المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
تنمية ومجتمع
برلمان 2025: ملامح التوازن الحزبي الجديد وتحوّلات الخريطة السياسية المصرية
السياسات العامة
الإعلام الدولي وافتتاح المتحف المصري الكبير: الدبلوماسية الحضارية في أبهى صورها
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الأمازون يفاوض العالم: مناخ الكوكب على طاولة بيلم.. فما المنتظر في COP30؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
فواتير اليوم تدفع غدًا: توقعات التجارة العالمية.. صمود 2025 وهبوط 2026
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الهجرة والطاقة والسلام: أسس الشراكة الاستراتيجية بين مصر وأوروبا
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
قراءة تحليلية في اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي خريف 2025
الدراسات الأفريقية
تأميم الموارد المعدنية في الساحل الأفريقي: بين التحرر الاقتصادي وإعادة تشكيل النفوذ الخارجي
السياسات العامة
المتحف المصري الكبير: إنجاز هندسي يليق بأقدم الحضارات
تنمية ومجتمع
المتحف الكبير: فرص وتحديات تحويل "الجيزة" لمقصد سياحي عالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاقتصاد العالمي بين التحديات وآفاق التعافي: قراءة في تقرير صندوق النقد الدولي
متنوعة
قلق تركي: ماذا يعني فوز "توفان" المؤيد للفيدرالية برئاسة شمال قبرص؟
الدراسات العربية والإقليمية
القمة الثانية عشرة لمنظمة الدول التركية: الانتقال من التكامل الثقافي إلى العمل الاستراتيجي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تحديات ديمغرافية: توقعات حذرة للبنك الدولي لاقتصاد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
تقرير
الإسكان الفندقي: كيف يكون داعمًا حقيقيًا لمستهدف ثلاثين مليون سائح؟
السياسات العامة
المتحف الكبير: رؤية متكاملة على أجندة السياحة الثقافية العالمية
الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
أكاذيب صهيونية حول حرب أكتوبر: السردية والرد
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
مستقبل الكهرباء في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
وثيقة السياسة التجارية المصرية: بين تحديات الواقع وآفاق المستقبل
الدراسات العربية والإقليمية
الانعكاسات الجيوسياسية:ملامح الشرق الأوسط في اليوم التالي لوقف إطلاق النار بغزة
الإرهاب والصراعات المسلحة
هدف ملغوم: قاعدة باجرام وخيارات العودة الأمريكية إلى أفغانستان
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
من التشديد إلى التيسير: مسار السياسة النقدية المصرية
الإرهاب والصراعات المسلحة
الحزام الأحمر: المقاربة الأمنية-التنموية لاحتواء الصراع النكسالي في الهند
تقرير
أجيال Z وألفا وبيتا: تحديات الهوية الوطنية بين العولمة الرقمية والأمن الاجتماعي
الدراسات الأسيوية
مؤشرات كاشفة: كيف ترسخ الصين موقعها في النظام الدولي؟
ورقة بحثية
التخزين الجوفي للغاز بين التجارب العالمية والطموحات المصرية 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تكلفة الغموض: أثر عدم اليقين في السياسة التجارية على الاقتصاد العالمي
ورقة بحثية
الحركات الطوارقية المسلحة وإعادة تشكيل الصراع في شمال مالي
السياسات العامة
توازن العقاب والتأهيل: التجربة المصرية في بناء منظومة الإصلاح والتأهيل
الدراسات العربية والإقليمية
تثبيت المسار: واشنطن وتسوية قضية الصحراء الغربية
تقرير
 الدورة الثمانين من الجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن الاعتراف بفلسطين
Facebook X-twitter Linkedin Telegram Youtube
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • دراسات القضايا الاجتماعية
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • مقال
    • دراسة
    • ورقة بحثية
    • تقرير
    • تقدير موقف
    • كرونولوجيا
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
  • EnglishEn
  • المرصد
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • دراسات القضايا الاجتماعية
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • مقال
    • دراسة
    • ورقة بحثية
    • تقرير
    • تقدير موقف
    • كرونولوجيا
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
  • EnglishEn
  • المرصد
2 EGP50.00
  • × حالة آسيا | الأزمة الهندية الباكستانية 2025حالة آسيا | الأزمة الهندية الباكستانية 2025 1 × EGP0.00
  • × تقديرات مصرية 67 | عودة الحروب التجارية ومأزق الاقتصاد العالميتقديرات مصرية 67 | عودة الحروب التجارية ومأزق الاقتصاد العالمي 1 × EGP50.00

