المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: في مسألة سدّ النهضة.. لماذا رفض السودان اتفاقًا ثنائيًّا مع إثيوبيا؟
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
كيف يفكر الشباب؟
رأي
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!
رأي
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
الدراسات العربية والإقليمية
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
مقال تحليلي

في مسألة سدّ النهضة.. لماذا رفض السودان اتفاقًا ثنائيًّا مع إثيوبيا؟

د. أماني الطويل
د. أماني الطويل تم النشر بتاريخ 14/05/2020
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

أثار إعلان السودان عن رفضها توقيع اتفاق جزئي مع إثيوبيا بشأن الملء المبدئي لبحيرة سد النهضة، أسئلة بشأن حدود التغير في الموقف السوداني من ملف سد النهضة، وآفاق هذا التغير وتأثيره على مجمل الموقف المتأزم بين مصر وإثيوبيا.

بداية، لا بد من رصد دلالة حرص السودان على الإعلان عن الرسائل بين كلٍّ من رئيس الوزراء السوداني ونظيره الإثيوبي “آبي أحمد”، حيث يشير هذا الإعلان -من ناحية- إلى حرص سوداني على تحجيم الجموح الإثيوبي في مجمل ملفات العلاقات الثنائية بين البلدين، سواء المتعلقة بسد النهضة، أو المتعلقة بالإعلان عن تشييد سد إثيوبي جديد مؤثر على نهر عطبرة دون إخطار كل من السودان وإريتريا، أو المتعلقة بالانتهاكات الأخيرة للحدود السودانية التي جرت مؤخرًا، وتطلّبت زيارة من رئيس المجلس السيادي الفريق “عبدالفتاح البرهان” لهذه المناطق، وزيارة من رئيس أركان الجيش الإثيوبي للسودان في محاولة لنزع فتيل التوتر بين البلدين ولو مؤقتًا.

ويبدو لنا أن معطيات الموقف السوداني من رفض التوقيع على اتفاق ثنائي بشأن ملء بحيرة سد النهضة له أبعاد محلية وإقليمية ودولية.

محليًّا، بدا الموقف السوداني ملبيًا لاحتياجات المزاج العام في الشارع السياسي، المتطلع إلى التخلص من سياسات المحاور التي انتهجها النظام السابق، وبالتالي محاولة بناء وزن إقليمي مستقل من جهة، وملبيًا للمصالح السودانية الخالصة من جهة أخرى. ورغم الصعوبات المحيطة بذلك والمرتبطة بتعقيد وتركيب النزاعات والتنافسات الإقليمية؛ فإن هذا الاتجاه لا بد أن يصب في صالح شعبية الحكومة الانتقالية، ورئيس وزرائها، ويشير إلى أن حالة السيولة في الموقف السوداني بعد الثورة قد بدأت في التماسك للتعبير عن مصالح مؤسسة الدولة في السودان ومصالحها. هذا التماسك ساهم في بلورته إلى جانب المكون المدني المؤسسة العسكرية السودانية، وذلك بعد تفاعل مع ملفات وزارة الري والموارد المائية السودانية. 

أما على المستوى الفني، فإن الحديث السوداني عن سلامة السد، وقواعد الملء والتخزين المستدامة لهو حديث نادر على المستوى الرسمي، وإن كان مثار جدل في المجال العام السوداني وعلى صفحات التواصل الاجتماعي خلال الشهور الثلاثة الأخيرة. فقد قال رئيس لجنة التفاوض السودانية الدكتور “صالح حمد” إن “معظم القضايا تحت التفاوض، وأهمها آلية التنسيق وتبادل البيانات وسلامة السد والآثار البيئية والاجتماعية، مرتبطة ارتباطًا وثيقًا، ليس فقط بالملء الأول وإنما بكل مراحل الملء والتشغيل طويل المدى، وبالتالي لا يمكن تجزئتها”. 

وفي السياق الإقليمي، فإن عددًا من المعطيات لا بد من أخذها في الاعتبار سودانيًّا، ومنها:

– أن الدعم الاقتصادي للسودان هو في مجمله دعم عربي، وأن هذا الدعم في سياقة الخليجي، رغم تقلصه مؤخرًا وارتباطه بمؤتمر المانحين الدوليين، لكنه يظل مؤثرًا، وممتدًّا أيضًا إلى السياقات السياسية، خصوصًا جهود الرياض مثلًا في مسألة رفع اسم السودان من لائحة الدول الراعية للإرهاب، وربما جهود مصرية غير معلنة. 

