المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: محمد علي.. والذين معه
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية يستضيف وفدًا من الخارجية الأمريكية
أنشطة وفاعليات
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
الدراسات الأفريقية
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

محمد علي.. والذين معه

خالد عكاشة
خالد عكاشة  - المدير العام تم النشر بتاريخ 22/09/2019
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

كتبت على صفحتي الشخصية؛ بموقع “فيسبوك” تعليقا اعتبرته حينها حديث سابق لأوانه، وفق تاريخ نشره المسجل في يوم 5 سبتمبر الجاري. على اعتبار أن في هذا التوقيت المبكر، لم يكن الأمر يتعدى نشر “مقطعين فيديو”، لا يوجد أحد لديه المعلومات شبه الكافية التي يمكنها الاحاطة بما يقوله “محمد علي”، ولا بطبيعة المشهد التي يقف وسطه، كي يوجه هذا السيل من الاتهامات والألفاظ المدوية. لكن الأمر لم يكن يحتاج لوقت طويل، كي يستطيع أي متابع “محايد” على الأقل أن يدرك أن الأمر برمته، يقينا هو على غير حقيقة ما يقال على لسانه، أو يروج بدرجة الكثافة التي أقلقت وأزعجت الرأي العام. هذا الغضب الذي انتاب شرائح واسعة من المصريين، بدا له ارتباط وثيق بهذا الرواج الكبير الذي احدثته تلك المقاطع المصنعة بدائيا، وبدت الشهرة المفاجأة للمقاطع بمثابة اختبار مباغت للجميع، نجح فيها من نجح، وانزلق آخرون في خديعة المصداقية التي ظلت مراوغة لأيام.

ما توقعته مبكرا، وأكدته الحوادث والفيديوهات اللاحقة، أن مسألة المستحقات المالية التي تخص محمد علي، والتي حاول اطلاق إيهامه الأولى عنها، وأنها في ذمة الأفرع الهندسية للقوات المسلحة، هي أكذوبة كبرى استخدمت فقط لضمان جذب أكبر قدر من المستمعين والمتابعين، وأن تغليف هذا الأمر بـ”حواديت الفساد” لم يكن الغرض منها سوى تجربة الهجوم، على سمعة القوات المسلحة المصانة لدى الوجدان المصري بدرجة راسخة. فتبدو الهزة كبيرة، ويصير انتظار المزيد من التفاصيل هو الرابط القادر على ضمانة الاستمرارية. ما لبثت تلك الحماسة المفرطة لشخص يبحث ويطالب بحقوقه المهدرة، إلى تحويل الدفة بعد “نصف أسبوع” لا غير، إلى مساحة أخرى أرحب تمكن محمد علي من المضي قدما، وجاء هذا لسببين رئيسيين. الأول أن من هم وراء محمد علي، ليسوا بارعين سوى في قياس مدى التأثير الذي يمكنهم احداثه في ذهنية الكتل المتابعة، لذلك سريعا أيقنوا أن التمادي في تركيز الهجوم على الجيش المصري، سيصاب بانتكاسة سريعة، فما جرى أن الغالبية الكاسحة لم تقف عند حد عدم تصديق الاتهامات المرسلة، التي جرت على لسان محمد علي، انما ذهبت إلى الغضب ورفض الهجوم على الجيش. هذا جرى رصده مبكرا ممن هم يديرون محمد علي، فكان الانتقال السريع إلى مربعات السياسة وإدارة الدولة، وهي مساحات قادرة على الحفاظ على حياة المشهد البائس، إلى أبعد زمني ممكن. بطبيعة السياسة التي بها من الجدليات والأراء التي يمكن أن يظل تغذية محمد علي بها، مستمرا ومتجددا وبه أكبر قدر من التنوع.

