المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
أكاذيب صهيونية حول حرب أكتوبر: السردية والرد
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
مستقبل الكهرباء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
وثيقة السياسة التجارية المصرية: بين تحديات الواقع وآفاق المستقبل
الدراسات العربية والإقليمية
الانعكاسات الجيوسياسية:ملامح الشرق الأوسط في اليوم التالي لوقف إطلاق النار بغزة
الإرهاب والصراعات المسلحة
هدف ملغوم: قاعدة باجرام وخيارات العودة الأمريكية إلى أفغانستان
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
من التشديد إلى التيسير: مسار السياسة النقدية المصرية
الإرهاب والصراعات المسلحة
الحزام الأحمر: المقاربة الأمنية-التنموية لاحتواء الصراع النكسالي في الهند
تقرير
أجيال Z وألفا وبيتا: تحديات الهوية الوطنية بين العولمة الرقمية والأمن الاجتماعي
الدراسات الأسيوية
مؤشرات كاشفة: كيف ترسخ الصين موقعها في النظام الدولي؟
ورقة بحثية
التخزين الجوفي للغاز بين التجارب العالمية والطموحات المصرية 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تكلفة الغموض: أثر عدم اليقين في السياسة التجارية على الاقتصاد العالمي
ورقة بحثية
الحركات الطوارقية المسلحة وإعادة تشكيل الصراع في شمال مالي
السياسات العامة
توازن العقاب والتأهيل: التجربة المصرية في بناء منظومة الإصلاح والتأهيل
الدراسات العربية والإقليمية
تثبيت المسار: واشنطن وتسوية قضية الصحراء الغربية
تقرير
 الدورة الثمانين من الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الاعتراف بفلسطين
الدراسات الأفريقية
الولاية السادسة: مستقبل الفيدرالية الصومالية بعد تأسيس ولاية شمال الشرق
ورقة بحثية
تأكيد الجريمة: تقييم الأمم المتحدة لجريمة الإبادة الجماعية في قطاع غزة
الدراسات الأفريقية
مستقبل أجوا بعد 2025: محددات وسيناريوهات الشراكة الأمريكية الأفريقية
السياسات العامة
من النزوح إلى الاستقرار: تقييم أوضاع السودانيين العائدين اختياريًا – دراسة حالة مصر
السياسات العامة
قانون العمل المصري الجديد: من ثغرات 2003 إلى إصلاحات 2025
الدراسات العربية والإقليمية
هل يُغير السلوك الإسرائيلي التوسعي الترتيبات الأمنية بالمنطقة؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الذكاء الاصطناعي الشامل من أجل التنمية: قراءة في تقرير الأونكتاد 2025
الإرهاب والصراعات المسلحة
مستقبل الحوثيين بين الضغوط الدولية والتحديات الداخلية
الدراسات الأفريقية
الفجوة الخضراء: القمة الأفريقية للمناخ بين الالتزام السياسي وتحدي التمويل
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية: 6 سيناريوهات تشكل مستقبلنا الاقتصادي
الإرهاب والصراعات المسلحة
مُحددات حاكمة: تداعيات الانسحاب الأمريكي من العراق على نشاط تنظيم داعش
العلاقات الدولية
العدوان الإسرائيلي على قطر وانتهاك مبدأ السيادة وسلامة إقليم الدولة
الدراسات الأمريكية
الطلقة الأولى نحو الحرب الأهلية الأمريكية المحتملة: ما تداعيات اغتيال تشارلي كيرك؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تمويل التعافي: تحويلات المصريين بالخارج.. طفرة قياسية وجهود حكومية
الدراسات العربية والإقليمية
مسار تصادمي: العلاقات التركية الإسرائيلية بين التوتر وضبط التصعيد
Facebook X-twitter Linkedin Telegram Youtube
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • دراسات القضايا الاجتماعية
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • مقال
    • دراسة
    • ورقة بحثية
    • تقرير
    • تقدير موقف
    • كرونولوجيا
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
  • EnglishEn
  • المرصد
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • دراسات القضايا الاجتماعية
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • مقال
    • دراسة
    • ورقة بحثية
    • تقرير
    • تقدير موقف
    • كرونولوجيا
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
  • EnglishEn
  • المرصد
6 EGP800.00
  • × شؤون عسكرية | "دونالد ترامب" بين ولايتين - العدد التاسعشؤون عسكرية | "دونالد ترامب" بين ولايتين - العدد التاسع 4 × EGP200.00
  • × حالة الاقتصاد .. العالم في مرمى السياسات الأمريكية: قراءة متعددة الزواياحالة الاقتصاد .. العالم في مرمى السياسات الأمريكية: قراءة متعددة الزوايا 2 × EGP0.00

