المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: نهاية المباراة أم بدايتها؟
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية يستضيف وفدًا من الخارجية الأمريكية
أنشطة وفاعليات
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
الدراسات الأفريقية
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

نهاية المباراة أم بدايتها؟

د. عبد المنعم سعيد
د. عبد المنعم سعيد  - رئيس الهيئة الإستشارية تم النشر بتاريخ 18/04/2019
وقت القراءة: 8 دقيقة
مشاركة

انتهت الانتخابات الإسرائيلية بالنتيجة المتوقعة، التي تعطي بنيامين نتنياهو فترة نيابية أخرى، ربما يكون فيها بعض المشاكسات القانونية، حتى يمكن الحكم عليه، إلا أن الحقيقة الماثلة أن توجهاً سياسياً يمينياً متطرفاً سوف يحكم إسرائيل خلال الفترة المقبلة.

ولعل ذلك لا يمثل إحباطاً بالضرورة، فلم يكن فوز الطرف الآخر، بما فيه من مجموعة «جنرالات إسرائيل» يعني اختلافاً كثيراً عما هو الحال الآن؛ فالحقيقة هي أن المجتمع الإسرائيلي انتقل بأكمله إلى موقع في أقصي اليمين، ما جعل اليمين «المتطرف» قريباً من الشرعية للغاية. المسؤولية عن ذلك ليست إسرائيلية محضة، فبشكل ما، التفاعلات الإسرائيلية الفلسطينية تركت بصمات كل طرفٍ فاقعةً على الطرف الآخر، وكانت في الحالتين بلون التطرف.

ما يهمنا هو؛ ماذا بعد؟ إجرائياً، فإن حسابات فوز نتنياهو لا تضع أمامه عقبات في وضع التشكيل الحكومي. ومن ناحية أخرى، فإن التشكيل الحكومة كان هو موعد العرض الأميركي لصفقته الجديدة. لاحظ هنا أن الأميركيين لم يتحدثوا قط عن استئناف عملية السلام؛ وأن رد فعلهم على الأحاديث العربية عن «الشرعية الدولية» ومخطوطات مفاوضات الحل النهائي وما سبق التوصل إليه، حتى وديعة رابين، لا يبدو أنها تعني كثيراً لأصحاب التحرك السياسي المستجد على الساحة. بالنسبة للجانب العربي، فليس ضرورياً أن تكون هذه اللحظة، بما فيها من التباس وإثارة، جديدة تماماً، ففي عام 1977 فاز مناحيم بيغين في الانتخابات الإسرائيلية، ولم يكن الرجل مقصراً في التعبير عن تطرفه، خاصة بعد ما أحدث من انقلاب في السياسة الداخلية الإسرائيلية.

كانت نتائج حرب أكتوبر (تشرين الأول) قد بدأت في الشحوب، وكانت الحرب الأهلية قد بدأت في لبنان، ولم يكن الفلسطينيون وقتها يعرفون من منهم أكثر مسؤولية عن تصفية القضية الفلسطينية. أنور السادات كان وحده قادراً على عبور الزمن، والتفكير فيما لا يمكن التفكير فيه، ويأخذ المبادرة التي بعدها تترتب استجابات الأطراف المختلفة حتى توصل إلى الانسحاب الإسرائيلي من كل الأراضي المصرية، ووضع إطاراً صار هو الحاكم لإدارة الصراع العربي الإسرائيلي خلال العقود الأربعة التالية، بما فيها من حروب وتسويات ومعاهدات سلام.

الدكتور محمد عبد السلام نشر افتتاحية في دورية «اتجاهات الأحداث» (العدد 29) التي يصدرها مركز المستقبل للدراسات المتقدمة، في أبوظبي، بعنوان «End Game»؛ هل يمكن أن يحل الصراع العربي الإسرائيلي هذه المرة؟ والمقصود بهذه المرة المحاولة الأميركي للتعامل مع الصراع، التي يفترض أنها في الطريق إلى الطرح بعد انتهاء تشكيل الوزارة الإسرائيلية. الافتتاحية تتتبّع الصراع في مراحل ثلاث؛ أولاها أنه غير قابل للحل، إما لأنه «وجودي»؛ أو لأنه «مركزي»؛ أو أن فيه لمحات من القضاء والقدر. وثانيتها أنه صعب الحل، حيث تبدو القضية هي التوفيق بين مصالح مختلفة. وكل ما تحتاج إليه رغبة في التفاوض، ووسيط يحترمه الأطراف، لديه ما يغري ويعاقب، وبعد ذلك الزمن. في ظل ذلك كانت مؤتمرات جنيف ومدريد، وما سبقها وتبعها من قرارات دولية، ومفاوضات ثنائية ومتعددة الأطراف، والخلط ما بين «تعريب» القضية الفلسطينية، وجعلها فلسطينية إسرائيلية محضة. وثالثتها أنها قابلة للحل. وإذا كانت المرحلة الأولى قائمة على التاريخ والقيم (العدالة والحرية وحق تقرير المصير)، والمرحلة الثانية تقوم على الجغرافيا السياسية بعد خلطها بالجغرافيا الاقتصادية، فإن المرحلة الثالثة ترى أن قضايا الصراع يمكنها كلها بأن تتحول إلى وظائف ضرورية للمجتمعات، إذا ما تمَّت تلبيتها، فإنه لا مجال للصراع. المثال المضروب للتوضيح هو أنه إذا اختلف طرفان على مياه نهر، فإنهما يمكنها الصراع على أساس من الحقوق التاريخية أو التفسيرات المناسبة لقوانين الأنهار؛ ولكن إذا كان الأمر هو توفير المياه للشرب والري، فإن التكنولوجيا يمكنها توفير الكميات المطلوبة من تحلية مياه البحر وأكثر. عرض ترمب المتوقع سوف يكون في هذه الدائرة من التفكير.