المجموع: EGP50.00

عرض السلةإتمام الطلب

  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • دراسات القضايا الاجتماعية
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • مقال
    • دراسة
    • ورقة بحثية
    • تقرير
    • تقدير موقف
    • كرونولوجيا
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
  • EnglishEn
  • المرصد
تقرأ الأن: دوافع كاشفة: انسحاب مالي من مجموعة دول الساحل الخمس G5
الدراسات الأفريقية

دوافع كاشفة: انسحاب مالي من مجموعة دول الساحل الخمس G5

نسرين الصباحى
نسرين الصباحى  - باحث أول بوحدة الدراسات الأفريقية تم النشر بتاريخ 06/06/2022
وقت القراءة: 9 دقيقة
دوافع كاشفة: انسحاب مالي من مجموعة دول الساحل الخمس G5
دوافع كاشفة: انسحاب مالي من مجموعة دول الساحل الخمس G5
استمع للمقال
مشاركة
[
استمع للمقال
]

في 15 مايو 2022، أعلنت مالي انسحابها من مجموعة دول الساحل الخمس (G5) التي تضم دول: تشاد، ومالي، والنيجر، وموريتانيا، وبوركينافاسو، لتصبح هذه المجموعة أربع دول فقط، وقررت حكومة مالي الانسحاب من جميع أجهزة المجموعة، بما في ذلك القوة العسكرية المشتركة التي تحارب الجماعات الإرهابية (FC-G5S). ويأتي هذا الإعلان احتجاجًا على رفض رئاسة مالي للمجموعة في الدورة العادية الثامنة لرؤساء دول المجموعة. وهذه الخطوة بالتزامن مع مجموعة من المتغيرات هي: توتر العلاقات بين مالي وفرنسا، وانسحاب قوة برخان الفرنسية وقوة تاكوبا الأوروبية من مالي وإعادة تموضعها في النيجر، وانخراط مجموعة “فاجنر” الروسية في مالي، فضلًا عن العقوبات المفروضة من الجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا “الإيكواس” على مالي. 

المحتويات
دوافع كاشفة تداعيات محتملة

دوافع كاشفة 

اتخذت مالي بعد طرد الممثل الخاص لجماعة إيكواس وسفير فرنسا، القرار الأخير بالانسحاب من مجموعة الساحل الخمس بكافة هيئاتها، وكان رفض تكليفها برئاسة المجموعة سبب القرار، حيث تأجل عقد القمة السنوية لرؤساء دول مجموعة دول الساحل الخمس الذي كان من المقرر عقده في فبراير 2022 في العاصمة باماكو، ولم يجتمع وزراء دفاع المجموعة منذ نوفمبر 2021، وتأسست هذه المجموعة عام 2014، وأنشأت قوة دول الساحل عام 2017 لمواجهة الجماعات المسلحة، والأجهزة الأخرى مثل مؤتمر قادة الدول، ومجلس الوزراء، والأمانة التنفيذية، ولجنة الدفاع والأمن، ولجان التنسيق الوطني لتحركات دول مجموعة الساحل، لكن تعثر عمل هذه الأجهزة بسبب نقص التمويل. وجاءت أسباب رفض رئاسة مالي للمجموعة، نتيجة مجموعة من الدوافع، يمكن توضيحها على النحو التالي: 

• تأزم الوضع الداخلي في مالي: اتفقت الحكومة الانتقالية في مالي في البداية على إجراء انتخابات رئاسية وتشريعية في فبراير 2022 بعد 18 شهرًا من إقدام “أسيمي جويتا” على الإطاحة بالرئيس “أبوبكر إبراهيم كيتا” في أغسطس 2020، وبعد ذلك حدث الانقلاب الثاني في مايو 2021، على الرئيس الانتقالي “باه نداو”، وما تبع ذلك من فرض العقوبات من قبل الإيكواس، جراء تمديد الفترة الانتقالية وتأجيل موعد الانتخابات وتعثر العملية السياسية في البلاد. ووفقًا لميثاق الانتقال كانت مدة الفترة الانتقالية 18 شهرًا حتى مارس 2022، مع إجراء الإصلاحات المؤسسية والانتخابية وتنظيم العملية الانتخابية. وفي هذا الصدد، بررت مالي بأنه لا يوجد نص قانوني في ميثاق مجموعة الساحل، ينص على فرض قيود على دولة عضو بسبب وضعها السياسي الداخلي، وانتقدت أيضًا المصادقة على العقوبات التي فرضتها الإيكواس على مالي. 

