضع ملائم للتقدم، وهما تجتمعان على عقيدة تتجاوز البعد الإقليمى إلى الفضاء الدولى الواسع، ولا يظن أحد بأنهما سيرضيان بأقل من ذلك. ودوائر المنافسة بما فيها من دول قد تواجه محرقة هذا السباق، هى أيضًا لديها ميزة القدرة على لعب دور أوراق الضغط والكشف، واصطفافها فى أى من الجوانب المتصارعة هو الذى سيحدد، الحصاد القادم الذى بدأ يتشكل على هوامش الأقاليم المجاورة لهذا الشرق. ومنطقتنا الشرق أوسطية مثلت وستشهد هى الأخرى فصولًا من هذا الحصاد، حيث تمثل أحداثها مكونًا لا يُستهان به فيما يجرى هناك، حيث ستبزغ شموس وتأفل نجوم ربما بما لم يحسب حسابه أحد.

*نقلا عن صحيفة “الدستور”، نشر بتاريخ ١٤ مارس ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

وسوم: رأي
خالد عكاشة 21/03/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?