المجموع: EGP800.00

عرض السلةإتمام الطلب

  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • دراسات القضايا الاجتماعية
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • مقال
    • دراسة
    • ورقة بحثية
    • تقرير
    • تقدير موقف
    • كرونولوجيا
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
  • EnglishEn
  • المرصد
تقرأ الأن: تجمع المهنيين السودانيين… البنية والدور
الدراسات العربية والإقليمية

تجمع المهنيين السودانيين… البنية والدور

شيماء البكش
شيماء البكش تم النشر بتاريخ 12/04/2019
وقت القراءة: 10 دقيقة
استمع للمقال
مشاركة

منذ نهاية الإسبوع الأول من بدء الاحتجاجات التي عرفت “باحتجاجات الخبز”، في التاسع عشر من ديسمبر الماضي ظهر الدور الكبير الذي لعبه تجمع المهنيين السودانيين كقوة معارضة مُنظّمة من خارج القوى الحزبية والمعارضة التقليدية، تسعى لقيادة حراك الشارع السوداني المتسم بالعف. واستمر التجمع في تصدر المشهد الاحتجاجي السوداني طوال أربعة أشهر وحتى صدور بيان قيادة القوات المسلحة في الحادي عشر من أبريل من العام 2019. ولم يكن تجمع المهنيين السودانيين وليد اللحظة، فقد ظهر نتيجة حاجة المتظاهرين للقيادة والتنظيم، بل إنه تشكًّل قبل موجة احتجادات ديسمبر 2018 بسنوات، الأمر الذي يؤكد أهمية تسليط الضوء على تشكيله وبنيته من ناحية، ودوره في قيادة الاحتجاجات والحشد الجماهيري من ناحية أخرى، وفاعليته وحدود تأثيره، وما ستؤول إليه الفترة الانتقالية في ظل دعوته لاستمرار الاحتجاج أمام مقار القيادات العامة للقوات المسلحة السودانية، ورفضه بيان القوات المسلحة السودانية.

أولًا: بنية تجمع المهنيين السودانيين

على خلاف الهياكل التنظيمية للمعارضة التقليدية وفي مقدمتها الأحزاب، يتكون تجمع المهنيين السودانيين من تجمع للأفراد والنقابات على هيئة عمل جماعي وبشكل غير رسمي، في ظل  حظر القانون السوداني تكوين نقابات مهنية مستقلة، وفي ظل سيطرة الرئيس البشير والمؤتمر الوطني على النقابات الرسمية.

وجاءت نشأة تجمع المهنيين السودانيين بعد الاحتجاجات الواسعة التي شهدها السودان عام 2013، وذلك بتجمع 200 من أساتذة الجامعات بالخرطوم، وذلك استنادًا إلى المادة 40 من الدستور السوادني، والتي فسرها مؤسسو التجمع لصالحهم، إذ تنص على أن الدستور “يُكفل الحق في التجمع السلمي، ولكل فرد الحق في حرية التنظيم مع آخرين، بما في ذلك الحق في تكوين الأحزاب السياسية والجمعيات والنقابات والاتحادات المهنية أو الانضمام إليها حماية لمصالحه”. وكانت تلك هي البداية التي شجعت عددا كبيرا من المهنيين في العاصمة على تشكيل تجمعات مماثلة لتجمع أستاذة الجامعة.

