المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    السلام في جنوب السودان.. تحديات ثلاثة
    06/10/2019
    مصالح مركبة: دلالات ومحددات “التقارب” الإثيوبي الإريتري
    28/10/2020
    مؤشر خطر: الوضع الهشّ للديمقراطية السنغالية
    07/04/2021
    أحدث المقالات
    التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
    07/02/2023
    محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
    06/02/2023
    مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
    05/02/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    05/02/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    بيان جماعة الإرهاب.. استراتيجية جديدة أم إعلان وفاة؟
    02/07/2019
    سيناريوهات متعددة: مخيم الهول وإعادة إنتاج “داعش”
    23/09/2020
    ماذا يحدث داخل تنظيم “الإخوان”؟
    18/10/2021
    أحدث المقالات
    تصاعد ملحوظ.. محفزات نشاط تنظيم داعش في سوريا
    08/02/2023
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    أسِرَّة الرعاية: خط الدفاع الأخير ضد كورونا
    28/03/2020
    تفاقم الأزمة: تداعيات كورونا على المساعدات الإنسانية الدولية
    18/10/2020
    الطائرات الخفيفة.. فرصة مصرية في عالم الصناعات الجوية
    30/03/2021
    أحدث المقالات
    تفاعلات مركبة: أزمة تكلفة المعيشة تتصدر قائمة المخاطر العالمية
    08/02/2023
    التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
    07/02/2023
    نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
    05/02/2023
    تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
    04/02/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: فجوة قائمة: واقع التعليم العام والفني في مصر
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تفاعلات مركبة: أزمة تكلفة المعيشة تتصدر قائمة المخاطر العالمية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تصاعد ملحوظ.. محفزات نشاط تنظيم داعش في سوريا
الإرهاب والصراعات المسلحة
التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
الدراسات الأوروبية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
تنمية ومجتمع

فجوة قائمة: واقع التعليم العام والفني في مصر

د. إسراء علي
د. إسراء علي تم النشر بتاريخ 13/11/2021
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

يلعب التعليم الفني دوراً هاماً في دعم جهود التنمية، فخطط التطوير والتنمية لا يمكن أن تحقق أهدافها دون توافر الكوادر المؤهلة علمياً وفنياً في كافة التخصصات، اجتماعيا ورسميا، يجري التعامل مع التعليم الفني كمسار بديل للثانوية العامة، حيث تتم المفاضلة على أساس درجات التحصيل في الشهادة الاعدادية، ودائماً ما يحظى الثانوي العام بالدرجات الأعلى للقبول والالتحاق، وإن كان هناك تفاوت كبير من محافظة إلى أخرى، ومن منطقة إلى أخرى داخل المحافظة الواحدة، بل ومن مدرسة إلى أخرى بحسب الجنس، وهو ما يعكس التفاوتات الاجتماعية بين المحافظات المختلفة. 

المحتويات
فجوة لصالح الثانوي العامشكل (1): مقارنة بين أعداد المدارس الثانوية الفنية والعامة عام 2020 شكل (2): مقارنة بين متوسط كثافة الفصول في الثانوية الفنية والعامة عام 2020شكل (3): مقارنة تطور أعداد المدارس الثانوية الفنية والعامة في الفترة من 2018-2021شكل (4): تصنيف أعداد المعلمين حسب المؤهل

في محافظات القاهرة الكبرى، والمحافظات الساحلية، ومحافظات الدلتا يعد التنسيق لمرحلة ما بعد الإعدادية أكثر تداخلاً وتعقيداً وربما يعزى ذلك لتنوع وتعدد المدارس الفنية، علاوة على ارتفاع عدد المدارس الثانوية الفنية الخاصة. فالحد الأدنى للالتحاق بالتعليم الثانوي للعام الحالي في محافظة الاسكندرية بلغ 235 درجة، و170 درجة للتعليم الصناعي من المجموع الكلي وقدره 280 درجة. أما في محافظة الجيزة فقد تفوق التنسيق لبعض المدارس الصناعية والفندقية على التنسيق للثانوي العام بواقع 235 للصناعي، و218 للثانوي العام، بينما تراوحت ما بين 165 إلى 195 للتعليم الفني الزراعي.

