المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: ترامب والمرشد.. والمفاوضات المشروطة
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج
رأي
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

ترامب والمرشد.. والمفاوضات المشروطة

د. حسن أبو طالب
د. حسن أبو طالب تم النشر بتاريخ 09/06/2019
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

بعد احتواء التوتر العسكرى الذى ساد لمدة أسبوعين بين طهران وواشنطن، نتيجة حسابات عقلانية وتدخلات من أطراف إقليمية وعربية تدرك جسامة نتائج أى مواجهة عسكرية، يصبح السؤال المركزى مُعلقاً بالخطوة التالية لوضع أسس علاقة جديدة بين الطرفين. تعبير المفاوضات المستخدم حالياً فى تصريحات المسئولين فى الدولتين يقدم الإجابة، ولكنه أيضاً يطرح إشكاليات مهمة حول الأسلوب الذى ستتم به هذه المفاوضات، هل ستكون مباشرة أم عبر وسطاء، وهل سيشارك فيها الأوروبيون أم لا، وهل ستكون بهدف اتفاق جديد تماماً أم تعديل لاتفاق 2015، وهل تتطلب إجراءات مسبقة لبناء الثقة من الطرفين معاً أو من أحدهما، وما هى أجندة تلك المفاوضات إن اتُفق عليها؟ كل هذه الأسئلة ضرورية وبحاجة إلى إجابات واضحة قبل أن يواجه المفاوضون بعضهم بعضاً.

نلاحظ فى تطورات الأحداث خليطاً بين طرح مبدأ المفاوضات فى حد ذاته، وبين وضع شروط مسبقة أو التشكيك فى جدواها ومن ثم لا ضرورة لها، وبين إعادة طرح الموقف بطريقة مرنة تتحمل تفسيرات وتأويلات عديدة. ومع كل هذا الخلط يظل التفاوض خياراً مهماً من الصعب تجاهله. فى الأخبار المقبلة من اليابان، وعلى عهدة صحيفة «ماينيشى شيمبون» اليابانية واسعة الصيت يوم الأحد الماضى، تقرير يؤكد أن رئيس الوزراء شينزو آبى سيقوم قريباً بزيارة دولة إلى إيران ويلتقى المرشد الأعلى خامنئى وسيطرح معه وساطة يابانية مع الولايات المتحدة. مثل هذه التقارير فى الصحافة اليابانية لا تتحدث عن افتراضات أو أمنيات، بل عن أمور يتم بحثها بكل جدية وبكل عمق. الأمر لم يأتِ صدفة أو وليد فكرة عابرة، فقبل عشرة أيام كان الرئيس ترامب فى زيارة دولة لليابان، وفى أحد مؤتمراته الصحفية أكد أن نية بلاده تجاه طهران لا تتضمن إسقاط النظام، وأن إيران يمكنها أن تكون بلداً رائعاً إن سلكت سلوكاً طبيعياً كأى أمة أخرى، وأن ما تفعله إدارته تجاه إيران هدفه الوحيد ألا تنتج قنبلة نووية. وهى مواقف قيلت فى تغريدات وتصريحات متناثرة من قبل، ولكن فى الحالة اليابانية كان الشرح متعدد الأبعاد مع تأكيد الاستعداد للتفاوض فوراً.

الرد الإيرانى على هذا الموقف جاء متعدد الأبعاد والزوايا، ونتيجة لتعدد مراكز القوى فى الداخل الإيرانى، ولكل منها موقف وسياسة تجاه الولايات المتحدة، اختلطت المواقف الرافضة لمبدأ المفاوضات مع تهديدات، وإن بدرجة أقل كثيراً عن ذى قبل، بالقدرة على استهداف القطع العسكرية الأمريكية فى الخليج، فضلاً عن طرح المفاوضات كبديل ولكن بشروط. وتبدو هنا تصريحات المرشد الأعلى بعد أقل من أسبوع من تصريحات ترامب فى طوكيو هى الأكثر وضوحاً للسياسة الإيرانية لإنهاء التوتر مع الولايات المتحدة. وفيها وضع المرشد حدوداً واضحة بين أمرين مهمين؛ أولهما صنع قنبلة نووية، وهو أمر مرفوض شرعاً، ولا يتم التفكير فيه لأن إنتاج قنابل نووية وعدم استعمالها يعنى تكلفة بدون عائد، والأفضل هو الامتناع التام عن صنعها. بعبارة أخرى أن هذا قرار إيرانى وليس وليد الضغوط الخارجية، والتباحث حوله لن يضر إيران. الأمر المهم الثانى ما يتعلق بالقدرات العسكرية الإيرانية، التى تطالب الولايات المتحدة بالحد منها، وأن تكون مجالاً لأى مفاوضات مقبلة، وما أكد عليه المرشد أن هذه القدرات دفاعية وتتعلق بشرف الأمة وبالتالى فهى ليست قابلة للتفاوض مع أحد.