وفي وقت لاحق من عام 2016، قررت ثمانية من النقابات المهنية المستقلة، من ضمنها تجمع البيطريين والصيادلة والإعلاميين والمحامين الانضمام إلى “تجمع المهنيين السودانيين”، ليظهر التجمع في صورته الحالية في يوليو عام 2018 حين أعلن عن رؤية وميثاق واضحين. وقد انعكست طبيعة تشكل التجمع على تمتعه بقدر كبير من المرونة التنظيمية ليضم أعضاء للنقابات الرسمية والمستقلة، وليضم عددا من الحزبيين والمستقلين على السواء، مما أظهره بمظهر القائد للحركة الاحتجاجية منذ بدايتها في ظل الرصيد السلبي للعديد من أحزاب المعارضة.

والجدير بالذكر أيضًا، أن التجمع استطاع أن يجعل من نفسه رمزًا للقوى الساعية نحو التغيير والمعبرة عن تطلعات الشعب، والمتحللة من كافة الإيدلوجيات والانتماءات، ما جعل الجماهير يثقون في قراراته ويتحركون وفقًا لتوجهاته، دون حتى أن يعلموا من هم قادته والذين يحركون المشهد من وراء ستار.

ولا يوجد حصر لأعداد الأفراد المنضمين للتجمع، كما أن عددا من أبرز قيادات التجمع والمتحدثين بإسمه هم أفراد متواجدين خارج البلاد. ومن بين أبرز قادة التجمع والمتحدثين باسمه، أستاذ الانثروبولوجيا بجامعة الخرطوم والوزير الأسبق بوزارة الدولة للعمل وعضو الحركة الشعبية لتحرير السودان، محمد يوسف المصطفى، والذي تم الإفصاح عن هويته كقائد للتجمع بعد إطلاق سراحه بعد ساعات من بيان الجيش، والذي يرى في تجمع المهنيين القائد الذي جمع القوى المنقمسة على نفسها كقوى الإجماع ونداء السودان، اللذين تحالف معهما التجمع في وقت لاحق على انضمامه للاحتجاجات.

وقد نجح التجمع في استقطاب بعض قوى المعارضة لصفوفه كتحالف الإجماع ونداء السودان، علاوة على انضام 19 تنظيمًا وحركة شبابية وفئوية لميثاقه، بحسب أحد المتحدثين الرسميين باسمه محمد الأسباط والمقيم بفرنسا، والدكتور سارة عبد الجليل المقيمية في بريطانيا، إضافة إلى الطبيب محمد ناجي الأصم، والذي تم اعتقاله من قبل السلطات السودانية في وقت لاحق على الإفصاح عن هويته كمتحدث باسم التجمع.

ثانيًا: دور تجمع المهنيين في قيادة الاحتجاجات

كان التحرك الأول للتجمع في 25 من ديسمبر 2018، عندما دعا للتحرك تجاه القصر الجمهوري لتقديم مذكرة للرئيس المعزول عمر البشير، تطالبه بالتنحي. وجاء الموكب الثاني يوم الحادي والثلاثين من ديسمبر، والذي تلاه قرار الرئيس البشير بتشكيل لجنة لتقصي الحقائق للتحقيق بشأن تلك الأحداث.

كما دعا التجمع إلى مجموعة من التظاهرات والمواكب، خلال الأسابيع والأشهر القليلة الماضية، ما أدت بدورها إلى الضغط شيئًا فشيئًا على النظام. وعلى الرغم من تشكك الحكومة السودانية في أعضاء التجمع واتهامهم بالتآمر والعمالة في أكثر من مناسبة، إلا أن ذلك لم يمنع من الاستجابة الجزئية للضغوط التي فرضها التجمع على نظام البشير على مدار الأشهر القليلة الماضية.

وفي مستهل العام 2019، أصدر التجمع وثيقة -بالتحالف مع قوى نداء السودان وقوى الإجماع الوطني والتجمع الاتحادي المعارض- عرفت بـ “قوى إعلان الحرية والتغيير”، وذلك في الثالث من يناير، تم الاتفاق فيها على جملة من الأهداف، كان من بينها استقالة البشير وتشكيل حكومة انتقالية من كفاءات وطنية لمدة أربعة أعوام. بعدما رفع 22 حزبًا مشاركين في الحكومة مذكرة تقضي بضرورة حل الحكومة والبرلمان. ومن جانبه، أعلن الصادق المهدي، زعيم حزب الأمة، تأييده لبيان الحرية والتغيير، والتزام حزبه بكافة البنود الواردة فيه، إلا أنه لم ينضم رسميًا إليها.

