جاءت أزمة “كوفيد-19” (كورونا المستجد) لتضع اقتصادات معظم دول العالم تحت ضغوط تكاد تكون غير مسبوقة، فبعد مرور ما يقرب من ثمانية أشهر على ظهور الفيروس، رافق الأزمة الكثير من الإجراءات الصحية الوقائية، وأخرى مالية واقتصادية للتخفيف من وطأة الجائحة. ودخلت اقتصادات دول العالم في أزمة عميقة.
البيانات والأشكال البيانية التالية تقدم صورة عامة عن أهم أثار الفيروس على المؤشرات الاقتصادية والمالية للدول الأكثر إصابة به خلال الربع الأخير من عام 2019، والربع الأول من عام 2020. وقد تم الاعتماد على موقع Trading Economics في ببناء هذه الأشكال.