المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: الأجور والمعاشات.. وبينهما كورونا
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الدراسات الأفريقية
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

الأجور والمعاشات.. وبينهما كورونا

عبد الفتاح الجبالي
عبد الفتاح الجبالي  - عضو الهيئة الاستشارية تم النشر بتاريخ 28/05/2020
وقت القراءة: 8 دقيقة
مشاركة

وافق مجلس الوزراء فى جلسته الأخيرة على مشروع قانون بشأن المساهمة التكافلية لمواجهة بعض التداعيات الاقتصادية الناتجة عن انتشار فيروس كورونا ، يقضى بخصم نسبة 1% شهريا، من صافى دخل العاملين فى كل قطاعات الدولة (الحكومة والقطاعين العام والخاص) المستحق من جهة عملهم أو بسبب العمل تحت أى مسمى بدءا من أول يوليو 2020، لمدة 12 شهرا، ونسبة 0.5% من صافى الدخل المُستحق من المعاش ل أصحاب المعاشات ، كما نص مشروع القانون على أن يُعفى من نسبة خصم المساهمة، أصحاب الدخول الذين لا يزيد صافى دخولهم شهريا على 2000 جنيه، ويجوز لمجلس الوزراء إعفاء أصحاب الدخول بالقطاعات المتضررة اقتصاديا نتيجة انتشار هذا الفيروس من خصم نسبة المساهمة. وهو المشروع الذى يطرح العديد من التساؤلات، من حيث قدرته على تحقيق الهدف المنوط منه او الامكانية الفعلية للتنفيذ.

ويمكن تناول المشروع المقترح على محورين اولهما يتعلق بالمعاشات والاخر يتعلق بالاجور ففيما يتعلق بالاول فإننا نرى ان المشروع قد جانبه الصواب فى الحديث عن صافى الدخل من المعاش، فهى عبارة لامعنى لها لان المعاشات معفاة اصلا من الضرائب وغيرها من الاستقطاعات وبالتالى فقيمة المعاش واحدة ليس لها إجمالى او صاف. وجدير بالذكر أن إجمالى اصحاب المعاشات (احياء ومستحقين) وصل عددهم،فى نهاية يونيو 2019، الى نحو 10 ملايين مستفيد وبلغت قيمة المعاشات السنوية المصروفة نحو 178 مليار جنيه. كانت نسبة من يحصلون على معاش اقل من 1500 جنيه شهريا، نحو 39% يحصلون على نحو 21% من إجمالى المعاشات المصروفة شهريا، وهى الشريحة المنتظر اعفاؤها وفقا لمشروع القانون لانها سوف تتاثر بالزيادة المتوقعة فى اول يوليو القادم وبالتالى تصل الى 2000 جنيه. وكما هو معروف فان اموال التأمينات هى اموال خاصة بأصحابها وفقا للمادة الـ ( 17) من الدستور والتى اكدت انها أموال خاصة تتمتع بجميع أوجه الحماية المقررة للأموال العامة وهى وعوائدها حق للمستفيدين منها وتستثمر استثمارا امنا وتديرها هيئة مستقلة وفقا للقانون وهو ما أكده قانون التأمينات الاجتماعية الأخير، وبالتالى فإن صاحب القرار فى هذه المسالة هو الهيئة دون غيرها ومن ثم نعتقد ان هناك شبهة عدم دستورية فى هذا المقترح، خاصة ان هذه الاموال هى مدخرات إجبارية قام بها أصحابها خلال عمرهم الوظيفي.

وفيما يتعلق بالمحور الثانى الخاص بالأجور، فاننا نلحظ ان إجمالى المشتغلين بأجر نقدى فى المجتمع يقدر بنحو 19 مليون مشتغل (بنسبة 71% من إجمالى المشتغلين) يعمل منهم 66% فى عمل دائم و41% يعملون بعقد قانوني. فضلا عن وجود ستة ملايين منهم يعملون خارج المنشآت يضاف اليهم نحو مليون يعملون داخل المنشآت بشكل غير رسمي، وفقا للتعداد الاقتصادى الاخير، وجميعهم لايمكن تطبيق مشروع القانون عليهم، ولا يتبقى سوى العاملين بالجهاز الإدارى للدولة والهيئات الخدمية والمحليات، وهؤلاء يحصلون على إجمالى اجر 335 مليار جنيه وفقا لمشروع موازنة العام القادم (منه 37 مليارا مزايا تأمينية و25 مليارا احتياطيات عامة) يضاف اليها 24 مليارا أجورا اللعاملين بالهيئات الاقتصادية ونحو 47 مليارا للوحدات الاقتصادية العامة فضلا عن الاجور بشركات قطاع الاعمال العام والشركات المشتركة.