واستمرت الاحتجاجات على هذا المنوال طوال شهر يناير، وخلال النصف الأول من شهر فبراير، حتى أعلن البشير جملة من الإجراءات في الثاني والعشرين من فبراير، من بينها إقالة الحكومة وفرض حالة الطوارئ وإرجاء النظر في التعديلات الدستورية، وتفويض مهامه التنظيمية بحزب المؤتمر لنائبه أحمد هارون، فضلاً عن تعيين ولاة جدد للولايات السودانية من القيادات المسلحة، ما أدى إلى تصعيد الاحتجاجات، التي اعتبرت أنها قرارات جاءت للالتفاف على مطالبهم. واستمرت الاجتجاجات والدعوات من قبل “قوى إعلان الحرية والتغيير”، حيث تمت الدعوة إلى موكب استقلال القضاء في الثالث من مارس على سبيل المثال، تبعها الدعوة عن إضراب شامل عن العمل يوم الثلاثاء الخامس من مارس، تلاه عصيان مدني شامل يوم الأربعاء الثالث عشر من ذات الشهر. وأعقب ذلك الدعوة في الخامس عشر من مارس إلى خروج المظاهرات في كافة المدن والولايات السودانية، فيما اُسمى بإسبوع مواكب العدالة “شهداء الجنينة، اللاجئين والنازحين، مفصولي الصالح العام، متضرري السدود، العمال والمزارعين”، وذلك بحسب ما دعا إليه تجمع المهنيين بالتنسيق مع الأحزاب المنضمة لقوى الحرية والتغيير.

وجاء ما سلف للضغط على النظام باتباع سياسة النفس الطويل، واستمرت التظاهرات التي دعا إليها التجمع، حتى أطلق البشير المرحلة الثانية من الحوار الوطني في السادس من أبريل. وتزامن ذلك مع موكب 6 أبريل الذي دعت إليه قوى الحرية والتغيير تزامنًا مع ذكرى انتفاضة الشعب على الرئيس جعفري النميري عام 1985. وعلى النحو نفسه دعت كافة الأحزاب في البيانات الصادرة عنها إلى ضرورة نزول كافة الجماهير إلى الشوارع بعدما استنفذ النظام كل سبله للإقناع، وذلك بالتجمع عند مقرات القيادة العامة للقوات المسلحة بالعاصمة والولايات، ودعوة الجيش للقيام بدوره الوطني بالانحياز للمواطنين، واستمرت الحشود في الاعتصام أمام المقرات العسكرية، حتى جاء بيان وزير الدفاع الفريق عوض بن عوف، بتنحية البشير والدعوة إلى مرحلة انتقالية مدتها عامين بقيادة مجلس عسكري يدير شؤون البلاد.

خلاصة القول، لا يمكن لأحد إنكار الدور الذي يلعبه التجمع في تحريك المشهد، أيًا ما كان القائمين عليه بانتمائاتهم وتوجهاتهم، فالأهم الآن، هو مدى قدرتهم على الحشد الشعبي من جانب والضغط على النظام من جانب آخر. وقد كان التجمع أول وأهم المستجيبين لبيان القوات المسلحة في الحادي عشر من أبريل حين أعلن رفضه للبيان جملة وتفصيلاً، معتبراً إياه لم يعبر عن مطالب الجماهير، وأنه إنقلاب يحافظ على رأس النظام، ومن ثم دعوتهم للاستمرار في الاحتجاج أمام مقار القوات المسلحة من جانب، ودعوتهم لصغار الضباط وضباط الصف للوقوف إلى ثورة الشعب في مقابل القيادات الكبرى التي تلتف على مطالب الجماهير من جانب آخر. على ذلك، لا يمكن الجزم بما ستؤول إليه الأحداث في الأيام والأسابيع المقبلة من تطورات في المشهد السوداني، وتبقى التفاعلات بين كافة الأطراف الفاعلة على الساحة السودانية هي المحدد لملامح المرحلة الانتقالية.

