المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: «بوريس جونسون» رئيسًا للوزراء… أخيرًا!
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج
رأي
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

«بوريس جونسون» رئيسًا للوزراء… أخيرًا!

د. عبد المنعم سعيد
د. عبد المنعم سعيد  - رئيس الهيئة الإستشارية تم النشر بتاريخ 28/07/2019
وقت القراءة: 5 دقيقة
مشاركة

ربما لن يهم القارئ كثيرًا من سوف يكون رئيسًا لوزراء المملكة المتحدة، ففى الأول والآخر فإن بريطانيا تنتمى إلى عالم ليس مثل عالمنا، ولم يكن يهمنا كثيرا أن يذهب جيمس كاميرون وتأتى تريزا ماى، فهم جميعا ينتمون إلى حزب محافظ واحد.

ومع ذلك فإن مقدم «بوريس جونسون» إلى ١٠ داوننج ستريت الشهير رئيسا للوزراء وليس مجرد وزير للخارجية أو فى أى منصب آخر هو استكمال لموجة تعم العالم الغربى كله خلال السنوات الأخيرة. فلم تعد المسألة محافظين وعمالاً، أو ديمقراطيين وجمهوريين، ليبراليين وتقدميين، يسارًا أو يمينًا من أى نوع ولون اعتدنا عليه طوال عقود ماضية، وإنما يعنى أن النظام السياسى فى بريطانيا الآن، كما هو الحال فى العالم الغربى كله، قد انتقل المركز السياسى به إلى اليمين المتطرف وليس اليمين الذى اعتدنا عليه فى محافظته.

ما جرى فى حزب المحافظين البريطانى هو تماما ما جرى للحزب الجمهورى الأمريكى عندما اختار فى مؤتمره الانتخابى عام ٢٠١٦ «دونالد ترامب» لكى يمثله فى الانتخابات الرئاسية بعد أن فاز على ١٧ مرشحا جمهوريا مثلوا كل ألوان الطيف اليمينى، وكل درجات السلم الموسيقى المحافظة. «دونالد ترامب» كان نوعا جديدا يتلامس مع يمين أبيض متطرف فى مشاعره الوطنية مع حزمة من المبادئ والأفكار التى تمتزج بالعنصرية.

«بوريس جونسون»، الذى تولى رئاسة الوزراء يوم الأربعاء الماضى، تولاها عبر عملية انتخابية بين ممثلى الحزب فى المملكة أو حوالى ١٦٠ ألف صوت، لكى يحصل على ٦٦٪ منها أمام مرشح- «جيرمى هانت»- كان مثل رئيسة الوزراء «تريزا ماى» الذين صوتوا فى استفتاء «بريكسيت» بالبقاء داخل الاتحاد الأوروبى. لكن بعد تصويت البريطانيين بالخروج فإن المعترضين المحافظين انتقلوا إلى موقف «الخروج الناعم» بالاتفاق مع الاتحاد الأوروبى على الخروج من آلية صنع القرار الأوروبى، لكن تبقى الصلات قريبة مثل النرويج التى لم تدخل الاتحاد لكن صلاتها به حميمة. «بوريس جونسون» منذ البداية كان مع الخروج، وصوت على ذلك فى الاستفتاء، بل إنه كان من الدافعين إليه، وعندما كان فى مجلس الوزراء ووزيرا للخارجية كان مع «الخروج الخشن» أى الخروج دون اتفاق بالضرورة. فقط تخرج بريطانيا وتغلق الباب خلفها.

لم تكن هناك صدفة أن «دونالد ترامب» قد حث البريطانيين على انتخاب «جونسون»، ولم يجد غضاضة أبدا من استهجان حالة الاتحاد الأوروبى كما كان يفعل مع حلف الأطلنطى، وبالتالى كان أول المهنئين له بالفوز. هو تحالف لليمين القومى عبر المحيط الأطلنطى ربما سوف يكون الأكثر خطورة وتأثيرا فى السياسة العالمية منذ انتهاء الحرب الباردة نتيجة موقفه من الجنوب والدول النامية أو العالم الثالث ومن ينتمون لألوان وأديان وصفات غير تلك التى يمتلكها الإنسان الأبيض. هو تيار لا يعطى اهتمامًا ولا قيمة للمؤسسات الدولية متعددة الأطراف مثل الأمم المتحدة وبالتأكيد منظمة التجارة العالمية والمحكمة الجنائية الدولية.

الحلف البريطانى الأمريكى الجديد بين ترامب وجونسون ربما لن يبدو جديدا لأن العلاقات الأمريكية البريطانية منذ الحرب العالمية الأولى صارت تتراوح ما بين «خاصة» بين الحربين و«خاصة للغاية» بعد الحرب العالمية الثانية حينما سلمت «بريطانيا العظمى» للولايات المتحدة بالزعامة العالمية عامة، والتحالف الأنجلو- سكسونى خاصة. ومع ذلك فإن اللحمة الجديدة ليست فى إطار الليبرالية و«العولمة» وصياغة العالم على النمط الغربى، وإنما هى فى حزمة جديدة من القيم التى لا تعيش ما هو مشترك مع بقية الدول، وإنما تنعزل داخل الحوائط والأسوار بعيدا عن بقية الدنيا.

هى موجة كبيرة إذن بدأت فى منتصف العقد الجارى مع انفجار الأوضاع فى الشرق الأوسط واندفاع الملايين منه إلى الشمال الأوروبى هجرة ولجوءا، ومع توليد «العولمة» لموجات بشرية اقتصادية من الجنوب الفقير إلى الشمال الغنى، أو ببساطة الحركة من التخلف إلى التقدم. ومع صبغة الحركة بالإرهاب والعنف باسم الدين أو حتى باسم الحاجة الإنسانية، فإن رد الفعل لدى الأحزاب والحركات والأفكار اليمينية الغربية اتجهت نحو المزيد من التشدد والتعصب، وشكل ذلك فرصة للشعبويين والعنصريين من أنواع شتى أن يزحفوا للفوز بالانتخابات العامة، ومنها إلى السلطة، ومنها إلى إعادة صياغة مجتمعاتها فى اتجاهات مضادة فى العموم لليبرالية و«العولمة» فى داخل الدول أو فى العالم. كيف سيؤثر ذلك علينا الآن وفى المستقبل سيحتاج إلى كثير من الجهد الفكرى والبحثى ربما تكون أولى نقاطه هى أن انتخاب «بوريس جونسون» وتوليه رئاسة الوزراء البريطانية ليس مجرد رئيس وزراء بريطانى آخر؟!

*نقلا عن صحيفة “المصري اليوم” نشر بتاريخ ٢٨ يوليو ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

وسوم: رأي
د. عبد المنعم سعيد 28/07/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?