المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: أي هدفٍ تسعى إليه المناورات العسكرية الفرنسية الإيطالية الأمريكية في المتوسط؟
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الدراسات الأفريقية
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
التسلح

أي هدفٍ تسعى إليه المناورات العسكرية الفرنسية الإيطالية الأمريكية في المتوسط؟

آيه حجازي
آيه حجازي تم النشر بتاريخ 30/06/2020
وقت القراءة: 10 دقيقة
مشاركة

في 28 يونيو 2020، أعلنت كل من البحرية الإيطالية ووزارة الدفاع الأمريكية، كلٌّ على حسابه الرسمي بموقع “تويتر”، تنظيم تدريبات عسكرية مشتركة بين فرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية في البحر المتوسط، وتحديدًا في مضيق صقلية قبالة السواحل التونسية. وشملت هذه التدريبات عمليات جوية – بحرية متعددة الجنسيات بمشاركة سفينة النقل البرمائية الإيطالية ITS San Giorgio، والسفينة الهجومية البرمائية الفرنسية طراز FS Mistral والفرقاطة الفرنسية FS Guepratte، بالإضافة إلى السفينة الهجومية البرمائية الأمريكية USS Bataan.

بالتدقيق في التواريخ المعلنة، نلاحظ أنه تم الإعلان عن هذه التدريبات، خاصة على الحساب الرسمي للسفينة الهجومية البرمائية الأمريكية USS Bataan على موقع تويتر[1]، قبل التاريخ المذكور بثلاثة أيام فقط، أي في 25 يونيو، ما يُشير إلى ارتباط هذه المناورات المفاجئة بالتوتر الجاري في البحر المتوسط وعلى الساحة الليبية.

هذا الغموض حول التدريبات والمناورات العسكرية بين القوى الدولية المختلفة في المتوسط ليس الأول من نوعه، فقد سبقه إعلان البحرية التركية -في 23 يونيو 2020- عن تدريبات بحرية مشتركة مع إيطاليا وتونس، في إشارة تركية للتنسيق البحري العسكري بين الدول الثلاث في البحر المتوسط، الأمر الذي دفع إيطاليا إلى إصدار توضيح على الموقع الرسمي لوزارة الدفاع أوضح الإطار الذي تمت فيه هذه التدريبات، وأنها تمت في إطار الشراكة بين مجموعة الناتو الدائمة (SNMG2) ودول أخرى من بينها تونس، من أجل عملية التخطيط والمراجعة للسلام PARP. في المقابل، التزمت تونس الصمت.

وقد تكرّر الأمر في 29 يونيو 2020، حين نشر الحساب الرسمي للبحرية التركية[2] لقطات من التدريبات البحرية المشتركة في شرق البحر المتوسط والتي شاركت فيها الفرقاطة التركية TGC ORUÇREİS، وأخرى إيطالية ITS ALPINO، وذلك في الوقت الذي لم يعلن فيه الجانب الإيطالي رسميًّا عن هذه التدريبات. الأمر الذي زاد من ضبابية الموقف الإيطالي حيال التصعيد في ليبيا وفي منطقة المتوسط.

هذا الغموض دفع بعض المراقبين الإيطاليين للحديث عن عدم وضوح الرسالة التي تعكسها التدريبات البحرية – الجوية الأخيرة بين فرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة الأمريكية، وإمكانية توجيهها لأطراف مختلفة بمن فيهم تركيا نفسها. وقد يعود عدم القدرة على تفسير الرسالة المرجوّة من هذا التدريب العسكري المشترك بين الدول الثلاث إلى عاملين؛ أولهما: تناقض مصالح ومواقف الأطراف الثلاثة من الأزمة الليبية، ووقوف كل طرف وراء طرف مختلف داخل المشهد الليبي. ثانيهما: قيام إيطاليا بمراجعة سياساتها فيما يتعلق بشرق المتوسط وليبيا في ضوء التطورات الأخيرة، وهي غالبًا لم تُبلور حتى الآن موقف واستراتيجية محددة، ولذلك تحرص على الاحتفاظ بأكبر عدد من الأوراق والقنوات إلى أن تحسم أمرها.

