المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: خطوط النار التى تجاوزتها إيران فى سوريا
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!
رأي
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
الدراسات العربية والإقليمية
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

خطوط النار التى تجاوزتها إيران فى سوريا

خالد عكاشة
خالد عكاشة  - المدير العام تم النشر بتاريخ 25/01/2020
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

الزيارة الخاطفة التى قام بها الرئيس الروسى فلايمير بوتين إلى سوريا، فى السابع من يناير الجارى، عندما تفاجأ الجميع بوجوده داخل القاعدة الروسية صحبة الرئيس السورى بشار الأسد ووزير دفاعه، انحسرت أخبارها سريعاً، والمقصد منها، بعدما انتقل الرئيس الروسى بعدها إلى أنقرة، ليعلن من هناك مبادرة وقف إطلاق النار فى ليبيا، مما تسبب فى خطف الأضواء عما جرى فى سوريا، رغم أهميته الكبيرة وما رشح عن تفاصيل ما كان يبحثه بوتين هناك، ومع أى الأطراف تحديداً كان يريد وضع نقاط بعينها على حروف أزعجت واشنطن وتل أبيب وتقاطعت مع ما كانتا تنفذانه على الأرض فى ذات الوقت.

عندما أدركت واشنطن أن الروس يخططون لإنشاء منطقة حظر جوى، بالتفاهم مع تركيا وإيران فى الوسط والشمال السورى، من أجل تمكين إيران من السيطرة على حقول النفط والغاز، بغرض مساعدة طهران فى التغلب على العقوبات النفطية التى فرضتها الولايات المتحدة مؤخراً على الصادرات النفطية، فى مقابل اقتسام موسكو وطهران عائدات النفط لتمويل عملياتهما العسكرية فى سوريا، حينها قررت واشنطن قطع الطريق على هذا المخطط، ودفعت ترامب لأن يدخل شخصياً على خط هذا التطور كى يستجيب لضرورة تغيير استراتيجيته بشأن سوريا، انطلقت خطوته الأولى بالفعل حين كلفت القوات الأمريكية على نحو مفاجئ، بالتحرك للسيطرة الكاملة على حقول النفط والغاز السورية. وبذلك تكون واشنطن قد وضعت يدها على قدرات إنتاج تبلغ ما قيمته نحو 3.5 مليار دولار سنوياً، فضلاً عن إنتاج 7.8 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى، هذا بتقديرات صندوق النقد الدولى لعام 2010 وهو العام الأخير قبيل اندلاع الاقتتال الداخلى فى سوريا.

بوتين فى زيارته لسوريا، وصل إلى هناك بعد حدوث تلك الوقائع، ونقل له عسكريون روس أن هناك عمليات عسكرية خشنة تجرى بالقرب منهم، وبصورة متسارعة تنذر بأخطار حقيقية، فسلاح الجو الإسرائيلى قام مؤخراً بقصف منشآت إيرانية فى محيط مدينة «البوكمال»، فى ذات الوقت الذى استهدفت المقاتلات الأمريكية منشآت أخرى لإيران شمال محافظة «دير الزور»، بالتزامن مع إرسال الولايات المتحدة حاملة الطائرات «هارى ترومان» قبالة الساحل السورى شرقى المتوسط. الجانب الروسى لم يقدّر تحريك أو مرور تلك الحاملة باعتباره إجراء اعتيادياً أو روتينياً، بل كشف للرئيس بوتين أن الأخيرة ترافقها حاملة صواريخ كروز، وغواصة نووية تابعة للأسطول السادس، فضلاً عن عدة مدمرات. كما أنها جميعاً وُضعت على أهبة الاستعداد للتحرك فى حال قررت إيران تصعيد الموقف العسكرى رداً على استهداف منشآتها من قبَل الولايات المتحدة وإسرائيل. هذا التطور الأخير هو ما كان فى صلب زيارة بوتين لبحث إمكانيات وقوع مواجهة عسكرية بين الولايات المتحدة وإيران، والذى استلزم من العسكرية الروسية هى الأخرى الدفع بسفينة الصواريخ التابعة للبحرية الروسية «مارشال أوستينوف»، كى ترسو بالساحل السورى وفق مهمة محددة هى مراقبة المجالين البحرى والجوى لمنطقة شرق المتوسط، تحسباً لأى تداعيات تقدّر أنها من الممكن أن تندلع فى أى لحظة.