• توتر العلاقات بين باماكو وباريس: ساهم الخلاف بين البلدين منذ الإطاحة بالحكومة المنتخبة في مالي عام 2020. ومع ذلك، فقد تفاقمت الأزمة الدبلوماسية بين البلدين خلال الفترة الأخيرة، وبلغت ذروتها مع طرد السفير الفرنسي من مالي، فقد تم تجاوز العديد من الخطوط الحمراء لفرنسا مثل الرغبة في التفاوض مع الجماعات المسلحة، والاستيلاء على السلطة من قبل المجلس العسكري، ورفض تطبيق جدول زمني للعودة إلى النظام الديمقراطي الذي تم الإعلان عنه، وقررت فرنسا سحب قواتها العاملة من مالي بحلول يونيو 2022. كما وصلت العلاقات بين مالي وفرنسا إلى نهاية النفق المسدود؛ إذ أعلنت باماكو مطلع شهر مايو إلغاء اتفاقية التعاون الدفاعي مع فرنسا عام 2014، واتفاقات أخرى عام 2013 و2020، التي تحدد الإطار القانوني لتواجد قوات برخان وتاكوبا.

• تصاعد الخلافات الإقليمية: على خلفية التوترات بين فرنسا ومالي بشأن تواجد مجموعة “فاجنر”، تبنت النيجر موقفًا متشددًا تجاه المجلس العسكري الحاكم في مالي، نتيجة انتشار عدوى الانقلابات العسكرية، في ظل محاولات الانقلاب الفاشلة في النيجر. وكذا، احتلت النيجر مكانة استراتيجية في استضافة القوات الفرنسية والأوروبية، باعتبارها حليفًا موثوقًا فيه بدول المنطقة. 

• تفاقم المشكلات الداخلية للمجموعة: أوضحت حكومة مالي عدم تحقيق مجموعة الساحل أهدافها في محاربة الجماعات الإرهابية، وتعزيز روابط التنمية الاقتصادية، وتوفير الأمن، نتيجة مجموعة من العراقيل الهيكلية، وتدني كفاءة الموارد البشرية، ونقص سياسات التمويل، وضعف التنسيق بين الدول الأعضاء، ونقص الدعم اللوجستي، وضعف التعاون البيني بين هذه الدول. وبالإضافة إلى ذلك، اتهمت قوات المجموعة بانتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية، والاحتجاز، وعمليات القتل خارج نطاق القانون. 

تداعيات محتملة

تعمل هذه الخطوة على إعاقة تقدم دول مجموعة الساحل في حربها ضد الإرهاب، وتستغلها مالي كورقة ضغط لرفع العقوبات المفروضة عليها من الإيكواس، وكرسالة لدولة فرنسا، في ظل معارضتها التعاون بين مالي ومجموعة “فاجنر”، ويفاقم ذلك التحديات القائمة، ويقوض أنشطة المجموعة في تحقيق السلام وزعزعة الاستقرار وامتداد التهديدات الأمنية، وسيزيد من انكشاف المناطق الحدودية بين دول المنطقة، ويمكن توضيح ذلك على النحو التالي: 

