المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: مغالطات نيوتن حول سيناء والنماذج الآسيوية
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!
رأي
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
الدراسات العربية والإقليمية
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
الدراسات الأفريقية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

مغالطات نيوتن حول سيناء والنماذج الآسيوية

د. محمد فايز فرحات
د. محمد فايز فرحات تم النشر بتاريخ 30/04/2020
وقت القراءة: 6 دقيقة
مشاركة

سبقني كثيرون في الرد على ما طرحه المدعو نيوتن حول سيناء . أمور كثيرة في طرحه هذا مازالت تستحق الرد والتفنيد، لكني سوف أتعرض هنا بصفتي، أحد المعنيين بالدراسات والخبرات التنموية الآسيوية، لاستشهاده الخطأ ببعض هذه الخبرات. لقد أشار المدعو نيوتن إلى هذه الخبرات باعتبارها نماذج استرشادية لإعادة بناء العلاقة بين سيناء والدولة المصرية كشرط -من وجهة نظره- لتنمية سيناء . يقول: لن يجمع الأقليم بالدولة إلا السياسة الخارجية والدفاع المسئول عن حماية الحدود… لن نضيع وقتا في اختراع نظم وقوانين جديدة. سنستعير النظم والقوانين المطبقة في دول ناجحة مثل سنغافورة أو ماليزيا أو هونج كونج. الفرض الضمني هنا أن تنمية سيناء تتطلب إعادة النظر في العلاقة بين سيناء والدولة في اتجاه الأخذ بقواعد النظام الفيدرالي (السياسات الداخلية للإقليم، والخارجية والدفاع للحكومة المركزية).

وسوف أفترض هنا أن ما طرحه المدعو نيوتن يخلو من نوايا سيئة، وأننا مازلنا في إطار نقاش موضوعي. وهنا أشير إلى عدد من المغالطات الخطيرة التي تضمنها طرحه هذا، مستغلا (هو) جاذبية النماذج الآسيوية التي أشار إليها. المغالطة الأولى، هي الخلط بين شكل الدولة واستراتيجية التنمية، وصل إلى حد اعتباره أن الدولة الفيدرالية شرط ضروري لتحقيق التنمية، وكأن دولا أخرى لم تعرف في تاريخها السياسي النظام الفيدرالي، ومع ذلك نجحت في بناء نماذجها التنموية. وفي المقابل، هناك دول عديدة تأخذ بهذا النظام، ومع ذلك مازالت غارقة في التخلف و الصراعات السياسية . لا توجد أي علاقة بين الظاهرتين؛ لا الدولة الفيدرالية كانت شرطا ضروريا للتنمية، ولا الدولة البسيطة الموحدة كانت سببا لتخلفها! أكثر من ذلك، فإن نموذج الدولة الفيدرالية لم يتطور تاريخيا لدوافع تنموية بقدر ما تطور لدوافع سياسية تتعلق بوجود انقسامات دينية أو عرقية استوجبت الأخذ بهذا النموذج.