التفرقة بين هذين الأمرين توحى منطقياً بأن من الممكن أن تكون هناك مباحثات ثم مفاوضات تتعلق بعدم صنع إيران أسلحة نووية، وهو ما يتوافق مع السياسة الإيرانية المُعلنة من قبل، أما القدرات العسكرية، بما فيها الصواريخ الباليستية، فهى ليست محل نقاش. ويمكن القول هنا أن المرشد الإيرانى وضع بصورة غير مباشرة أجندة مفاوضات مع الولايات المتحدة، تضم قضايا وتستبعد أخرى. ولكن تظل عملية المفاوضات نفسها بحاجة إلى توضيحات أكبر، وهو ما تكفل به الرئيس روحانى ورئيس لجنة الأمن القومى بالبرلمان الإيرانى، حشمة الله فلاحت، وكلاهما تحدّث عن رفض المفاوضات فى ظل العقوبات وفى ظل خروج الولايات المتحدة من الاتفاق النووى الموقع فى 2015. وعملاً بنظرية المسكوت عنه، فمثل هذه التصريحات تقول إن إيران مستعدة للمفاوضات، بشرطين، أن تلتزم واشنطن بالاتفاق النووى فى وضعه الراهن، وأن ترفع عقوباتها. وكلا الشرطين متعذر عملياً، وساسة إيران، سواء الإصلاحيون أو المتشددون، يدركون ذلك جيداً، وفى ظنى أن طرح هذه الشروط قبل زيارة رئيس الوزراء اليابانى تستهدف تحديد سقف معين للوساطة اليابانية حال حدوثها، فالمفاوضات مقبولة مبدئياً ومشروطة فى الآن ذاته.

هذه الشروط الإيرانية وصلت بالفعل للولايات المتحدة، وهنا تبرز مناورة وزير الخارجية الأمريكية بومبيو بعد مباحثات مع نظيره السويسرى قبل يومين، حيث أشار إلى استعداد بلاده للتفاوض مع إيران بدون شروط مسبقة، مستطرداً أن بلاده ستظل تواجه التهديدات الإيرانية فى المنطقة. وللوهلة الأولى يبدو هذا الموقف جديداً تماماً، فالمعروف أن واشنطن لديها 12 مطلباً يجب على إيران الوفاء بها قبل رفع العقوبات الأمريكية، وليس واضحاً تماماً هل تخلت واشنطن عن هذه المطالب أم أنها ستظل محاور رئيسية فى أى مفاوضات مقبلة. وما ترجحه تصريحات بومبيو حول عرض المفاوضات بدون شروط هو ممارسة ضغوط سياسية ومعنوية على إيران وبيان أنها ليست مستعدة للمفاوضات لإنهاء أزمتها، وبالتالى تتحمل حكومتها مسئولية تردى الأوضاع المعيشية، وإخلاء مسئولية العقوبات الأمريكية عن الأوضاع الإيرانية المتدهورة.

وفى سياق المسكوت عنه أيضاً ما أشار إليه الرئيس روحانى بأنه فى حال عدم تغيير الولايات المتحدة سلوكها تجاه بلاده، فليس أمام الإيرانيين سوى الصمود، أى تحمل تأثير العقوبات والعمل على التخفيف منها بأى شكل كان، كتهريب النفط مثلاً، والضغط على الدول الأوروبية لكى تستمر فى التعامل التجارى مع بلاده رغماً عن العقوبات الأمريكية المحتملة على الكيانات الأوروبية التى ستقبل ذلك، وكلا الأمرين له حدود معينة يصعب تجاوزها وبما يجعل الصمود الإيرانى بهذا الشكل غير فعال. وكان المرشد خامنئى قد أشار إلى استراتيجية مواجهة قوامها ممارسة ضغوط غير عسكرية على الولايات المتحدة، من خلال تحركات سياسية ودبلوماسية، وهو أمر تقوم به الحكومة الإيرانية بالفعل ولم يؤد إلى تغييرات كبرى فى الوضع الإيرانى، ما يجعل مخرج المفاوضات وقبول الوساطات الدولية بديلاً عملياً يتطلب تهيئة الرأى العام الداخلى لقبوله حال حدوثه.

*نقلا عن صحيفة “الوطن”، نشر بتاريخ ٥ يونيو ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

وسوم: رأي
د. حسن أبو طالب 09/06/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?