شيماء البكش
شيماء البكش
+ postsBio ⮌
  • شيماء البكش
    https://ecss.com.eg/author/shima-elbeksh/
    الولاية السادسة: مستقبل الفيدرالية الصومالية بعد تأسيس ولاية شمال الشرق
  • شيماء البكش
    https://ecss.com.eg/author/shima-elbeksh/
    الاستقرار الهش: مستقبل إقليم التيجراي بين الانقسامات السياسية والعسكرية
  • شيماء البكش
    https://ecss.com.eg/author/shima-elbeksh/
    اختبار استراتيجي: سيناريوهات بعثة “أوصوم” لدعم الاستقرار في الصومال
  • شيماء البكش
    https://ecss.com.eg/author/shima-elbeksh/
    منتدى التشاور الوطني الصومالي ومستقبل التوافقات السياسية

ترشيحاتنا

الانعكاسات الجيوسياسية:ملامح الشرق الأوسط في اليوم التالي لوقف إطلاق النار بغزة

تثبيت المسار: واشنطن وتسوية قضية الصحراء الغربية

هل يُغير السلوك الإسرائيلي التوسعي الترتيبات الأمنية بالمنطقة؟

مسار تصادمي: العلاقات التركية الإسرائيلية بين التوتر وضبط التصعيد

وسوم: الاضطرابات السودانية, السودان, تجمع المهنيين السودانيين, سلايدر
شيماء البكش 12/04/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك

احدث إصدارات مكتبه المركز

Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. حرب الـ12 يومًا: رؤية اقتصادية
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. التحول الذكي: الزراعة والطاقة في خدمة التنمية
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 43%
دوريات ربع سنوية
شؤون عسكرية | سوريا إلى أين؟ – العدد العاشر
EGP350.00
EGP200.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة أسيا
حالة آسيا | الأزمة الهندية الباكستانية 2025
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 50%
تقديرات مصرية
تقديرات مصرية 67 | عودة الحروب التجارية ومأزق الاقتصاد العالمي
EGP100.00
EGP50.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. الأسواق تحت المجهر: تقارير، مؤشرات، وتحولات استراتيجية
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
دوريات ربع سنوية
شؤون عسكرية | "دونالد ترامب" بين ولايتين - العدد التاسع
EGP200.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. العالم في مرمى السياسات الأمريكية: قراءة متعددة الزوايا
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة إيران
حالة إيران | تأثيرات سياسة إدارة دونالد ترامب تجاه روسيا والاتحاد الأوروبي على إيران
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة أسيا
حالة آسيا | إرث بايدن الآسيوي
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
No products found
الأكثر مشاهدة
من التشديد إلى التيسير: مسار السياسة النقدية المصرية
وثيقة السياسة التجارية المصرية: بين تحديات الواقع وآفاق المستقبل
هدف ملغوم: قاعدة باجرام وخيارات العودة الأمريكية إلى أفغانستان
مستقبل الكهرباء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
أكاذيب صهيونية حول حرب أكتوبر: السردية والرد
الانعكاسات الجيوسياسية:ملامح الشرق الأوسط في اليوم التالي لوقف إطلاق النار بغزة

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
6
    6
    Your Cart
    شؤون عسكرية | "دونالد ترامب" بين ولايتين - العدد التاسع
    شؤون عسكرية | "دونالد ترامب" بين ولايتين - العدد التاسع
    4 X EGP200.00 = EGP800.00
    حالة الاقتصاد .. العالم في مرمى السياسات الأمريكية: قراءة متعددة الزوايا
    حالة الاقتصاد .. العالم في مرمى السياسات الأمريكية: قراءة متعددة الزوايا
    2 X EGP0.00 = EGP0.00
    Subtotal EGP800.00
    Shipping, taxes, and discounts calculated at checkout.
    View CartContinue ShoppingCheckoutEGP800.00

    Removed from reading list

    Undo