المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: طنطا والمنصورة والكنوز المدفونة
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية يستضيف وفدًا من الخارجية الأمريكية
أنشطة وفاعليات
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
الدراسات الأفريقية
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

طنطا والمنصورة والكنوز المدفونة

د. عبد المنعم سعيد
د. عبد المنعم سعيد  - رئيس الهيئة الإستشارية تم النشر بتاريخ 01/09/2019
وقت القراءة: 5 دقيقة
مشاركة

فى يوم ٢٢ أغسطس المنصرم جاء من المركز الإعلامى السعودى بالسفارة السعودية فى القاهرة أن استثمارات جديدة سعودية قدرها ١٥ مليار جنيه مصرى سوف تدخل مصر من خلال مشروعات فى المحافظات المختلفة من خلال شركة «مراكز» التى تعمل فى إطار خطة استراتيجية للاستثمار فى القاهرة والمحافظات الأخرى. باقى البيان يشير إلى «مول» كبير جرى البدء به بالفعل فى مدينة طنطا عاصمة محافظة الغربية، ومدينة المنصورة عاصمة محافظة الدقهلية؛ وكلا «المولان» مقدمة للمزيد الذى سوف يعطى فرص عمل لآلاف من المصريين. الذى أعطى مستثمرين سعوديين البصيرة للاستثمار فى مدينتين مصريتين هو ما يدفع كل المستثمرين للاستثمار: الربح، والسوق الذى يضمن استمرار الربح. وفى الظن أن المستثمر السعودى فعل ما فعلته تماما عندما قرأت الخبر حينما بحثت فى المعلومات عن المدينتين والمحافظتين اللتين تحتويهما، وإذا بها تتدفق بوجود الكثير من الكنوز المدفونة التى تبدأ بالسكان أو المستهلكين، ولا تنتهى بحزمة كبيرة من المصادر المنتجة، أو المرشحة للإنتاج، والمتنوعة فى أشكالها ومنتجاتها. وهناك مثل شائع يقول إن «الشاكوش» ينظر إلى كل شىء على أنه «مسمار»، فالوظيفة تحكم على الأمر، ولذا فإن المستثمر ينظر إلى كل إنسان على أنه مستهلك أو منتج، مشتر أو بائع، فرصة لمضاعفة الدخل أو مخاطرة يضيع معها مال. وفى كل هذه الثنائيات فإن طنطا والمنصورة، والغربية والدقهلية، كانت على الجانب الإيجابى من الأمور. الغربية يعيش فيها أكثر من ثلاثة ملايين ونصف مليون نسمة، وفيها العاملون بالزراعة مضافا لها قلاع صناعية فى المحلة الكبرى وكفر الزيات تعرضت للامتهان خلال فترات سابقة، ولكن أصولها وتقاليدها موجودة، وجامعة طنطا الكبيرة، وفى ربوعها توجد خلطة من الآثار الفرعونية (صالحجر) والإسلامية (السيد البدوى) التى تستدعى قوافل من السياحة الداخلية ومن الممكن الخارجية أيضا. الدقهلية بها ستة ملايين وستمائة ألف نسمة، وعاصمتها المنصورة طيبة الشهرة المرتبطة بجامعتها العريقة، ويوجد بها تجمع زراعى كبير وسياحى لا يشق له غبار، فهى مجمع للآثار الفرعونية والأيوبية والصليبية والمملوكية.

بشكل ما فإن كلا المحافظتين تمثلان نموذجا لباقى المحافظات المصرية، فكل منهما يمثل خلطة سكانية مصرية لها بعض السمات الخاصة معجونة داخل الشخصية المصرية العامة؛ ومع القرب من النيل كانت الزراعة، ومن بعضها الزراعة والحرف، ولا تكاد توجد واحدة منها بدون آثار فرعونية، أو مر بها نبى أو آخر، وجرى فيها ملحمة من ملاحم الزمان، وأتى إليها من يدرسون فى تاريخ العالم (الإسكندر ويوليوس قيصر ونابليون وروميل ومونتجومرى). ولا شك أن هناك محافظات مصرية خفيفة السكان (مرسى مطروح والوادى الجديد والبحر الأحمر ومحافظتى سيناء) ولكن هذه الأخيرة غنية بالمعادن، وملاصقة للبحار) ولديها من الفرص الإنتاجية والسياحية ما يجعلها قبلة مصر المقبلة، وكلها لها تاريخ طويل من أول الرحلات المصرية الفرعونية عبر الأحمر إلى القرن الإفريقى، إلى التاريخ المعاصر للحروب العالمية الساخنة والباردة. ومن حيث الحجم السكانى والجغرافى فإن كلا من المحافظتين يفوق دولا كثيرة فى المنطقة وخارجها. ولا يوجد فارق بين «سفاجا» و«دبى» إلا كيف تدار كل منهما حيث لا توجد لعنة على الأولى ولا معجزة فى الثانية، ولا يوجد فارق بين الساحل الشمالى وهونج كونج، إلا أن الأخيرة توظف كل جزيرة وحى لكى تكون واحدة من النمور الآسيوية، ووفق كل المعايير فإن محافظة بورسعيد (الأولى مصريا فى التنمية البشرية) لديها قدرات منافسة سنغافورة. وبنفس المقارنة فإن الإسكندرية لديها ما لا يقل من حيث السكان والثروة والموارد عما هو موجود فى الإمارات أو تايوان.

مصر من بلدان العالم الغنية بالسكان والموارد التاريخية والجغرافية؛ وبقدر ما يشكل كل من ذلك عبئا كبيرا فى فترات كثيرة من تاريخها، فإنها كلها لها وجهها الآخر، فهى سوق كبرى مشكلة من مجمعات الأسواق التى تنتشر فى محليات كثيرة من محافظات ومراكز وقرى ونجوع. وكما أن نهر النيل هو مجمع لمياه أتت من فروع كثيرة، وفى مصر فإنه يبعث الماء كما يكون القلب للشرايين إلى الفروع والترع والقنوات؛ فإن المصريين فى كافة الأنحاء يعودون إليها بما ينتجون ويحصدون ويدفعون من ضرائب. المشروعات الكبرى والعملاقة فى مصر الآن حركت الكثير من الركود الذى كان سائدا، وعكست التراجع الذى كان سمة سنوات ما بعد الثورات؛ وبينما كل ذلك مستمر ومتصاعد من العاصمة إلى بقية القطر، فإن إضافة الاستثمار فى القدرات المحلية إلى الاستثمارات القومية يشكل قفزة كبيرة إلى مستقبل واعد.

*نقلا عن صحيفة “المصري اليوم” نشر بتاريخ ١ سبتمبر ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

د. عبد المنعم سعيد 01/09/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?