المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: تجمع المهنيين السودانيين… البنية والدور
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية
الدراسات العربية والإقليمية
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
عالم نووى مضطرب
رأي
الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر
مقال تحليلي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
الدراسات الأفريقية متنوعة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
الدراسات العربية والإقليمية

تجمع المهنيين السودانيين… البنية والدور

شيماء البكش
شيماء البكش تم النشر بتاريخ 12/04/2019
وقت القراءة: 10 دقيقة
مشاركة

منذ نهاية الإسبوع الأول من بدء الاحتجاجات التي عرفت “باحتجاجات الخبز”، في التاسع عشر من ديسمبر الماضي ظهر الدور الكبير الذي لعبه تجمع المهنيين السودانيين كقوة معارضة مُنظّمة من خارج القوى الحزبية والمعارضة التقليدية، تسعى لقيادة حراك الشارع السوداني المتسم بالعف. واستمر التجمع في تصدر المشهد الاحتجاجي السوداني طوال أربعة أشهر وحتى صدور بيان قيادة القوات المسلحة في الحادي عشر من أبريل من العام 2019. ولم يكن تجمع المهنيين السودانيين وليد اللحظة، فقد ظهر نتيجة حاجة المتظاهرين للقيادة والتنظيم، بل إنه تشكًّل قبل موجة احتجادات ديسمبر 2018 بسنوات، الأمر الذي يؤكد أهمية تسليط الضوء على تشكيله وبنيته من ناحية، ودوره في قيادة الاحتجاجات والحشد الجماهيري من ناحية أخرى، وفاعليته وحدود تأثيره، وما ستؤول إليه الفترة الانتقالية في ظل دعوته لاستمرار الاحتجاج أمام مقار القيادات العامة للقوات المسلحة السودانية، ورفضه بيان القوات المسلحة السودانية.

أولًا: بنية تجمع المهنيين السودانيين

على خلاف الهياكل التنظيمية للمعارضة التقليدية وفي مقدمتها الأحزاب، يتكون تجمع المهنيين السودانيين من تجمع للأفراد والنقابات على هيئة عمل جماعي وبشكل غير رسمي، في ظل  حظر القانون السوداني تكوين نقابات مهنية مستقلة، وفي ظل سيطرة الرئيس البشير والمؤتمر الوطني على النقابات الرسمية.

وجاءت نشأة تجمع المهنيين السودانيين بعد الاحتجاجات الواسعة التي شهدها السودان عام 2013، وذلك بتجمع 200 من أساتذة الجامعات بالخرطوم، وذلك استنادًا إلى المادة 40 من الدستور السوادني، والتي فسرها مؤسسو التجمع لصالحهم، إذ تنص على أن الدستور “يُكفل الحق في التجمع السلمي، ولكل فرد الحق في حرية التنظيم مع آخرين، بما في ذلك الحق في تكوين الأحزاب السياسية والجمعيات والنقابات والاتحادات المهنية أو الانضمام إليها حماية لمصالحه”. وكانت تلك هي البداية التي شجعت عددا كبيرا من المهنيين في العاصمة على تشكيل تجمعات مماثلة لتجمع أستاذة الجامعة.

وفي وقت لاحق من عام 2016، قررت ثمانية من النقابات المهنية المستقلة، من ضمنها تجمع البيطريين والصيادلة والإعلاميين والمحامين الانضمام إلى “تجمع المهنيين السودانيين”، ليظهر التجمع في صورته الحالية في يوليو عام 2018 حين أعلن عن رؤية وميثاق واضحين. وقد انعكست طبيعة تشكل التجمع على تمتعه بقدر كبير من المرونة التنظيمية ليضم أعضاء للنقابات الرسمية والمستقلة، وليضم عددا من الحزبيين والمستقلين على السواء، مما أظهره بمظهر القائد للحركة الاحتجاجية منذ بدايتها في ظل الرصيد السلبي للعديد من أحزاب المعارضة.