المصالح المتضاربة للدول الثلاث في ليبيا

 يتصدر ملفّا الإرهاب والهجرة غير الشرعية المخاوف الفرنسية حول ما قد يئول إليه الوضع في ليبيا؛ فليبيا هي إحدى بوابات إفريقيا إلى أوروبا الغربية وإلى البلقان، وهي أيضًا بوابة منطقة الساحل، التي تعد دائرة رئيسية من دوائر الأمن القومي الفرنسي. ومن ثمّ، فإن تردي الوضع الأمني في ليبيا يعني بالضرورة تردي الوضع الأمني في الساحل، ذلك أن انتشار الفوضى وغياب الدولة الليبية منذ 2011 أدى إلى هشاشة وسهولة اختراق المنطقة الحدودية بينها وبين دول الساحل الإفريقي مما سهل تداول الأسلحة -بما في ذلك صواريخ أرض جو- وتنقل الجهاديين، ما كان له تأثير مباشر على الأزمة المالية في 2012[3]. أضف إلى ذلك إرسال تركيا بضعة آلاف من المرتزقة السوريين الإرهابيين إلى ليبيا نهاية العام الماضي ما يُنذر بمزيد من الفوضى. الأمر الذي يفسر استهجان ومناهضة فرنسا للتحركات والتدخلات التركية، ووقوفها إلى جانب الجيش الوطني الليبي رغم انتقادات بعض المراقبين لمساندتها للمشير “خليفة حفتر”.

ورغم تشابه المخاوف الإيطالية والفرنسية من الهجرة غير الشرعية والإرهاب، إلا أن الموقف الإيطالي حيال الأزمة الليبية جاء مختلفًا عن نظيره الفرنسي. ففي الوقت الذي تعلن فيه فرنسا صراحةً دعمها للجيش الوطني الليبي، وتنتقد بشدة التدخلات التركية في ليبيا، تحاول إيطاليا البقاء على مسافة واحدة من أطراف الأزمة للإبقاء على مصالحها الأمنية الاستراتيجية والاقتصادية في ليبيا، مع الميل بين حين وآخر إلى دعم حكومة “السراج”، وذلك لما تمثله مدينة طرابلس من أهمية استراتيجية لها، حيث القرب الجغرافي من جهة، وموازنة الوجود الفرنسي في ليبيا من جهة أخرى، والذي يمثّل عقبة في طريق المصالح الإيطالية-الليبية التاريخية.

ويجدر التأكيد هنا على أهمية اختلاف رؤية كلا البلدين للواقع الليبي بعد “القذافي”؛ فإيطاليا ترى أنه ليس من الممكن توحيد الأطراف الليبية مرة أخرى تحت كيان قومي واحد كما كان الوضع قبل التدخل الفرنسي-البريطاني-الأمريكي في 2011، في حين ترى فرنسا إمكانية إقامة دولة ليبية من جديد. أما الولايات المتحدة فقد أكدت ضرورة وقف إطلاق النار، والعودة إلى المفاوضات السياسية للوصول إلى حل سياسي للأزمة الليبية، وهو ما عدّه بعض المراقبين مباركة ضمنية للتدخل التركي في ليبيا، وفسره البعض الآخر بأنه محاولة لتهدئة الاحتقان في الملف الليبي لتفادي سيناريو المواجهة العسكرية بين مصر وتركيا.

الوجود الروسي في ليبيا يُثير قلق حلفاء الأطلسي

السؤال هنا: ما هو السبب الأساسي وراء تجمع هذه الدول الثلاث ذات المصالح المتضادة في ليبيا؟ لعل التفسير الأرجح لهذا التقارب هو الوجود الروسي في ليبيا، وتخوف الولايات المتحدة من احتمالات حدوث تقارب روسي-فرنسي على خلفية دعمهما للجيش الوطني الليبي ضد التدخلات التركية. فقد تداولت وسائل الإعلام أخبارًا في منتصف شهر يونيو الحالي عن احتمال إنشاء تحالف بين فرنسا وروسيا لمناهضة المساعي التركية في ليبيا. فقد صرح أحد المسئولين الليبيين بأن رؤية البلدين متقاربة فيما يخص ليبيا، حيث تمثل سرت أهمية استراتيجية للجانبين، بالإضافة إلى أهمية الميناء وقاعدة القرضابية[4]، وهو ما يتناقض تمامًا مع المصلحة الأمريكية، فالأخيرة لا ترغب في زيادة النفوذ الروسي في البحر المتوسط، كما تسعى جاهدة لتقليص النفوذ الروسي-الصيني في مناطق مختلفة من العالم.

