المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    تشكيل قوة إفريقية مشتركة لمكافحة الإرهاب بالساحل والصحراء.. الضرورات والتحديات
    29/02/2020
    الدولة المأزومة: إثيوبيا بين استعادة التعايش وطموحات تقرير المصير
    09/12/2020
    مشهد متكرر: الانقلاب على الانقلاب في مالي
    02/06/2021
    أحدث المقالات
    انخراط متزايد: تنافس القوى الآسيوية الكبرى في القارة الأفريقية
    28/01/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    24/01/2023
    تعزيز النفوذ: دلالات زيارة وزير الخارجية الصيني لخمس دول أفريقية
    23/01/2023
    جبهة البوليساريو: رسائل ودلالات المؤتمر السادس عشر
    22/01/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    هجمات أرامكو: هل فشلت استراتيجية الردع الأمريكي تجاه إيران؟
    15/09/2019
    “إنذار بالعودة”: هل يهدد داعش العراق مجددًا؟
    02/02/2021
    دبلوماسية المدافع.. دوافع التصعيد الروسي الأوكراني والسيناريوهات المتوقعة
    دبلوماسية المدافع.. دوافع التصعيد الروسي الأوكراني والسيناريوهات المتوقعة
    08/02/2022
    أحدث المقالات
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
    الطريق للمنطقة الآمنة: العمليات العسكرية التركية بشمال سوريا.
    05/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    منظمة الصحة العالمية في قلب الصراع الدوليّ
    17/05/2020
    نقلة نوعية: تدريس منهج “القيم واحترام الآخر” في التعليم المصري
    15/12/2020
    المتحف القومي للحضارة.. نقلة نوعية في مجال العمل المتحفي المصري
    26/07/2021
    أحدث المقالات
    البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
    02/02/2023
    الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
    01/02/2023
    مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
    01/02/2023
    تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
    31/01/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: حدود فعالية مؤتمر بغداد كمنصة للحوار الإقليمي
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
روسيا والصين والشراكة لعصر جديد.. محفزات وقيود
قراءات وعروض
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
تنمية ومجتمع
تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
مقال تحليلي

حدود فعالية مؤتمر بغداد كمنصة للحوار الإقليمي

محمد عبد الرازق
محمد عبد الرازق تم النشر بتاريخ 29/09/2021
وقت القراءة: 8 دقيقة
مشاركة

المحتويات
رسائل إيجابيةفاعلية مشروطة نقلا عن تقديرات مصرية العدد 33

حمل مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة الذي استضافه العراق، يوم 28 أغسطس 2021، عدة رسائل حول عودة العراق إلى التفاعل الإيجابي مع محيطيه العربي والإقليمي كنتاجٍ للسياسة الخارجية التي اتبعها رئيس الوزراء “مصطفى الكاظمي”. إذ جمع المؤتمر دول الجوار العراقي، كالأردن، والسعودية، والكويت، وتركيا، وإيران، علاوة على مصر، والإمارات، وقطر، وفرنسا، وجامعة الدول العربية، ومجلس التعاون لدول الخليج العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي. فإلى أي مدى يمكن التعويل على هذا المؤتمر كمنصة للحوار الإقليمي؟.

رسائل إيجابية

(*) حضر مؤتمر بغداد عدد من الدول التي تقف على طرفي نقيض فيما يتعلق بسياساتها في المنطقة، وهو ما يُعد إنجازًا في حد ذاته، إذ استهدف “الكاظمي” من ذلك جني ثمار سياساته خلال الشهور الماضية، والعلاقات التي أقامها مع مختلف الفاعلين في المنطقة عبر جمعهم على طاولة واحدة، وهو ما يُعد اختراقًا لحالة الجمود التي اتسمت بها علاقات بعض هذه الدول. كما استهدف أيضًا البناء على الدور الذي اضطلعت به بغداد خلال الشهور الفائتة كمحور جامع لمختلف المشاريع بالمنطقة، ووسيط يمكن الوثوق به بين القوى المتنازعة، خاصة إيران والدول العربية، وهو ما ظهر في المشاورات التي استضافتها بغداد في أبريل 2021 بين السعودية وإيران، وذلك لإيجاد أرضية مناسبة للحوار الإقليمي.