والجدير بالذكر أيضًا، أن التجمع استطاع أن يجعل من نفسه رمزًا للقوى الساعية نحو التغيير والمعبرة عن تطلعات الشعب، والمتحللة من كافة الإيدلوجيات والانتماءات، ما جعل الجماهير يثقون في قراراته ويتحركون وفقًا لتوجهاته، دون حتى أن يعلموا من هم قادته والذين يحركون المشهد من وراء ستار.

ولا يوجد حصر لأعداد الأفراد المنضمين للتجمع، كما أن عددا من أبرز قيادات التجمع والمتحدثين بإسمه هم أفراد متواجدين خارج البلاد. ومن بين أبرز قادة التجمع والمتحدثين باسمه، أستاذ الانثروبولوجيا بجامعة الخرطوم والوزير الأسبق بوزارة الدولة للعمل وعضو الحركة الشعبية لتحرير السودان، محمد يوسف المصطفى، والذي تم الإفصاح عن هويته كقائد للتجمع بعد إطلاق سراحه بعد ساعات من بيان الجيش، والذي يرى في تجمع المهنيين القائد الذي جمع القوى المنقمسة على نفسها كقوى الإجماع ونداء السودان، اللذين تحالف معهما التجمع في وقت لاحق على انضمامه للاحتجاجات.

وقد نجح التجمع في استقطاب بعض قوى المعارضة لصفوفه كتحالف الإجماع ونداء السودان، علاوة على انضام 19 تنظيمًا وحركة شبابية وفئوية لميثاقه، بحسب أحد المتحدثين الرسميين باسمه محمد الأسباط والمقيم بفرنسا، والدكتور سارة عبد الجليل المقيمية في بريطانيا، إضافة إلى الطبيب محمد ناجي الأصم، والذي تم اعتقاله من قبل السلطات السودانية في وقت لاحق على الإفصاح عن هويته كمتحدث باسم التجمع.

ثانيًا: دور تجمع المهنيين في قيادة الاحتجاجات

كان التحرك الأول للتجمع في 25 من ديسمبر 2018، عندما دعا للتحرك تجاه القصر الجمهوري لتقديم مذكرة للرئيس المعزول عمر البشير، تطالبه بالتنحي. وجاء الموكب الثاني يوم الحادي والثلاثين من ديسمبر، والذي تلاه قرار الرئيس البشير بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق للتحقيق بشأن تلك الأحداث.

كما دعا التجمع إلى مجموعة من التظاهرات والمواكب، خلال الأسابيع والأشهر القليلة الماضية، ما أدت بدورها إلى الضغط شيئًا فشيئًا على النظام. وعلى الرغم من تشكك الحكومة السودانية في أعضاء التجمع واتهامهم بالتآمر والعمالة في أكثر من مناسبة، إلا أن ذلك لم يمنع من الاستجابة الجزئية للضغوط التي فرضها التجمع على نظام البشير على مدار الأشهر القليلة الماضية.

وفي مستهل العام 2019، أصدر التجمع وثيقة -بالتحالف مع قوى نداء السودان وقوى الإجماع الوطني والتجمع الاتحادي المعارض- عرفت بـ “قوى إعلان الحرية والتغيير”، وذلك في الثالث من يناير، تم الاتفاق فيها على جملة من الأهداف، كان من بينها استقالة البشير وتشكيل حكومة انتقالية من كفاءات وطنية لمدة أربعة أعوام. بعدما رفع 22 حزبًا مشاركين في الحكومة مذكرة تقضي بضرورة حل الحكومة والبرلمان. ومن جانبه، أعلن الصادق المهدي، زعيم حزب الأمة، تأييده لبيان الحرية والتغيير، والتزام حزبه بكافة البنود الواردة فيه، إلا أنه لم ينضم رسميًا إليها.