• تفكك جهود المجموعة وفقدان الترابط الجغرافي: تشهد دول مجموعة الساحل مجموعة من التحديات الأمنية المحلية والاضطرابات السياسية وموجة الانقلابات المتزامنة في المنطقة، التي تشكل تهديدات مشتركة، في ظل سحب دولة تشاد حوالي 600 جندي في أغسطس 2021، من قواتها داخل المجموعة، لمواجهة الفصائل المتمردة في البلاد، وضعف قدرة قوات المجموعة بسبب الافتقار إلى الترابط الجغرافي، في إطار أهمية الحدود البرية المشتركة لنجاح العمليات ضد الجماعات الإرهابية من الناحية الميدانية؛ إذ أصبحت دولة موريتانيا بعيدة جغرافيًا عن دول تشاد والنيجر وبوركينافاسو، حيث كانت مالي محور تنفيذ العمليات لموقعها بين هذه الدول. وعلاوةً على ذلك، التداعيات السلبية للحرب الروسية-الأوكرانية على سياسات التمويل للدول المانحة لهذه المجموعة، وعلى رأسها دول الاتحاد الأوروبي، وبلغ مساهمة تمويلها حوالي 256 مليون يورو، في ظل رفض الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا تقديم التمويل من خلال آلية منتظمة برعاية الأمم المتحدة.

• تنامي العزلة الإقليمية والدولية لمالي: أدانت دولتا تشاد والنيجر تواجد مجموعة “فاجنر” في مالي، حيث انحازت هذه الدول لصالح فرنسا ضد مالي، مع تداعيات العقوبات الاقتصادية لمجموعة “الإيكواس” على مالي، كما أيد مجلس الأمن والسلم الأفريقي هذه العقوبات، وسيؤدي الانسحاب إلى عجز الجيش المالي بمفرده عن مواجهة انعدام الأمن المتزايد. ويأتي القرار بعد أسبوع واحد من إعطاء ألمانيا الضوء الأخضر بزيادة عدد جنودها في إطار بعثة الأمم المتحدة لحفظ السلام “مينوسما”، ومدى تأثير الانسحاب على هذا القرار ومستقبل المساعدة الإنمائية من ألمانيا لمجموعة الساحل. 

• تفاقم تردي الأوضاع الأمنية في إقليم الساحل: تتخوف موريتانيا من تفاقم انعدام الأمن على حدودها مع مالي، حيث تعتبر مالي أهم مصدر للمخاطر الأمنية في المنطقة. وكذا تشترك في حدودها مع النيجر وبوركينافاسو، في ظل تصاعد الهجمات الإرهابية وانعدام الأمن في منطقة ديفا جنوب شرق النيجر، ومنطقة تيلابيري غرب النيجر، ومنطقة تاهوا شمال غرب النيجر، ومخاطر العصابات الإجرامية على الحدود بين نيجيريا ومنطقة مارادي جنوب شرق النيجر. بالإضافة إلى منطقة الحدود الثلاثة (ليبتاكو جورما) بين دول تشاد، ومالي، وبوركينافاسو. 

• تمدد الإرهاب خارج إقليم الساحل: من المتوقع انتشار خطر التمرد الجهادي وتنامي نفوذ الجماعات الإرهابية من مالي إلى النيجر وكذلك بوركينافاسو، وصولًا إلى البلدان الساحلية في خليج غينيا بغرب إفريقيا، في ظل القدرة المحدودة للجيوش الوطنية في المنطقة وهي ليست أفضل استعدادًا لمواجهة هذا التهديد بمفردها، وهناك مخاوف بشأن قدرات جيوش المجموعة على الصمود، وخلق فراغ أمني في منطقة الساحل، مما يخلق تحديات إضافية. ومن أبرز الجماعات الإرهابية التي تنشط في منطقة غرب إفريقيا، تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي، وتنظيم داعش، وجماعة المرابطين، وجماعة بوكو حرام. 

وفي الأخير، قد يُثير هذا الانسحاب محاولات دول أخرى للانسحاب مثل بوركينافاسو التي تعاني من ظروف متشابهة مع مالي من حالة الاضطرابات السياسية، وتعاظم التنافس الدولي، مع تنامي نشاط الجماعات الإرهابية، وضعف قدرات الجيوش الوطنية، مما سيؤثر على جهود التعاون الإقليمي في محاربة الإرهاب، وقد يقتصر على تنفيذ بعض العمليات النوعية في المنطقة.