– أن استراتيجيات الخليج المعلنة في اعتبار البحر الأحمر له أهمية استراتيجية لأمن الخليج، يجعل الحرص الخليجي على استقرار الضفة الغربية للبحر الأحمر ودوله المتاخمة أمرًا مطلوبًا ولا يمكن التضحية به في ضوء حالة الغليان في اليمن وباب المندب. 

– أن السودان بلد واعد للاستثمار الخليجي في مجال الموانئ، وتطوير الجزر بالبحر الأحمر، وبالتالي من المهم الحفاظ على روابطه وعلائقه العربية، وذلك بالمخالفة للتوجهات الإثيوبية الاستراتيجية في ربط السودان بدول القرن الإفريقي.

– بروز متغيرات مرتبطة بتراجع ثمن وقيمة النفط في أسواق الطاقة المستقبلية ستكون له انعكاساته على الأوزان والسياسات واتجاهات الاستثمار الخليجية في منطقة القرن الإفريقي، وكلها متغيرات سوف تكون لها انعكاساتها الإيجابية على الوزن الإقليمي المصري، وهو ربما ما تأخذه السودان بعين الاعتبار.

– أن اقتصادات سد النهضة المعلنة من جانب إثيوبيا، وخصوصًا في مسألة توليد الكهرباء، تبدو غير منضبطة على المستوى الفني، وربما غير فعالة بالنسبة للسودان في ضوء أمرين؛ الأول عدم صحة الرهان الإثيوبي فيما يتعلق بتصدير الكهرباء لمصر، والثاني نجاح مصر في تصدير الكهرباء للسودان.

– أن مصر جاهزة على المستوى اللوجيستي لتقديم كافة أنواع التعاون مقارنة بإثيوبيا التي أوصلت دعمًا طبيًّا في سياق جائحة كورونا لدول إفريقية، منها السودان، صيني المصدر مدفوعًا ثمن نقله على الخطوط الإثيوبية.

أما عن المعطيات الدولية في القرار السوداني فتبدو واضحة، ذلك أنه تمت الإشارة بشكل واضح في بيان وزارة الري والموارد المائية السودانية إلى التمسك السوداني بمسار واشنطن، الذي تم الاتفاق بين الدول الثلاث على ٩٠٪ من مكوناته حسب منطوق البيان، وهو الأمر الذي يعني توافقًا سودانيًّا مع المطلب المصري بعدم التخلي عن هذا المسار، خصوصًا بعد توجه مصر إلى مجلس الأمن وتقديم شكوى ضد إثيوبيا. ورغم ذلك يبدو لنا أن هذا التوافق السوداني مع مصر مرتبط أيضًا بالمصالح السودانية مع واشنطن، ذلك أن رفع اسم السودان من على قائمة الدول الراعية للإرهاب يجعل الخرطوم لا تستطيع إهمال التوجهات الأمريكية إزاء سد النهضة، والتي قالت بوضوح إنه لا ملء لبحيرة السد دون اتفاق، وهو الأمر الذي انعكس على محاولة رئيس الوزراء السوداني “عبدلله حمدوك” القيام بوساطة بين مصر وإثيوبيا كانت محلًّا لبحث مع وزير الخزانة الأمريكي في مارس الماضي، ولكن يبدو أن “حمدوك” لم يحصل على ضوء أخضر أمريكي بهذا الشأن.

على الصعيد المصري، يُنظر للقرار السوداني بارتياح بالتأكيد. ولكنّ مزيدًا من التحسن في الموقف السوداني، وضمان استدامته بشكل إيجابي إزاء مصر، سواء في ملف سد النهضة أو غيرها؛ يتطلب تطويرًا لأداء القاهرة وأدواتها لتعتمد أكثر على الأبعاد غير الرسمية، وتستطيع بذلك احتواء موقف قطاعات من الأجيال الجديدة التي تحمل بعض التوجهات المعادية ضد مصر على خلفية تباطؤ تفاعلها الإيجابي مع الثورة السودانية مقارنة بالموقف الإثيوبي.

ترشيحاتنا

ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية

اليوم العالمي للمرأة 2023: “الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين”

مرحلة “رمادية”: هل اتفقت إيران والغرب على “الخطوط الحمراء”؟

مقاربة الصين للسلام في أوكرانيا الدوافع والتوقعات

وسوم: إثيوبيا, السودان, العلاقات المصرية السودانية, سد النهضة, سلايدر
د. أماني الطويل 14/05/2020

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?