الخشية الروسية لم تقتصر على الجانب الأمريكى وحده، إسرائيل هى الأخرى تتمادى فى مستوى عال من رغبات التصعيد، مما يثير قدراً أكبر من الشكوك فى إمكانية ذهابها لأبعد من مجرد استهداف منشآت، أو القيام بتقويض بعض الإمكانيات الإيرانية فى سوريا، فالتصريح الذى ذكره رئيس هيئة الأركان الإسرائيلية الجنرال «أفيف كوتسافى» بأن الوقت قد حان لإخراج الصراع مع إيران إلى العلن، والتحضير للسيناريوهات الأسوأ، كان موجهاً بشكل مباشر لكل من سوريا وروسيا قبل أن يكون لطهران ذاتها، على اعتبار أن العسكريين الروس هم المسيطرون على المشهد العسكرى والأمنى السورى، كما أن القوات الموالية لطهران بسوريا هى الأقرب على الأرض، ويؤرق تل أبيب مرونتها وقدراتها فى العمل على جانبَى الحدود السورية العراقية. لذلك ذهب رئيس الأركان إلى التأكيد على أن «كل الجبهات حولنا مشتعلة، وفى كل واحدة منها تلقينا ما لا يقل عن إنذارين بالحرب، فيما يتدفق السلاح بحرية من العراق إلى سوريا، فلا يمكننا البقاء مكتوفى الأيدى». وهناك من يرى أن الهجوم الأمريكى الذى جرى فى 29 ديسمبر الماضى، بقصف جوى مركّز ومباغت على خمسة مواقع لكتائب «حزب الله» على جانبَى الحدود السورية العراقية، هو استجابة وتنسيق أمريكى مع التحفظات الإسرائيلية، وتحقيق لهدف تحطيم القدرات، حيث أسفر القصف عن مقتل (30 عنصراً مسلحاً)، فضلاً عن تصفية القيادى «مرتضى غيلان» بالحشد الشعبى العراقى، الذى بجانب تقلده رتبة آمر لأحد أفواج اللواء 45 بالحشد، يتولى أيضاً مسئولية تأمين خطوط الإمداد الإيرانية على منطقة الشريط الحدودى.

التقارير التى استندت عليها الولايات المتحدة فى تغيير استراتيجيتها بالشمال السورى وربما بالملف بكامله، هو أنه جرى قبيل عملية اغتيال «سليمانى» رصد عمليات إيرانية غير معتادة فى مناطق مختلفة بسوريا، أبرزها قيام وفد من الحرس الثورى الإيرانى بزيارة محافظة «السويداء» لبحث إمكانية إنشاء قاعدتين للطائرات المسيّرة، وهذا جاء بتكليف أخير من سليمانى، بل هناك دلائل تؤكد أن عملية رصد الأخير جاءت أثناء دراسة الجنرال مع من أنفذهم إلى هناك، بهدف جمع المعلومات الاستخباراتية التى قد تؤهل المنطقة لشن هجمات ضد مواقع فى الأردن وإسرائيل، وهو ما نقلته الأجهزة الأمنية الأردنية إلى الولايات المتحدة، مشفوعاً بطلب لتعزيز وتطوير قاعدتها فى «التنف»، ومؤكداً أن الحرس الثورى الإيرانى مكلف بمهمة إعادة تأهيل مجمع البوكمال العسكرى تحت مسمى «قاعدة الإمام على».

لهذا لم تكن عملية الهجوم ومحاصرة السفارة الأمريكية ببغداد هى السبب الرئيسى على أهميته فى اتخاذ قرار تصفيته، بل ربما هى حلقة فى سلسلة تصعيد كانت طهران قد ظنت أنها بمعاونة الروس قادرة على تمريرها فى سوريا، بعد شهور العسل التى بدا أنها تظلل علاقاتهما، ومعهما تركيا التى وجدت بعضاً من الدفء تحت ذات الظلال الخادعة.

*نقلا عن صحيفة “الوطن”، نشر بتاريخ ٢١ يناير ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!

إصلاح نظام التقاعد فى فرنسا.. إلى أين؟

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

خالد عكاشة 25/01/2020

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?