واستمرت الاحتجاجات على هذا المنوال طوال شهر يناير، وخلال النصف الأول من شهر فبراير، حتى أعلن البشير جملة من الإجراءات في الثاني والعشرين من فبراير، من بينها إقالة الحكومة وفرض حالة الطوارئ وإرجاء النظر في التعديلات الدستورية، وتفويض مهامه التنظيمية بحزب المؤتمر لنائبه أحمد هارون، فضلاً عن تعيين ولاة جدد للولايات السودانية من القيادات المسلحة، ما أدى إلى تصعيد الاحتجاجات، التي اعتبرت أنها قرارات جاءت للالتفاف على مطالبهم. واستمرت الاجتجاجات والدعوات من قبل “قوى إعلان الحرية والتغيير”، حيث تمت الدعوة إلى موكب استقلال القضاء في الثالث من مارس على سبيل المثال، تبعها الدعوة عن إضراب شامل عن العمل يوم الثلاثاء الخامس من مارس، تلاه عصيان مدني شامل يوم الأربعاء الثالث عشر من ذات الشهر. وأعقب ذلك الدعوة في الخامس عشر من مارس إلى خروج المظاهرات في كافة المدن والولايات السودانية، فيما اُسمى بإسبوع مواكب العدالة “شهداء الجنينة، اللاجئين والنازحين، مفصولي الصالح العام، متضرري السدود، العمال والمزارعين”، وذلك بحسب ما دعا إليه تجمع المهنيين بالتنسيق مع الأحزاب المنضمة لقوى الحرية والتغيير.

وجاء ما سلف للضغط على النظام باتباع سياسة النفس الطويل، واستمرت التظاهرات التي دعا إليها التجمع، حتى أطلق البشير المرحلة الثانية من الحوار الوطني في السادس من أبريل. وتزامن ذلك مع موكب 6 أبريل الذي دعت إليه قوى الحرية والتغيير تزامنًا مع ذكرى انتفاضة الشعب على الرئيس جعفري النميري عام 1985. وعلى النحو نفسه دعت كافة الأحزاب في البيانات الصادرة عنها إلى ضرورة نزول كافة الجماهير إلى الشوارع بعدما استنفذ النظام كل سبله للإقناع، وذلك بالتجمع عند مقرات القيادة العامة للقوات المسلحة بالعاصمة والولايات، ودعوة الجيش للقيام بدوره الوطني بالانحياز للمواطنين، واستمرت الحشود في الاعتصام أمام المقرات العسكرية، حتى جاء بيان وزير الدفاع الفريق عوض بن عوف، بتنحية البشير والدعوة إلى مرحلة انتقالية مدتها عامين بقيادة مجلس عسكري يدير شؤون البلاد.

خلاصة القول، لا يمكن لأحد إنكار الدور الذي يلعبه التجمع في تحريك المشهد، أيًا ما كان القائمين عليه بانتمائاتهم وتوجهاتهم، فالأهم الآن، هو مدى قدرتهم على الحشد الشعبي من جانب والضغط على النظام من جانب آخر. وقد كان التجمع أول وأهم المستجيبين لبيان القوات المسلحة في الحادي عشر من أبريل حين أعلن رفضه للبيان جملة وتفصيلاً، معتبراً إياه لم يعبر عن مطالب الجماهير، وأنه إنقلاب يحافظ على رأس النظام، ومن ثم دعوتهم للاستمرار في الاحتجاج أمام مقار القوات المسلحة من جانب، ودعوتهم لصغار الضباط وضباط الصف للوقوف إلى ثورة الشعب في مقابل القيادات الكبرى التي تلتف على مطالب الجماهير من جانب آخر. على ذلك، لا يمكن الجزم بما ستؤول إليه الأحداث في الأيام والأسابيع المقبلة من تطورات في المشهد السوداني، وتبقى التفاعلات بين كافة الأطراف الفاعلة على الساحة السودانية هي المحدد لملامح المرحلة الانتقالية.

ترشيحاتنا

تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية

سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟

انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني

الوسيط المحايد… هل تشكل عُمان بوابة الانفتاح العربي على سوريا؟

وسوم: الاضطرابات السودانية, السودان, تجمع المهنيين السودانيين, سلايدر
شيماء البكش 12/04/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?