هل ‘المدينة الإنسانية’ مجرد اسم ناعم يُخفي وراءه خطة تهجير قسري؟
بدلًا من أن يكون الغيتو درسًا ورمزًا لعدم التكرار، أصبح أداة جاهزة بيد من يدّعي أنه ضحية له،ويُعمله على سكان قطاع غزة، فيُعيد ضحية الغيتو نفس أدواته ضد شعب آخر، والفارق أن ذلك الشعب هو صاحب الأرض، وهو ما تنتهجه دولة الاحتلال الإسرائيلي بنفس الأدوات وبنفس السياق، فيما يُعرف بالمدينة الإنسانية.



