تميل معدلات القبول لصالح التعليم الثانوي العام في معظم محافظات الصعيد، وإن تراجع هناك الفارق بين معدلات القبول في النظامين العام والفني. فالحد الأدنى للقبول في الثانوي العام بالأقصر بلغ هذا العام 242 درجة، بينما تراوح الحد الأدنى للقبول في التعليم الفني الزراعي بين 175 درجة و 140 درجة، وتراوح الحد الأدنى ما بين 220 إلى 160 للتعليم الصناعي حسب كل مدرسة، وحسب الجنس داخل المدرسة الواحدة اذا ما كانت المدرسة مشتركة، تارة لصالح الإناث وأخرى لصالح الذكور. ففي مدرسة العديسات الصناعية المشتركة بلغ الحد الأدنى لقبول البنين160 درجة، بينما بلغ 190 درجة للبنات. هذا التفاوت في مؤشرات التنسيق، يرجع إلى أسباب مختلفة منها نسب النجاح في المرحلة الإعدادية، وعدد الفصول المخصصة لكل نوع، ونسب الكثافة لكل فصل، علاوة على التفضيلات الاجتماعية والثقافات المحلية.

فجوة لصالح الثانوي العام

عدد المدارس المخصصة للتعليم الثانوي العام والتعليم الفني هو من أهم مظاهر التمييز الغير منصف لصالح الثانوي العامة. فالبرغم من ارتفاع نسبة الطلاب ضمن القطاع الفني والتي تبلغ حوالي 55% من إجمالي الطلاب وفق كتاب الإحصاء السنوي 2021 الصادر عن وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إلا أن عدد مدارس التعليم الفني بمختلف تخصصاته يبلغ نحو 2300 مدرسة فقط، أي ما يقرب من نصف عدد المدارس المخصصة للتعليم الثانوي العام، مما يعكس الحاجة إلى مدارس وفصول جديدة تلبي احتياجات القطاع الفني بشكل عام ولكل تخصص على حدة داخله، مع مراعاة التوزيع العادل بين الريف والحضر بشكل خاص. 

شكل (1): مقارنة بين أعداد المدارس الثانوية الفنية والعامة عام 2020 

ChartDescription automatically generated

شكل (2): مقارنة بين متوسط كثافة الفصول في الثانوية الفنية والعامة عام 2020

Chart, bar chartDescription automatically generated

شكل (3): مقارنة تطور أعداد المدارس الثانوية الفنية والعامة في الفترة من 2018-2021

A screenshot of a computerDescription automatically generated with low confidence

وعلى صعيد المدرسين توجد فجوة بين  التعليم الثانوي الفني والعام، سواء في العجز الكلي أو التخصصي لأعداد المدرسين. فالتعليم الثانوي الفني، على عكس التعليم العام، يحتاج إلى نوعين من المعلمين: الأول يختص بتدريس المواد والمناهج الدراسية العلمية، ويتم إعداد هذه الفئة من خلال نظامين للتدريب ما قبل الخدمة أحدهما تكاملي والأخر تتابعي، أما عن النظام التكاملي فيتضمن إعداد المعلمين في بعض الشعب المتخصصة داخل كليات التربية والهندسة بالمرحلة الجامعية، أما النظام التتابعي فيتضمن اتاحة برامج دراسات عليا (دبلومات مهنية متخصصة) بكليات التربية بعد انهاء المرحلة الجامعية. النوع الثاني من المعلمين هم معلمين المواد والمناهج الفنية العملية، أو ما يعرف بمعلمي الورش. يتم إعداد هذه الفئة من خلال دبلوم للدراسات التكميلية لمدة عامين لخريجي التعليم الثانوي الفني ذو الثلاث سنوات، أما خريجي التعليم الثانوي الفني ذو الخمس سنوات فيتم تعينهم مباشرة كمعلمي ورش بالمدارس الفنية حسب الحاجة، بالرغم من عدم وجود تدريب وخبرة مهنية وتربوية. الامر الذي يفرض إعادة النظر في برامج وآليات إعداد معلمي الورش قبل الخدمة.

