نجحت مصر في إبرام اتفاق بين إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية من أجل استئناف التعاون بين الطرفين مجددًا بعد تعليقه في يونيو 2025 عقب الحرب الأخيرة مع إسرائيل. وقد جاء هذا الاتفاق في الواقع بعد أسابيع من الجهود المصرية المستمرة للإسهام والوساطة في حل أزمة البرنامج النووي الإيراني لمنع التصعيد في المنطقة وتحقيق التهدئة. ومن المتوقع بالتالي أن يقود هذا الاتفاق إلى استئناف المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة وعدم فرض العقوبات الأممية مرة أخرى على إيران بعد تفعيل الدول الأوروبية مؤخرًا “آلية الزناد” ضدها.
مكاسب متبادلة: لماذا تعزز القاهرة جهود الوساطة في أزمة الملف النووي الإيراني؟
وقت القراءة: 1 دقيقة
استمع للمقال
وسوم:
آلية الزناد الأوروبية, إدارة الأزمات الدولية, إيران, إيران والوكالة الدولية للطاقة الذرية, استئناف التعاون النووي, استئناف المفاوضات النووية, الأزمة النووية الإيرانية, الأزمة النووية والشرق الأوسط, الأمن الإقليمي, الأمن النووي, الاتفاق المصري الإيراني, البرنامج النووي الإيراني, التهدئة الإقليمية, الجهود المصرية للوساطة, الحرب الأخيرة مع إسرائيل, الدور المصري في القضايا النووية, السياسة المصرية الخارجية, العقوبات الأممية, العلاقات الإيرانية الأوروبية, العلاقات الدولية في الشرق الأوسط, العلاقات المصرية الأمريكية, العلاقات المصرية الإيرانية, القاهرة, القضية الفلسطينية, المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة, الملف النووي الإيراني, الملف النووي والأمن العالمي, الوساطة المصرية, الوساطة بين إيران والغرب, الوساطة في الشرق الأوسط, تعليق التعاون في يونيو 2025, تهدئة التوترات الإقليمية, جهود الوساطة في الأزمات الدولية, حماس, دور القاهرة في الاستقرار الإقليمي, دور مصر الإقليمي, طهران, غزة, قطاع غزة, مستقبل المفاوضات النووية, مصر, مصر كوسيط إقليمي, مصر وإيران, مصر والوساطة, منع الانتشار النووي, منع التصعيد النووي, منع العقوبات على إيران, مواقف الدول الأوروبية تجاه إيران
علي عاطف
تابعنا
تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
احدث إصدارات مكتبه المركز
Sale
0%
EGP140.00
EGP0.00
Sale
43%
EGP350.00
EGP200.00
Sale
50%
EGP100.00
EGP50.00
Sale
0%
EGP140.00
EGP0.00
Sale
0%
EGP140.00
EGP0.00
Sale
0%
EGP140.00
EGP0.00
No products found









