المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: نواب ليبيا فى القاهرة
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج
رأي
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

نواب ليبيا فى القاهرة

د. محمد كمال
د. محمد كمال تم النشر بتاريخ 17/07/2019
وقت القراءة: 4 دقيقة
مشاركة

أحسنت الدولة المصرية بدعوة أعضاء البرلمان الليبى للاجتماع فى القاهرة، وذلك بهدف توحيد الرؤى للتوصل لحل سياسى للأزمة الليبية. الدعوة المصرية لم تقتصر على نواب ينتمون لمنطقة جغرافية محددة أو يؤمنون بأفكار سياسية معينة بل وكما تشير وسائل الإعلام فإن الحضور يمثلون كل التيارات السياسية داخل ليبيا ويمثلون جغرافيًا الشرق والجنوب والغرب الليبى.

ليبيا قضية أمن قومى بالنسبة لمصر نتيجة لاعتبارات الجغرافيا والتاريخ، ولا يمكن تجاهل ما يحدث بها، واستمرار نشاط الجماعات الإرهابية واستمرار ضعف مؤسسات الدولة بها يمثل خطرًا على أمن مصر.

زيارة أعضاء البرلمان تمثل فرصة لمصر لمد الجسور مع الجميع ومساعدة الأطراف المختلفة فى وقت وصلت فيه الأزمة الليبية إلى مرحلة من التعقيد غير المسبوق، وتبدو فيه القوى الكبرى مفتقدة للتوافق والإرادة السياسية اللازمة للتحرك لتسوية هذه الأزمة.

فبالرغم من أن الأزمة الليبية تمثل نقطة اهتمام رئيسية للاتحاد الأوروبى لعدة أسباب، منها التخوف من أن تجدد الصراع قد يعطل إمدادات النفط، ويؤدى إلى زيادة معدلات الهجرة عبر البحر المتوسط إلى أوروبا، كذلك هناك تخوف من أن تصبح ليبيا ملاذا آمنا لقوى الإرهاب والتطرف. يضاف لذلك أن بعض الدول الأوروبية لديها طموحات فيما يتعلق بثروة ليبيا النفطية. ولكن التباين فى المواقف بين فرنسا وإيطاليا، وتصريح نائب رئيس الوزراء الإيطالى، ماتيو سالفينى، أن فرنسا «ليس لديها مصلحة فى استقرار الوضع (بليبيا)، ربما لأن لديها مصالح نفطية تعارض مصالح إيطاليا»، فى إشارة إلى تخوف إيطاليا من احتمال حصول شركة النفط الفرنسية توتال على امتيازات خاصة فى النفط الليبى، أوضح طبيعة الخلاف بين باريس ورما بشأن الأوضاع الليبية. وقامت الخارجية الفرنسية باستدعاء السفير الإيطالى والمطالبة بتفسير، وأدى هذا التباين فى المواقف بين فرنسا وإيطاليا إلى عجز الاتحاد الأوروبى عن التحرك بشكل جماعى تجاه الأزمة الليبية.

أما بالنسبة للولايات المتحدة، فقد حافظت إدارة ترامب على الاعتراف الأمريكى بحكومة الوفاق، وزار رئيس الوزراء فايز السراج واشنطن العاصمة فى نوفمبر ٢٠١٧، ومع بداية عمليات الجيش الوطنى الليبى تجاه طرابلس فى إبريل الماضى، دعت الحكومة الأمريكية إلى وقف عملياته على الفور، ولكن بعد ذلك جرى اتصال تليفونى بين الرئيس الأمريكى ترامب والمشير حفتر.

وذكر بيان للبيت الأبيض أنه خلال المكالمة «اعترف ترامب بالدور المهم الذى يضطلع به المشير حفتر فى مكافحة الإرهاب وتأمين موارد ليبيا النفطية، وناقش الاثنان رؤية مشتركة لانتقال ليبيا إلى نظام سياسى ديمقراطى مستقر».

وهكذا يمكن القول أن الموقف الأمريكى ما زال فى حالة سيولة، ويشوبه قدر من التناقض، ويضاف لذلك أن الولايات المتحدة فى ظل إدارة الرئيس ترامب ليس لديها الرغبة فى لعب دور قيادى بتسوية الأزمة الليبية.

وبالتالى فالفرصة سانحة أمام مصر للعب دور أكبر فى تسوية الأزمة الليبية من خلال حث جميع الأطراف على إعادة الالتزام بالحوار، والعمل من أجل حل سياسى شامل للأزمة استنادا للمبادئ المتعلقة بالحفاظ على سيادة ليبيا واستقلالها وسلامتها الإقليمية ووحدتها الوطنية. كما أن إضعاف الجماعات الإرهابية، وتجنب الحرب الأهلية، ودعم المصالحة السياسية بهدف تحقيق حكومة مركزية موحدة فى إطار دولة وطنية، يمكن أن تمثل قاعدة للتعاون المشترك بين مصر والقوى الليبية، والتواصل مع نواب البرلمان الليبى بتوجهاتهم المختلفة يمثل خطوة مهمة فى هذا الطريق.

*نقلا عن صحيفة “المصري اليوم”، نشر بتاريخ ١٥ يوليو ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

وسوم: رأي
د. محمد كمال 17/07/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?