ويوضح الشكل (4) أعداد المعلمين حسب تصنيفهم على أساس المؤهل الدراسي، ويتبين انخفاض نسبة المعلمين الحاصلين على مؤهل عالي تربوي، حيث تبلغ نسبتهم بالتعليم الثانوي العام نحو 8%، بينما تبلغ نسبتهم في التعليم الثانوي الصناعي نحو 4% ، وتنخفض نسبتهم إلى حوالي 2.5% في الثانوي التجاري، وإلى 0.75% في الثانوي الزراعي، وتصل إلى أقل معدلاتها في الثانوي الفندقي حيث تبلغ نسبتهم نحو 0.17% فقط من إجمالي عدد المعلمين في المرحلة الثانوية.

أما عن التدريب أثناء الخدمة فتتولى الاكاديمية المهنية للمعلمين هذه المهمة، لكنها تحتاج إلى مزيد من التقييم والتطوير، وخاصة الإطار العام للسياسات التدريبية للمعلمين في كافة القطاعات ومنها التعليم الفني. فمعظم برامج التدريب بالاكاديمية المهنية للمعلمين تستهدف إما برامج التدريب التحويلي والتي تختص باعداد معلمين لاكثر من تخصص، أو البرامج التدريبية التجديدية والتي ترمي إلى تمكين المعلمين من ملاحقة التطورات الفكرية كالتكنولوجيا وقضايا العولمة والمصادر التعليمية الحديثة وغيرها، والمطلوب هي التركيز على التدريب التخصصي، الذي يلبي متطلبات سوق العمل ويدعم مهارات التنمية المهنية المستمرة. 

شكل (4): تصنيف أعداد المعلمين حسب المؤهل

A picture containing graphical user interfaceDescription automatically generated

ولطالما حظيت الثانوية العامة بالنصيب الأكبر من الاهتمام الإعلامي ولا سيما عند بداية تفعيل التعليم عن بعد من خلال البث التلفيزيوني أثناء الجائحة، حيث استحوذت الثانوية العامة على جُل القنوات التعليمية وساعات البث، وعدد المواقع التعليمية الالكترونية، بينما تم بث قناة تعليمية وحيدة للتعليم الفني لأول مرة العام الماضي فقط بواقع اربعة ساعات بث يومياً. 

ختاماً فإن هذه الفجوات تساهم في تأصيل النظرة المجتمعية الدونية نحو التعليم المهني والفني، مما يمثل تحدياً يتطلب التقييم والتقويم عند تطبيق خطة اصلاح التعليم الفني، فالتغيير الثقافي يتطلب وقتاً طويلاً ليؤتي ثماره، لكن تعديل السياسات، مع إطلاق حملة إعلامية توعوية تستهدف معالجة المفاهيم السلبية عن التعليم الفني والمهني، وتقدم نماذج لقصص نجاح خريجي التعليم الفني، قد تسرع من تحقيق النتائج.

ترشيحاتنا

نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر

مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل

ماذا بعد التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي؟

مصر على مؤشر تنمية الحكومة الإلكترونية

وسوم: التعليم العام, التعليم الفني, سلايدر, سوق العمل
د. إسراء علي 13/11/2021

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
تغطية موقع رئاسة مجلس الوزراء لفعاليات الإعلان عن نتائج مشروع ” تكلفة التطرف والإرهاب في مصر في ثلاثة عقود”
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?