المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: ما الذى جرى فى مصر؟
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!
رأي
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
الدراسات العربية والإقليمية
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

ما الذى جرى فى مصر؟

د. عبد المنعم سعيد
د. عبد المنعم سعيد  - رئيس الهيئة الإستشارية تم النشر بتاريخ 29/09/2019
وقت القراءة: 5 دقيقة
مشاركة

قبل أسبوع، كانت كل الأخبار التى تخص مصر طيبة. تقدم ترتيب مصر فى مؤشر السياحة العالمية تسع مراتب، لكى تكون فى المكانة الخامسة والستين. مازال هناك شوط طويل نقطعه لكى نكون، ونستحق، فى العشرة الأوائل فى العالم. ولكن هكذا يكون الأمر فى هذه المسألة وما تماثلها من مسائل حيث تسير خطوة خطوة، ومرتبة مرتبة، وفى أوقات تصبح فيها الخطوات قفزات. ولم تكن هذه كل الأخبار الطيبة، فقد كان الجنيه المصرى يقوى كل يوم تقريبًا، لم تصدق تنبؤات المتشائمين عند بداية العام وشهوره الأولى بأن التحسن فى قيمة الجنيه مجرد جملة اعتراضية فى مسيرته نظرًا لظروف تخص الأسواق العالمية تارة، وظروف استثنائية تخص الاقتصاد المصرى تارة أخرى. كان المكتوب على جبين الجنيه المصرى أن يستمر ضعيفًا منذ «التعويم» فى نوفمبر 2016، والمتعنتون فى التشاؤم تصوروا نوعًا من رد الفعل على التحسن المؤقت، فيضعف الجنيه ليس ليعود كما كان منخفض القيمة، وإنما ينخفض أكثر إلى 20 جنيهًا للدولار. لم تصدق آراء ولا نبوءة، وبعد تسعة شهور يظهر أن ارتفاع قيمة الجنيه حقيقى، ولأسباب حقيقية قوامها ثقة المصريين فى الخارج، والسياحة، والخبر الطيب الثالث، هو ارتفاع الصادرات المصرية خلال النصف الأول من العام الجارى. الخبر الطيب الشامل هو أن الاقتصاد المصرى أخيرًا بدأ يستجيب للعلاج، وظهر ذلك فى عناصر اقتصادية محددة، واكبتها سياسات اقتصادية وشجاعة فى اتخاذ القرارات الصعبة. لم يكن التحسن فى المؤشرات الكلية للاقتصاد بعد تطبيق برنامج الإصلاح الاقتصادى، بالتعاون مع صندوق النقد الدولى، سرابًا، ولا كان خدعة، كان حقيقة نتجت عنها مؤشرات تعلن أن الأيام الصعبة للدواء المر قاربت على الانتهاء، وبات الاقتصاد المصرى اقتصادًا طبيعيًا مثل اقتصادات الدول النامية الأخرى التى تناضل من أجل الخروج من حالتها. بات على المصريين أن ينظروا أمامهم فى تفاؤل، ويستبشروا بأيام أفضل قادمة، قائمة على أسس اقتصادية صحيحة، يكون فيها الثمن ثمنًا والحقيقة حقيقة.

يوم الأحد الماضى، وقعت البورصة المصرية بنسبة تعدت 5%، وتوقفت نصف الساعة عن العمل وفقًا للقواعد المرعية، ولم يكن ذلك لأسباب اقتصادية، وإنما كانت الأسباب سياسية، حددها المراقبون والمُحلِّلون بالمظاهرات التى خرجت خلال اليومين السابقين. وفقًا لكل التقديرات فإن هذه المظاهرات كانت بالعشرات، وفى حدها الأقصى بالمئات، وفى دولة يفوق عدد أهلها 100 مليون نسمة، لا تعبر مثل هذه الأعداد عن واقع جديد. ولكن الواقع فى مصر والشرق الأوسط قلق ومتخوف بالطبيعة، نتيجة أحداث كبرى جرت فى مطلع العقد الحالى، بدأت بشرارة وانتهت بحريق، والحرائق لاتزال قائمة فى دول حولنا: سوريا وليبيا واليمن والعراق. كان ما جرى وما صاحبه من ملابسات خالقًا لمناخ غير صحى تغذيه قوى سياسية مختلفة الاتجاهات، تتقدمها جماعة الإخوان المسلمين ومن ورائها جماعات أخرى متحمسة لوقف ما جرى من تقدم فى مصر أكثر من حماسها للتفكير فى مستقبل مصرى حقيقى يتناسب مع العالم الذى نعيش فيه. لم تأتِ من كل «الهرى» و«الكراهية» التى ذاعت خلال الفترة القصيرة الماضية فكرة واحدة تسهم فى تقدم مصر، كانت الفكرة الأساسية هدم كل ما جرى من بناء. مثل هذه الحالة يقع عبء مقاومتها على الشعب المصرى، الذى سوف يتحمل ثمن التراجع مرة أخرى والبدء من جديد، وكما يُقال من أول السطر. ما حدث فى البورصة وما كان قبلها علامات يقدمها الجسد السياسى والاقتصادى المصرى للمصريين جميعهم على أنهم أمام اختبار النضج الذى يقاوم الهجمات الجارية، التى ينتج عنها تراجع وانهيار سوف يكونون فى النهاية أول مَن يدفع ثمنه كما حدث فى فترة ليست بعيدة. أيامها كانت الكذبة الكبرى بأن النظام سوف ينهار، ولكن ستجرى استعادة 70 مليار دولار تعطى السعادة للجميع. انهار النظام، ولم تكن هناك دولارات ولا سعادة.

ولكن الاختبار لا يخص عامة المصريين فقط، وإنما يخص نخبهم السياسية والاقتصادية، وفى حركة الجيوش الكبرى نحو المعارك المصيرية تكون هناك أحيانًا وقفة تعبوية، تجرى فيها مراجعة وتقدير موقف للأداء والوظائف، ورسم الخطط لاستثمار النجاح وتطوير الهجوم، وتجنب الأخطاء، ورفع درجات الحساسية للتغيرات الجارية فى الميدان وبيئته المادية والمعنوية. ما جرى حتى الآن من توافق هو أن هناك نقصًا فى المناعة الإعلامية والتواصل السياسى، ولكن الإعلام جزء من منظومات أخرى، ولا تكفى المراجعة للرسول دون الرسالة. هى وقفة ضرورية للتفكير فيما هو أكثر.

*نقلا عن صحيفة “المصري اليوم”، نشر بتاريخ ٢٩ سبتمبر ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!

إصلاح نظام التقاعد فى فرنسا.. إلى أين؟

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

د. عبد المنعم سعيد 29/09/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?