أما فيما يخص الموقف الإيطالي، فعلى العكس مما قد يتصوره البعض من احتمال بُعد إيطاليا عن المعسكر الغربي على إثر أحداث جائحة كورونا وتلقيها مساعدات طبية روسية وصينية؛ فإن الاصطفاف الإيطالي مع دول حلف شمال الأطلسي جاء واضحًا من خلال حوار أجراه وزير الدفاع الإيطالي “لورينزو جويريني”، مع المجلة الإيطالية Formiche، حيث أكد “جويريني” أنّه لا علاقة بين تلقّي المساعدات الروسية-الصينية وقت اشتداد أزمة كورونا على إيطاليا، وبين تغيير الأخيرة لتوجهاتها وركائزها الأمنية العسكرية. وأضاف أن دولته ممتنة لكل من ساعدوها بمن فيهم روسيا والصين، إلا أن أركان أمن الدولة الإيطالية هي حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي[5].

خلاصة القول، إن التدريبات العسكرية البحرية الجوية متعددة الجنسيات بين فرنسا وإيطاليا والولايات المتحدة أثارت الكثير من التساؤلات حول أسبابها وما قد يترتب عليها من تصعيد في المشهد الليبي. ومع تضارب مصالح الدول المشاركة في هذه التدريبات، لم يرَ المراقبون الإيطاليون، في ظل غياب واضح لمراقبي الدول المعنية الأخرى، سوى روسيا كطرف معني بالرسالة لتفسير مثل هذا التقارب الملفت للنظر. غير أن تنفيذ مثل هذا النوع من التدريبات البحرية العسكرية في إطار تعاون “متعدد الجنسيات” بعيدًا عن إطار الناتو، خاصةً أن الدول الثلاث هي أعضاء في الحلف، وبالتالي بعيدًا عن الحضور التركي، يُثير العديد من التساؤلات، ويشير إلى احتمالات توجيه رسالة لتركيا هي الأخرى. لكن تبقى الرسالة الأوضح هي أن سبل التعاون بين الدول الثلاث لا تزال قائمة، وأنهم قادرون على التعاون فيما بينهم والاصطفاف معًا رغم الاختلافات الجوهرية في مواقفهم من الأزمة الليبية، وهي رسالة موجّهة لجميع الأطراف المعنية بالقضية الليبية وليس فقط روسيا وتركيا.

المصادر:

[1] للاطلاع انظر:

Footage of maritime trainings in Eastern Mediterranean conducted by Frigates TGC ORUÇREİS, assigned in Operation Mediterranean Shield, and Italian ITS ALPINO… https://t.co/ZwpG19J6TP

— T.C. Millî Savunma Bakanlığı (@tcsavunma) June 29, 2020

[2] للاطلاع انظر الرابط التالي:

Footage of maritime trainings in Eastern Mediterranean conducted by Frigates TGC ORUÇREİS, assigned in Operation Mediterranean Shield, and Italian ITS ALPINO… https://t.co/ZwpG19J6TP

— T.C. Millî Savunma Bakanlığı (@tcsavunma) June 29, 2020

[3] Pellerin Mathieu, « Le Sahel et la contagion libyenne », Politique étrangère, 2012/4 (Hiver), p. 835-847. Available at : https://www.cairn.info/revue-politique-etrangere-2012-4-page-835.htm

[4] Mona El-Mahrouki, “France may be forging Russia alliance against Turkey’s plans for Libyan city”, Ahval, Jun 16 2020. Available at:https://ahval.me/turkey-libya/france-may-be-forging-russia-alliance-against-turkeys-plans-libyan-city

[5] Sarah White, “Resisting Russian and Chinese Influence, Post-Lockdown Italy Stands by NATO”, Real Clear Defense, June 27, 2020. Available at: https://www.realcleardefense.com/articles/2020/06/27/resisting_russian_and_chinese_influence_post-lockdown_italy_stands_by_nato_115415.html

ترشيحاتنا

نزوح جماعي: لماذا تنسحب الشركات الأجنبية من الصين إلى الهند؟

(TF-59): نموذج لهيكل الانتشار العسكري الأمريكي الجديد في الشرق الأوسط

مستقبل صندوق مصر السيادي في قيادة الاستثمارات المستدامة

الإرهاب البيئي والتغيرات المناخية: هل تلجأ التنظيمات البيئية للعنف؟

وسوم: الأزمة الليبية, البحر المتوسط, تدريبات عسكرية, سلايدر
آيه حجازي 30/06/2020

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الجهود الدولية والإقليمية ومستقبل الانتقال السياسي في السودان
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

عن المركز

تواصل معنا

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?