المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • قسم المبيعات
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: هجمة «إخوانية» على مصر؟!
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية ينظم حلقة نقاشية مع خبراء الأمم المتحدة حول السودان
أنشطة وفاعليات
توابع أزمة الدين الأمريكى
رأي
تمهيد نيراني: هل اقترب الهجوم الأوكراني المضاد؟
الدراسات الأوروبية
معادلة حرجة:الأمن الهش ودوامة السياسة في ليبيا 
مقال تحليلي
الذكاء الاصطناعى والمستقبل الإنسانى
رأي
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

هجمة «إخوانية» على مصر؟!

د. عبد المنعم سعيد
د. عبد المنعم سعيد  - رئيس الهيئة الإستشارية تم النشر بتاريخ 02/10/2019
وقت القراءة: 8 دقيقة
مشاركة

لم ينتهِ ما سمي الربيع العربي بعد، ما زالت آلياته وتناقضاته تفرز تفاعلات تعطي الانطباع أن لا شيء يتغير، وأنه ما أشبه الليلة بالبارحة. صحيح أن بعض المشاهد قد تكون متشابهة، أو أن بعض الوجوه تماثل وجوهاً مثلها شاهدناها، الأمر يبدو كما لو كان فيلماً سينمائياً رأيناه من قبل بكل ما فيه من إثارة، وكل ما يحتويه من سخف. استخدامات أدوات التواصل الاجتماعي كما هي، وربما أكثر كثافة، والدعوة للتظاهر «السلمي»، كما جرت، تغطية لأحجار ومولوتوف وقنابل، والشباب و«ألتراس» في الواجهة، ولكن التنظيم والإمداد والتموين والمال من جماعة «الإخوان المسلمين». 

ظنت الجماعة أن في دعوة «الممثل والمقاول» للفوضى القائمة على الإطاحة المستمرة بقيادات الدولة يمكنها أن تكون بداية لحالة من العنف يجد التنظيم مجالاً فيها. جرت التعبئة على حلقات، حلقة شنها التنظيم من خلال قنواته ومواقعه التركية والقطرية والإنجليزية على مدار الساعة؛ وأعقبتها حلقة أخرى قامت فيها قناة «الجزيرة» بالتغطية والتضخيم؛ وفي الحلقة الثالثة جرى إطلاق جماعة «الأوباش» التي ترفع سقوف الوقاحة والاتهامات التي لا يساندها تحقيق أو وثيقة؛ أما في الحلقة الرابعة فكانت للحشد العام والتعبئة لتوليد أكبر كمية من الغضب لعله يكون ناراً وحريقاً. هل كان كل ذلك مدبراً ومخططاً أم لا؟ ليس هو القضية، المؤكد أنه كان هناك استعداد وظن بوجود فرصة دفع «الإخوان» إلى استغلالها بعد يأس من طول المقام في المنفى، ومشاهد أن مصر ربما تخرج أخيراً من الرمال الساخنة لربيعها الملعون إلى ساحة إصلاحية للبناء القومي خرجت منها زهور لا يمكن تجاهلها.

والحقيقة هي أن الليلة ليست شبيهة بالبارحة، لأن السنوات الست الماضية منذ 30 يونيو (حزيران) 2013 أخرجت مصر من عين الطوفان، ولم تكن إطاحة حكم «الإخوان» فقط علامة تاريخية للخروج إلى العالم المتقدم، وإنما كان عودة كاملة للدولة الوطنية المصرية لكي تحقق قدرها في صفوف الدول المتقدمة. داخلياً باتت مصر دولة مستقرة، وسياسياً وضعت الأسس للتقدم الاقتصادي والاجتماعي من خلال «رؤية 2030»، وخارجياً مارست سياسة حصيفة ومعتدلة تقوم على التعاون والشراكة والحفاظ على توجهات ثابتة. وخلال 6 سنوات تغيرت مصر من خلال محركات تجعلها الآن تختلف عما كان في السابق ويصر «الإخوان» أنه لا يزال على حاله.

المحرك الأول هو تغيير الخريطة أو الجغرافيا التنموية المصرية من التمحور حول نهر النيل الذي اعتمدت مصر عليه لآلاف السنين إلى البحار الواسعة المحيطة بالدولة ماء وضفافاً. هذا الانتقال من «النهر إلى البحر» بالطرق والأنفاق والتصنيع والمدن الجديدة خلق البراح اللازم للتعامل مع عشرات الملايين من المصريين، والتعامل مع موارد إضافية لم يعد النهر «الخالد» قادراً على مد مصر بها. مثل هذا الحراك فرض ثقافات للعمل والإنتاج والتعامل بين المصريين، وبينهم والآخرين، تختلف عما تعودت مصر عليه لآلاف السنين. العمران المصري لم يعد قانعاً بالبقاء في حدود 7 في المائة من مساحة مصر، وإنما يمتد ليتجاوز ذلك بمسافات شاسعة. حدث بالفعل اختراق الأراضي المصرية من سيناء إلى الصحراء الغربية، ومن البحر المتوسط إلى خط عرض 22 حيث حلايب وشلاتين على البحر الأحمر في عملية منظمة لتحقيق ارتباط البلاد بعضها ببعض.