(*) تحمل اللقاءات الجانبية التي عُقدت بين الحاضرين على هامش مؤتمر بغداد أهمية كبيرة قد تفوق رمزية جمع الأضداد وما اتفقوا عليه في البيان الختامي، خاصة تلك اللقاءات التي كانت بين البلدان التي كانت حتى وقت قريب في حالة خلاف. من هنا تأتي أهمية لقاءات مثل لقاء الرئيس “عبدالفتاح السيسي” وأمير قطر الشيخ “تميم بن حمد آل ثاني”، وكذلك اللقاء بين نائب الرئيس الإماراتي رئيس الوزراء الشيخ “محمد بن راشد آل مكتوم” والأمير القطري، وهما أرفع لقاءين بين مسئولي مصر والإمارات من جانب وقطر من جانب آخر منذ مقاطعة الرباعي العربي للدوحة عام 2017، وهو ما يعد تتويجًا لمسار المصالحة الذي بدأ في قمة العلا (يناير 2021). هذا علاوةً على اللقاء الذي جمع الشيخ “محمد بن راشد” ووزير الخارجية الإيراني “حسين أمير عبداللهيان”.

(*) على الرغم من أن الاختراق الأكبر الذي كان يُعوّل على مؤتمر بغداد إحداثه بين السعودية وإيران بعقد مباحثات مباشرة بين وزيري خارجية البلدين لم يتحقق، فإن هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها كبار مسئولي البلدين على طاولة مباحثات واحدة منذ عام 2016. علاوة على ذلك، فقد تحدث وزير الخارجية الإيراني مع نظيره السعودي “فيصل بن فرحان” على هامش المؤتمر، ووعده باستئناف الاتصالات بين البلدين، وهو اللقاء الأول منذ انتخاب الرئيس الإيراني الجديد “إبراهيم رئيسي”.

(*) قال وزير الخارجية العراقي “فؤاد حسين” إن اللقاءات المباشرة بين السعودية وإيران في بغداد والتي بدأت في أبريل الماضي ستتواصل لحين حل كل الخلافات. وأكّد سفير إيران لدى بغداد “إيرج مسجدي” أن الجولة الرابعة من المحادثات بين إيران والسعودية سوف تنعقد، وأن “لدى طهران شعورًا جيدًا تجاه الجولة المقبلة لتحقيق نتائج جيدة”. وهو ما يعد استمرارًا للدور الذي اضطلعت به بغداد منذ فترة بغية تخفيض حدة التوترات في المنطقة.

فاعلية مشروطة

يتوقف تقييم النجاح المستقبلي لمؤتمر بغداد والتعويل عليه كمنصة للحوار الإقليمي في المنطقة على عدد من العوامل التي تتعلق بإرادات دول المنطقة، وبالعراق، ومدى استمرار انخراطه الإيجابي في المنطقة، ومدى قدرته على ضبط التدخلات الخارجية في شئونه، ويمكن إجمال هذه العوامل فيما يلي:

إرادةُ دول المنطقة تجاوزَ خلافاتها: إذ إن مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة بما تضمنه من حضور رفيع المستوى لقوى متناقضة قد يعد إشارة ضمنية من هذه الدول على إرادتها خفضَ التصعيد القائم بالإقليم، وإعلاء مساحات الدبلوماسية والحوار على المساحات الصراعية التي ميزت أنماط تفاعلاتها وعلاقاتها خلال السنوات الماضية، والعمل وفق إطار احتوائي لمختلف المخاوف والمصالح للتوصل إلى صيغة تعايش مشترك، ولا سيّما مع توجه الولايات المتحدة إلى فكّ الارتباط التدريجي بقضايا الصراع في الشرق الأوسط، والتركيز على أهداف أخرى هي حالة التنافس مع الصين وروسيا وأقاليم جغرافية أخرى يأتي في مقدمتها آسيا والمحيط الهادئ. وإذا صدقت هذه الإشارة فيمكن حينها التعويل على مثل هذه المؤتمرات في تعزيز حالة التلاقي والحوار بين قوى المنطقة.