وهنا نلحظ انه عند حساب العلاوة السنوية فانها تحسب على الاجر الاساسى او الوظيفى حسب الموقف من قانون الخدمة المدنية (مخاطب او غير مخاطب) وعند حساب الحد الادنى للاجور يتم حسابه على إجمالى مايتقاضاه الموظف سواء نقديا او مزايا تأمينية او عينية، وذلك على العكس من المشروع الذى بين ايدينا والذى يتحدث عن مجمل صافى الدخل، اى الاجمالى مخصوما منه الضرائب.

وهذا بدوره يطرح عدة تساؤلات اولها يتعلق بكيفية حساب إجمالى الاجر ومن ثم الصافى الذى سيتم الخصم منه؟ فى ظل اختلاف النظم القانونية المنظمة للاجور لكل قطاع من هذه القطاعات. اذ تختلف فيما بينها وبعضها البعض من حيث تعريف إجمالى الدخل او الاجر فالقطاع الحكومى يخضع لنظم اجرية مختلفة، ناهيك عن المخاطبين بالخدمة المدنية وغير المخاطبين. اذ يختلف الأجر المستحق لكل موظف مابين وظيفى وتكميلى وتعويضى وشامل ويتباين مابين كل جهة وأخري. ومن جهة اخرى هل سيتم اعتبار استحقاقات المعاشات ضمن الدخل الشهرى للموظف ام لا؟ بالاضافة لذلك هل سيتضمن مثلا الحافز تعويضى وبدلات الانتقال وبعض الحوافز ذات الصفة الفردية مثل حافز الميكنة والماجستير ومكافآت الامتحانات وبدل العدوى والبدلات النوعية الاخري؟ كل هذه الامور وغيرها تحتاج الى الإيضاح للوقوف على الاثر المالى لها.

وعلى الجانب الآخر فان القطاع الخاص يعمل فى إطار قانون العمل رقم 12 لسنة 2003 الذى افرد الباب الثالث بأكمله للحديث عن الأجور وطرق تحديد الأجر بالإنتاج أو العمولة وكيفية تحديد أجور اليومية والعمال المعينين بالأجر الاسبوعى أو بالساعة أو بالإنتاج …الخ. وكلها امور اوكلها القانون للمجلس القومى للأجور، الامر الذى كان يتطلب انعقاده للنظر فى هذه المسائل وفقا لما يراه من متغيرات اقتصادية واجتماعية معينة وما يتوقعه من سياسات وإجراءات. وبالتالى هذه الاختلافات تحتاج الى تحديد واضح وقاطع وهى امور فى غاية الصعوبة والاهم من ذلك ماهى الآلية التى سيتم بها هذه الاستقطاعات؟ وماهى الجهة التى ستتولى القيام بهذه المهمة؟ والاهم مما سبق هل هناك عقوبات فى حالة عدم التنفيذ؟ وفى حالة وجودها هل ستطبق على الشخص ام المنشأة؟.

ومع تسليمنا الكامل بأن الآثار السلبية لانتشار الفيروس شديدة الوطاة بحيث يجب ان يشارك الجميع فى تحمل هذه الاعباء الا ان الاهم هو مدى العدالة فى توزيع هذه الاعباء على شرائح المجتمع المختلفة؟ وهنا تجدر الاشارة الى ان إجمالى قيمة الأجور المدفوعة فى الاقتصاد المصرى يشكّل نحو 35% من الناتج المحلى الإجمالي، وهو ما يمثّل خللا هيكليا فى التوزيع الأوّلى للدخل لمصلحة أصحاب الأعمال ورءوس الأموال والأصول (الأرباح والفوائد والريع) ولغير مصلحة العمال (الأجور)، علماً بأن هذه النسبة تصل إلى نحو 60% مثلا فى البلدان المتقدمة وهى المسألة التى لم تحظ بالاهتمام حتى الان. وبالتالى يجب التفكير فى بدائل اخرى سبق لنا تناول بعضها فى هذه المقالات فضلا عن ضرورة التفكير فى فرض ضريبة على الثروة لمرة واحدة ولتكن بنسبة 5% على من تزيد ثروته على 200 مليون جنيه وإصلاح هيكل الضرائب الحالى مع تحصيل حقوق الخزانة العامة من كل الجهات المملوكة لها.

*نقلا عن صحيفة “الأهرام”، نشر بتاريخ ٢٦ مايو ٢٠٢٠

ترشيحاتنا

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

مخيم الهول.. ألغام «داعش» المرعبة

التفكير في النظام الإقليمي العربي

عبد الفتاح الجبالي 28/05/2020

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
أثر الأزمات على السلوك الاستهلاكي للأفراد في مصر
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الجهود الدولية والإقليمية ومستقبل الانتقال السياسي في السودان
هل أدت العقوبات إلى إضعاف الاقتصاد الروسي؟
الوسيط المحايد… هل تشكل عُمان بوابة الانفتاح العربي على سوريا؟
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

عن المركز

تواصل معنا

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?