المغالطة الثانية، تتعلق بالنماذج الثلاثة المشار إليها. صحيح أن ماليزيا تأخذ بنظام الدولة الفيدرالية، لكن من قال إن التنمية تحققت بسبب هذ ا النظام الفيدرالي ؟ فهو سابق على بدء تجربة التنمية. الأخيرة تعود إلى بداية الثمانينيات فقط، بينما الأخذ بالفيدرالية يعود إلى نشأة الدولة الماليزية نفسها. الأهم، أن التجربة الماليزية تؤكد مرة أخرى أن الأخذ بالفيدرالية لم يكن له أي علاقة بدوافع تنموية ولم يكن جزءا من استراتيجية تنموية، بقدر ما كان راجعا إلى طبيعة المجتمع الماليزي الذي يعاني انقساما دينيا وعرقيا شديدا. الفيدرالية لم تكن حلا تنمويا بقدر ما كانت نتيجة لواقع جغرافي وديموغرافي معقد؛ ومع ذلك لم تحل الفيدرالية دون دخول هذه المكونات العرقية والدينية في حرب أهلية كما حدث في أواخر الستينيات. وتأتي حالة سنغافورة لتؤكد هذه الحقائق السابقة. سنغافورة دولة بسيطة، لم تعرف قط النموذج الفيدرالي إلا عندما كانت جزءا من ماليزيا قبل أن تنفصل عنها عام 1965، ولا نظرية الأقاليم الخاصة، ومع ذلك نجحت في تحقيق نموذجها التنموي استنادا إلى قراءة دقيقة لخصوصيتها الجغرافية. نأتي إلى النموذج الثالث، وهو هونج كونج. صحيح أن علاقة هونج كونج بالصين الأم هي علاقة خاصة، تقوم على مبدأ (دولة واحدة ونظامان) حيث تتمتع هونج كونج بهامش من الاستقلالية في إدارة شئونها وسياساتها الداخلية في مواجهة الحكومة المركزية، لكن يظل هناك عدد من الحقائق الدامغة التي أغفلها نيوتن . الأولي، أن معدلات التنمية المرتفعة في هونج كونج، لا علاقة لها على الإطلاق بطبيعة علاقتها مع الحكومة المركزية. تجربة التنمية في هونج كونج تعود إلى ما قبل عودتها إلى الصين عام 1997 بعد أكثر من قرن ونصف القرن من الاحتلال البريطاني. الحقيقة الثانية، أن هذا الوضع الاستثنائي لهونج كونج هو وضع مؤقت، وجزء من مرحلة انتقالية. فقد نص الاتفاق الموقع بين الصين والمملكة المتحدة عام 1984 على استمرار هذا الوضع الاستثنائي لمدة 50 عاما، أي حتى عام 2047، لتصبح بعدها إقليما طبيعيا من أقاليم الدولة الصينية . صحيح قد تُمنح المدينة بعد هذا التاريخ وضعا خاصا جديدا، لكنه لن يكون وضعا مُؤَسِسا أو مُنْشِئا للتنمية بها بقدر ما سيعود إلى عوامل أخرى لا مجال هنا للتفصيل فيها.

بمعنى آخر، فإن التجربة التنموية في هونج كونج لا علاقة لها من قريب أو بعيد بطبيعة العلاقة مع الدولة الصينية ، ولم تتأسس هذه العلاقة الخاصة في إطار استراتيجية تنموية للمدينة. كما أن هذه العلاقة الاستثنائية تظل جزءا من مرحلة مؤقتة بموجب الاتفاق الخاص بإنهاء حالة الاحتلال البريطاني. بل إن أحد دوافع قبول الصين لهذه العلاقة الخاصة والمؤقتة هو إدراكها للفجوة التنموية في حينه بين المدينة وباقي الأقاليم الصينية، وليس كجزء من استراتيجية تنموية. وتجدر الإشارة هنا إلي أن النموذج التنموي الصيني نفسه يقوم على دولة مركزية قوية، وليس الدولة الفيدرالية، وذلك رغم حالة التعددية الدينية والقومية واللغوية الشديدة. ولم يحل هذا النموذج دون تركيز عملية التنمية على مدن أو مناطق معينة (المناطق الساحلية الشرقية)، كما لم يرتبط التركيز الراهن على تنمية أقاليم الوسط والغرب بأي مشروعات لإعادة النظر في طبيعة العلاقة بين الحكومة المركزية وهذه الأقاليم. تلك فقط بعض المغالطات التي يمكن استنتاجها من خلال تحليل دقيق للمفردات الخطيرة التي استخدمها نيوتن لتسويق طرحه، وأحسب أنه اختارها بعناية فائقة لتسويق مشروع سياسي أكثر منه مشروعا تنمويا.

*نقلا عن صحيفة “الأهرام”، نشر بتاريخ ٢٦ أبريل ٢٠٢٠. 

ترشيحاتنا

وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!

إصلاح نظام التقاعد فى فرنسا.. إلى أين؟

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

د. محمد فايز فرحات 30/04/2020

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?