قدرة العراق على ضمان سيادته: وهي تُعد عاملًا مهمًا في إمكانية استمرار التعويل مستقبلًا على بغداد كوسيط إقليمي وساحة للحوار بين دول المنطقة؛ إذ لا يمكن ذلك إذا ما استمر التدخل الأجنبي في شئون العراق، سواء كان هذا التدخل عن طريق إيران من خلال التوجهات السياسية أو قدرة المليشيات الولائية على اختراق منظومته الأمنية ووأد أي مساعٍ إصلاحية، خصوصًا مع توقعات استمرار هذا النفوذ داخل المشهد السياسي العراقي ما بعد الانتخابات المقبلة؛ أو كان التدخل عن طريق تركيا من خلال العمليات العسكرية المتواصلة في شمال العراق، وسياسة أنقرة وطهران في الضغط على العراق من خلال ملف المياه، وهو ما قد يفضي -في النهاية- إلى تقويض مساعي العراق لاستقلالية القرار والنأي بالذات عن التجاذبات الإقليمية، وبالتالي إضعاف قدرته على ضبط هذه التجاذبات وتخفيض حدة التوترات.

توجهات الإدارة الإيرانية الجديدة: إذ إن جزءًا غير قليل من فاعلية مؤتمر بغداد واللقاءات التي تستضيفها العاصمة العراقية يتوقف على السلوك الذي من المتوقع أن تسلكه إيران خلال الفترة المقبلة فيما يتعلق بإدارة خلافاتها في المنطقة، وخاصة فيما بعد التوصل إلى اتفاق مع القوى الغربية بشأن برنامجها النووي، والذي سيمثل إضافة لقدرات طهران النوعية على المستويات السياسية والدبلوماسية والعسكرية، والتي يمكن أن تؤدي إلى تراجع التوجه نحو الحوار مع دول المنطقة، وزيادة مساحات الغرور السياسي لديها، والعمل على استغلال هذه القدرات في ممارسة نفوذ أكبر في بعض الملفات العالقة مثل اليمن وسوريا ولبنان، فضلًا عن العراق ذاته.

مسار العلاقات العربية-التركية: إذ تمثل التدخلات التركية في كلٍّ من سوريا والعراق وليبيا أحد أهم العوامل التي تعترض طريق تسوية الخلاف القائم بين أنقرة وعدد من العواصم العربية، وفي مقدمتها القاهرة. وسيتوقف الأمر على ما يمكن أن تتخذه تركيا من خطوات إيجابية في هذا الإطار يمكن أن تصب -في النهاية- في صالح تعزيز الأمن الإقليمي، وإتاحة الفرصة بشكل أكبر لإجراء حوار فعّال بين تركيا والقوى العربية والإقليمية لحلحلة التشابكات والبدء في مسار تعاوني.

(*) إجمالًا، لم يكن من المتوقع أن يفرز مؤتمر بغداد واقعًا إقليميًا جديدًا، لكنه -في الوقت ذاته- قد يمثل نواة يمكن البناء عليها لتكريس دور بغداد كوسيط إقليمي بين دول المنطقة، فالمؤتمر ساحة بديلة للاجتماعات الثنائية والثلاثية بين الدول المتضادة حتى لو تغير مكان انعقاده بشكل دوري مع ثبات إطاره العام، وترسيخ مبدأ الحوار بين هذه الدول المتصارعة، إضافة إلى التعامل ببراجماتية سياسية فيما يتعلق بالمسائل الخلافية، سواء التي تخصّ قضايا المنطقة أو القضايا الثنائية بين القوى الإقليمية بدلًا من التنازع الأيديولوجي والجيواستراتيجي.

نقلا عن تقديرات مصرية العدد 33

ترشيحاتنا

التوجه غربًا: الاستراتيجية الهندية والعلاقات مع مصر

حقوق الإنسان بين الشرق والغرب

إنطلاقة جديدة.. الشراكة العربية-الصينية في ظل التحولات الدولية والإقليمية

المقاربة المصرية الشاملة في ملف حقوق الإنسان

وسوم: تقديرات مصرية, سلايدر
محمد عبد الرازق 29/09/2021

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انخراط متزايد: تنافس القوى الآسيوية الكبرى في القارة الأفريقية
هل يصبح الاقتصاد الهندي نمراً آسيوياً صاعداً؟
عام الانتقال: الاقتصادات المبتدئة الناشئة بين صدمات الأسواق وصدمات الاقتصادات
في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?