السبب الثاني؛ أن المستهدف الحقيقي من تلك الموجة المنظمة، هي نظام الحكم بكامله، ولذلك فالتدرج في الهجوم هو ما استدعى أن تكون القوات المسلحة في الصدارة، على أن يأتي الباقي تباعا في قذائف متتالية. وهنا بالعودة إلى ما دونته في 5 سبتمبر من أن كاتب سيناريو هذا المشهد، والذي يحدد لمحمد علي العناصر الرئيسية التي سيتحدث فيها، حتما سيقع سريعا في مجموعة من الأخطاء التي سيكون مبعثها، الارتباك من تدفق الأحداث ومتغيراتها على الجانب الآخر (المتلقي)، وهو ما جرى بالفعل بعد تشكل مساحة الرأي المتشكك والمرتاب، من الآلية برمتها ومن الشخص في حد ذاته، وتنامى واتسع قدر الارتباك وحجم الأخطاء بعد ظهور الأشباه، الذين تم الدفع بهما لتسخين المشهد وضمانة التنوع في الوجوه. كنت قد ختمت حديثي في التدوين المبكر المشار إليه، بجملة: “ستنجلي فيهم حقيقة الباحث الموهوم عن أمواله الضائعة، ونظراءه ممن سيظهرون تباعا .. وبسرعة”. هذا قبل ظهور “وائل غنيم” و”مسعد أبوفجر”، بأسبوع كامل تقريبا، لكن الآليه كانت تنبئ بذلك وضمانة حياتها كانت تستلزم، ظهور هؤلاء على ذات الصورة التي ظهروا عليها دون زيادة أو نقصان.

في مناقشة جرت ما بيني وبين دكتور صبحي عسيلة، أحد المتخصصين في دراسات الرأي العام حول موضوع آخر، ربما تبدو له علاقة بما نتناوله بصورة أو بأخرى، رغم أن النقاش كان يجري عن الفيلم السينمائي “الممر”، وحينها أشار لي دكتور صبحي أنه قام بكتابة ونشر مقال حديثا بجريدة الأهرام، عنوانه “الممر.. من وإلى”. ما وجدتني أقف عنده في حديثه الطويل عن الأمر، عندما شرح لي تحليله للعنوان وأنه وجده ذو معنى رمزي يشير إلى حقيقة، أن الجيش المصري فعلا يلعب دور مركب في تاريخ وحياة الدولة المصرية، كونه صانع دائم لـ”الممر” الحتمي الذي تحتاجه الدولة المصرية في لحظاتها الفارقة. وتكرار انجازه لتلك الصناعة في ثورة 23 يوليو كمثال، وثورة 25 يناير، و30 يونيو، والعديد من النماذج المشابهة كونها لحظات ما بين مشهدين مختلفين كليا، دفع الجيش المصري بمكوناته الفريدة من جنود وضباط وقيادات رفيعة، لأن يكونوا أنفسهم وقبلهم كيان مؤسستهم العملاقة، هم الممر الآمن من وإلى، كما جاء بعنوان المقال الفريد المشار إليه.

الهجمة شرسة، ومنظمة ولا عشوائية فيها ولا خبل، حتى وإن حاولت أن تظهر على هذه الصورة، لتضمن أن تمر. مثل “البلياتشو” الذي يغرق وجهه بالأصباغ والمساحيق، قبيل صعوده لأداء دوره على خشبة المسرح الفسيح، ورغم الضحكات التي قد ترج الصالة على شقلبة أو حركة بهلوانية عابثة، إلا إن الأمر مرتب بدقة وراء كواليس تلك الخشبة، وعادة يجري اعداد بروفات طويلة وصياغة رسائل موجهه للجمهور، يسهل تفهمها حتى وإن كانت وسط الضحكات الصاخبة. وعلى هذا النسق جرى اعداد محمد علي والذين معه، بغرض احداث ارباك شديد وهزة ثقة قد تمكن أعداء هذا الوطن، من الدخول بفقرات الأسود والأفيال، وإلقاء الخناجر على معصوبي الأعين. فالسيرك أخطر وأبرع ما فيه امكانية مزج الجد بالهزل، في براعة قادرة طوال الوقت على تثبيت أعين وذهنية المشاهدين، وتدق فيه القلوب فزعا وإثارة وهي ترقب الراقصين على الحبال، والسابحين في الهواء بحثا عن أيادي تتلقفهم قبل السقوط على خشبة المسرح.

*نقلا عن صحيفة “الدستور” نشر بتاريخ 19 سبتمبر 2019. 

ترشيحاتنا

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

خالد عكاشة 22/09/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?