نسرين الصباحى
نسرين الصباحى
+ postsBio ⮌

باحث أول بوحدة الدراسات الأفريقية

  • نسرين الصباحى
    https://ecss.com.eg/author/nesrin-elsbahi/
    تأميم الموارد المعدنية في الساحل الأفريقي: بين التحرر الاقتصادي وإعادة تشكيل النفوذ الخارجي
  • نسرين الصباحى
    https://ecss.com.eg/author/nesrin-elsbahi/
    الحركات الطوارقية المسلحة وإعادة تشكيل الصراع في شمال مالي
  • نسرين الصباحى
    https://ecss.com.eg/author/nesrin-elsbahi/
    أبعاد تنامي التهديد الإرهابي في المثلث الحدودي بين مالي والسنغال وموريتانيا 
  • نسرين الصباحى
    https://ecss.com.eg/author/nesrin-elsbahi/
    المحاولة الانقلابية في مالي: بين الانقسامات الداخلية والضغوط الخارجية

ترشيحاتنا

تأميم الموارد المعدنية في الساحل الأفريقي: بين التحرر الاقتصادي وإعادة تشكيل النفوذ الخارجي

الحركات الطوارقية المسلحة وإعادة تشكيل الصراع في شمال مالي

الولاية السادسة: مستقبل الفيدرالية الصومالية بعد تأسيس ولاية شمال الشرق

مستقبل أجوا بعد 2025: محددات وسيناريوهات الشراكة الأمريكية الأفريقية

وسوم: النيجر, بوركينا فاسو, تشاد, سلايدر, مالي, مجموعة الدول الخمس, موريتانيا
نسرين الصباحى 06/06/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك

احدث إصدارات مكتبه المركز

Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. حرب الـ12 يومًا: رؤية اقتصادية
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. التحول الذكي: الزراعة والطاقة في خدمة التنمية
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 43%
دوريات ربع سنوية
شؤون عسكرية | سوريا إلى أين؟ – العدد العاشر
EGP350.00
EGP200.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة أسيا
حالة آسيا | الأزمة الهندية الباكستانية 2025
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 50%
تقديرات مصرية
تقديرات مصرية 67 | عودة الحروب التجارية ومأزق الاقتصاد العالمي
EGP100.00
EGP50.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. الأسواق تحت المجهر: تقارير، مؤشرات، وتحولات استراتيجية
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
دوريات ربع سنوية
شؤون عسكرية | "دونالد ترامب" بين ولايتين - العدد التاسع
EGP200.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة الاقتصاد
حالة الاقتصاد .. العالم في مرمى السياسات الأمريكية: قراءة متعددة الزوايا
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة إيران
حالة إيران | تأثيرات سياسة إدارة دونالد ترامب تجاه روسيا والاتحاد الأوروبي على إيران
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
Sale 0%
حالة أسيا
حالة آسيا | إرث بايدن الآسيوي
EGP140.00
EGP0.00
Add To Cart
No products found
الأكثر مشاهدة
الأمازون يفاوض العالم: مناخ الكوكب على طاولة بيلم.. فما المنتظر في COP30؟
الهجرة والطاقة والسلام: أسس الشراكة الاستراتيجية بين مصر وأوروبا
برلمان 2025: ملامح التوازن الحزبي الجديد وتحوّلات الخريطة السياسية المصرية
تأميم الموارد المعدنية في الساحل الأفريقي: بين التحرر الاقتصادي وإعادة تشكيل النفوذ الخارجي
قراءة تحليلية في اجتماعات البنك الدولي وصندوق النقد الدولي خريف 2025
فواتير اليوم تدفع غدًا: توقعات التجارة العالمية.. صمود 2025 وهبوط 2026
الإعلام الدولي وافتتاح المتحف المصري الكبير: الدبلوماسية الحضارية في أبهى صورها

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
2
    2
    Your Cart
    حالة آسيا | الأزمة الهندية الباكستانية 2025
    حالة آسيا | الأزمة الهندية الباكستانية 2025
    1 X EGP0.00 = EGP0.00
    تقديرات مصرية 67 | عودة الحروب التجارية ومأزق الاقتصاد العالمي
    تقديرات مصرية 67 | عودة الحروب التجارية ومأزق الاقتصاد العالمي
    1 X EGP50.00 = EGP50.00
    Subtotal EGP50.00
    Shipping, taxes, and discounts calculated at checkout.
    View CartContinue ShoppingCheckoutEGP50.00

    Removed from reading list

    Undo