المحرك الثاني فحواه «إدارة الثروة وليس إدارة الفقر» فقد درجت الدولة المصرية خلال العقود الماضية على سياسات اقتصادية تمنع التراكم الرأسمالي، وتركز على محاولة حماية الفقراء بتقديم الطعام المدعوم، والطاقة المدعومة، والتعليم المجاني والصحة المجانية، والوظيفة الحكومية، وهكذا أمور، حتى نضبت قدرة الدولة على القيام بالواجب، فزاد عدد الفقراء، واشتد فقرهم، وقل تعليمهم وصحتهم. كان ذلك هو تجربة مصر، أما تجربة الدول النامية الأخرى، فكانت تبحث عن «الثروة» في تعظيم مزاياها التنافسية في السلع والبضائع والخدمات والتكنولوجيا. وكان ذلك ما فعلته مصر ونجحت فيه من خلال برنامج إصلاح اقتصادي واسع فتح باباً واسعاً للاستثمارات الصناعية والزراعية والسياحية. المحرك الثالث يقوم على ما جرى اكتشافه في جميع الدول التي كانت نامية وتقدمت، فنجد أنها توقفت عن سياسات «الإحلال محل الواردات» واندفعت في اتجاه المحرك الرابع، وهو التنمية من أجل التصدير وكانت النتيجة ما نشاهده من زيادة في الصادرات المصرية، وإقبال على الاستثمار، وزيادة في تحويلات العاملين المصريين في الخارج. المحرك الخامس يقوم على العناية «بالسوفت وير» الذي يكفل التشغيل والفاعلية. ويضم التعليم والصحة والثقافة، وجميعهم يصبون من زوايا مختلفة في «الحداثة»، ليس فيما يتعلق ببناء الدولة الحديثة والمجتمع العصري، وإنما من خلال «التفكير الحداثي» و«المعاصر» في النظرة إلى الإنسان، والآخر، والجمال، والمنافسة، والابتكار، والإبداع. إن عناصر القوة المصرية ليست «صلبة» فقط من القوة العسكرية إلى القوة الاقتصادية، ولكنها ناعمة أيضاً، متمثلة في تاريخها وجغرافيتا وفكرها وإعلامها وفنونها وأدبها ومتاحفها، كل هذه الذي لا يماثله وجود في دول المنطقة الأخرى، يحتاج إلى التحفيز والدعم والاستخدام السياسي والاقتصادي. 

المحرك السادس هو القيام بثورة تشريعية كبرى تقوم على اتباع القواعد الدولية المتعارف عليها بين الدول المتقدمة والدول الآخذة في عمليات التنمية والتقدم. المحرك السابع هو أحد الأعمدة المهمة للسير في اتجاه الحداثة، وهو «تجديد الفكر الديني» الذي بات واحداً من أهم ملامح عهد ما بعد 30 يونيو حيث لم يحدث ما يماثلها منذ قيام ثورة 1952، وفيما قبلها كانت هناك معارك ثقافية حول كتب حاولت المحاولة، ولكن الواقع كان يقود إلى كثير من السلفية وفكر «الإخوان المسلمين». 

المحرك الثامن هو نتيجة منطقية للفكر الحداثي الذي يؤدي إلى قدرة المجتمع على احتواء ومشاركة جميع الجماعات الموجودة فيه، وهو ما حدث للمرأة والمسيحيين وجميع الجماعات المتميزة في المجتمع، على طاولة المشاركة السياسية والفكرية للدولة. المحرك التاسع يعيد تركيب الخريطة الإدارية المصرية من جديد، فإذا كانت مصر سوف تنتشر من النهر إلى البحر، وتخترق مساحاتها الشاسعة بحيث تتصاعد حجم المساحة المأهولة سكانياً منها، فإن الخريطة الحالية للمحافظات المصرية لن تكون مناسبة. والأهم من ذلك فإن علاقتها الراهنة بالسلطة المركزية لم تعد قادرة على مسايرة الأهداف الطموحة للتنمية المصرية. نتيجة ذلك كله فإن «محرك اللامركزية» و«الحكم المحلي» بات ضرورة لتكثيف حركة الاستثمار وتعبئة الموارد المحلية والقومية.

السنوات الست الماضية مع هذه المحركات التي تأخذ طريقها إلى العام 2030 وتترك مصر مع بداية العقد الثالث من القرن العشرين مختلفة عما كانت عليه قبل عقد مضى. 

المفاجأة التي سيواجهها «الإخوان» ومناصروهم أن مصر التي يريدون تخريبها ليست هي التي خربوها من قبل، وإنما دولة قوية وعفية تتقدم كل يوم عن سابقه، وفق كل المؤشرات الكلية والجزئية للمؤسسات الدولية. نعم، أمام مصر طريق طويل تسير فيه، ولكنها لم تعد مصر التي كانت في يناير (كانون الثاني) 2011 ووجدها «الإخوان» لقمة سائغة.

*نقلا عن صحيفة “الشرق الأوسط”، نشر بتاريخ ٢ أكتوبر ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

توابع أزمة الدين الأمريكى

الذكاء الاصطناعى والمستقبل الإنسانى

الملكية العامة وموازنة الدولة

متى تتغير النظم الدولية والإقليمية؟

د. عبد المنعم سعيد 02/10/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مظاهر الاهتمام والانخراط الكيني في الأزمة السودانية
تمهيد نيراني: هل اقترب الهجوم الأوكراني المضاد؟
توتر مكتوم: فرص بقاء حكومة “نتانياهو”؟ 
تفاقم الأزمات الأمنية: تجدد مخاطر الحرب الأهلية في دارفور         

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?