الافتتاحية على هذا النحو ربما لا تكون موفقة في أن يكون عنوانها «نهاية المباراة»، أو على الأقل المباراة الشائعة في التاريخ المعاصر للصراع العربي – الإسرائيلي، وإنما هي بداية مباراة أخرى، على الأطراف العربية أن تستشفّها، كما فعل السادات من قبل.

بالطبع، فإن التاريخ لا يعيد نفسه، ومفاجأة السادات بزيارة القدس التي فتحت الطريق لكل ما تلاها ربما لا يمكن تكرارها الآن؛ ولكن المجال كبير للاجتهاد والبحث في عروض لا يمكن للطرف الآخر رفضها. وما هو شائع حتى الآن هو وجود 4 أطروحات كبرى. أولاها بقاء الأوضاع على ما هي عليه، بمعنى استمرار الهيمنة الإسرائيلية في شكلها الحالي، مع تحسين أوضاع الفلسطينيين الاقتصادية، وإعطائهم مزيداً من الحريات، الحركة في المنطقتين A وB، مع السماح لهم بمطار وميناء في غزة، مقابل الوقف الكامل والشامل للعنف لفترة زمنية، يمكن بعدها إشهار الدولة الفلسطينية في المنطقتين، بالإضافة إلى غزة. الدائرة هنا تدور داخل ترتيبات الأوضاع الجيوسياسية بين الطرفين. وثانيتها الصفقة المطروحة في مبادرة السلام العربية المشهرة في 27 مارس (آذار) 2002 من قبل الجامعة العربية، وبمقتضاها تنسحب إسرائيل من الأراضي العربية المحتلة عام 1967، مقابل التطبيع الكامل مع الدول الأعضاء في جامعة الدول العربية. وهي صيغة جيوسياسية أخرى، بعد خلطها باحتمالات جيوقتصادية، دارت داخل دائرة المفاوضات متعددة الأطراف السابقة. وثالثتها أن تقوم صفقة على أساس قيام دولة واحدة تضم الفلسطينيين والإسرائيليين، استناداً إلى الأوضاع الحالية التي وضعت بين نهر الأردن والبحر المتوسط 12 مليوناً من البشر، نصفهم من اليهود، ونصفهم الآخر من العرب الفلسطينيين، يمثلون وحدة أمنية واقتصادية (العمل والعملة والضرائب) واحدة؛ ومن ثم فإن الصفقة سوف تقوم على أسس التعايش المشترك. والدائرة هنا ترجمة لما هو واقع إلى ما هو محتمل من تعايش سلمي ومساواة. ورابعتها هو ما طرح تواً عن «السلام الوظيفي» الذي ربما بدأ قبل أن يفكر ترمب في مبادرته، عندما شكلت مصر «منتدى شرق البحر الأبيض المتوسط»، الذي ضمّ مصر وإسرائيل والأردن وفلسطين وقبرص واليونان وإيطاليا، وهو إطار يدور حول الغاز والبترول وأساليب نقلها وتسييلها وتصديرها وتصنيعها أيضاً.

الحلول الوظيفية تخص البشر أكثر مما تخص الدول، ولم تكن لدى فلسطين أو إسرائيل مشكلة أو معضلة تاريخية حين المشاركة سوياً في المنتدى، لأن القوانين الحاكمة لا يوجد غيرها في إدارة مثل هذه السوق، مثل قانون البحار، وترسيم الحدود البحرية، وملكية أنابيب الغاز، وقواعد التصدير، وغيرها.

المسألة الرئيسية هنا أنه أياً كانت الاختيارات، أو التوليفة بينها، فإن الأساس فيها أن الأمر الواقع الراهن غير قابل للاستمرار، دون حروب دورية، وعدم استقرار، يولد التطرف والتعصب، ويحرم الطرفين الفلسطيني والإسرائيلي من العيش بصورة طبيعية.

*نقلا عن صحيفة “الشرق الأوسط”، نشر بتاريخ ١٧ أبريل ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

وسوم: رأي
د. عبد المنعم سعيد 18/04/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?