المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    مشروع ياماموتو: الترتيبات الأمريكية الجديدة في القرن الأفريقي
    31/10/2018
    كورونا في إفريقيا: تغييرات إجبارية في خطط التكامل القاريّ
    17/05/2020
    الانخراط الفعّال: الكونجرس والسياسة الأمريكية تجاه السودان
    17/12/2020
    أحدث المقالات
    التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
    07/02/2023
    محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
    06/02/2023
    مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
    05/02/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    05/02/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    عودة المقاتلين الأجانب من سوريا والعراق … حجم الظاهرة والتداعيات الأمنية
    31/10/2018
    الهجوم على كامب سيمبا: اتجاهات الإرهاب الجديدة في القرن الإفريقي
    09/01/2020
    الإخوان المسلمون والغرب: قراءة في الوثائق الرسمية البريطانية (2)
    16/02/2021
    أحدث المقالات
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
    الطريق للمنطقة الآمنة: العمليات العسكرية التركية بشمال سوريا.
    05/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    السياحة العلاجية.. فرصة لم نستفد منها بعد
    19/08/2019
    السياحة العالمية تحاول تجاوز أزمة كورونا
    14/06/2020
    الانطلاق: النقل الجوي المصري ينتظر انتهاء الجائحة
    23/12/2020
    أحدث المقالات
    التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
    07/02/2023
    نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
    05/02/2023
    تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
    04/02/2023
    البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
    02/02/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: “تصفير المشكلات” محمد إدريس ديبي يقود تشاد للجمهورية الثانية
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
الدراسات الأوروبية
مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
الدراسات الأفريقية
نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
تنمية ومجتمع
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
الدراسات الأفريقية

“تصفير المشكلات” محمد إدريس ديبي يقود تشاد للجمهورية الثانية

صلاح خليل
صلاح خليل تم النشر بتاريخ 17/02/2022
وقت القراءة: 9 دقيقة
"تصفير المشكلات" محمد إدريس ديبي يقود تشاد للجمهورية الثانية
"تصفير المشكلات" محمد إدريس ديبي يقود تشاد للجمهورية الثانية
مشاركة

برحيل المارشال إدريس ديبي أتنو، وتولي نجله محمد مقاليد السلطة، تتجه تشاد نحو تأسيس الجمهورية الثانية. وعلى الرغم من التحديات الداخلية والخارجية، تقف المؤسسة العسكرية التشادية، من خلال جنرالات الجيش التشادي، خلف القائد العسكري الشاب، حتى انتهاء الفترة الانتقالية التي حددها المجلس الانتقالي لمدة 18 شهرًا.

المحتويات
الإجماع الداخلي مساعي تحقيق المصالحة الوطنيةمكافحة الإرهابالتموضع الإقليمي

الإجماع الداخلي 

يحظى محمد إدريس ديبي بمكانة مهمة في تشاد، وقد تدرج الجنرال في المناصب العسكرية مبكرًا، حيث التحق بالتجمع المشترك للمدارس العسكرية في تشاد، وتلقى تدريب ودورات عسكرية في المدرسة الفرنسية (إيكس إن بروفانس). وفور عودته التحق بالمدرسة الداخلية للضباط بتشاد، وبعد أن تخرج منها تم تعيينه في القوات الخاصة التشادية (SERS). 

شارك محمد إدريس ديبي في قيادة القوات التشادية بالتحالف مع القوات الفرنسية في العديد من المعارك ضد الجماعات الإسلامية المتشددة في غرب إفريقيا وبحيرة تشاد، كجماعة الأنصار، وبوكو حرام، وتنظيم الدولة، والقاعدة. كما ساهم أيضًا في حل النزاعات والتسويات المختلفة بين مجموعة من المزارعين ومربي المواشي في أقاليم وداي وسيلا في الشرق. وهو يحظى بإجماع كبير من قبل المؤسسة العسكرية التشادية في قيادة الفترة الانتقالية، وتأسيس الجمهورية الثانية في تشاد، من خلال تكملة النهضة بالأمة التشادية التي قادها والده الجنرال ديبي.

مساعي تحقيق المصالحة الوطنية

في أولى خطواته لتأسيس الجمهورية الثانية في تشاد، دعا الجنرال محمد إدريس ديبي إلى تصفير المشاكل الداخلية، وأطلق العديد من المبادرات الوطنية التي تهدف إلى حوار بناء بين مختلف القوى السياسية والشخصيات التي كانت تتخذ من المهجر مكانًا لمعارضة خارجية. كما سارع الجنرال محمد إدريس ديبي مؤخرًا لتكثيف مبادرات الانفتاح على الجماعات المتمردة في شمال البلاد، ودعا الجميع إلى اغتنام الفرصة والمشاركة في حوار وطني شامل لأبناء الأمة التشادية لتشكيل دولة يسودها السلام والاستقرار. وفي هذا الصدد، سارع باتخاذ إجراءات ملموسة وحاسمة تتعلق بالعفو والإفراج غير المشروط عن جميع المعتقلين السياسيين، وأسرى الحرب، وإعادة الممتلكات التي صُودرت من قبل، ودمج الجماعات المسلحة في الجيش الوطني التشادي.

وعلى إثر مبادرته بإطلاق الحريات العامة والسماح تكوين الأحزاب السياسية في البلاد، شهدت الساحة السياسية التشادية، حراكًا واسعًا للقوى السياسية، وتم الإعلان عن تدشين كيان سياسي جديد تحت اسم (أمة واحدة للجميع)، ضم 7 أحزاب سياسية هي: حركة الصحوة والثورة الاجتماعية، حزب السلام من أجل الوطن، حزب الخضر من أجل التنمية، الحزب الجمهوري الوطني، الحزب الشعبي للعدالة والمساواة، اتحاد القوميين من أجل التغيير، وأخيرًا الاتحاد الوطني للتغيير في تشاد. أما تجمع أحزاب اليمين (RPD)، من خلال رئيسه الدكتور محمد يوسف النظيف، فقد أثنى على الجهود الحثيثة التي ترعاها الدولة للحوار والمصالحة الوطنية.

وتعهدت تلك الأحزاب بتقديم الدعم للمجلس العسكري الانتقالي حتى انتهاء مرحلة الانتقال. وأجمعت جميع القوى السياسية في تشاد، على النهج المتبع من قبل رئيس المجلس الانتقالي، في إشرافه على خارطة طريق وطنية، وتأسيس اللجنة العليا لتنظيم الحوار والمصالحة الوطنية، كما أثنت على مشروع قانون العفو العام للمعتقلين. وقد اعتمد البرلمان التشادي (لمجلس الوطني الانتقالي) في 24 من ديسمبر 2021، مشروع قانون العفو العام من داخل البرلمان بأغلبية كبيرة، كخطوة مهمة في عملية المصالحة الوطنية. ويسمح هذا القانون للنخبة العسكرية السياسية بالمشاركة بحرية تامة في عملية الحوار الوطني الشامل دون ممانعة من الجهات القضائية المختصة.

في إطار تلك الجهود، استقبلت سفارة تشاد بالمملكة العربية السعودية، جولة من المفاوضات بين الحكومة التشادية والقوى السياسية المعارضة، على مدار يومي 21 / 22 ديسمبر 2021، بفندق (هوليداي) في مدينة جدة السعودية، وناقشت هذه الجولة العديد من المحاور فيما يتعلق بالمشاركة السياسية، والعفو العام، وإتاحة الفرص الأكبر للشباب. وفي اليوم الختامي سلمت القوى السياسية المعارضة مسودة اتفاق تسلم إلى رئيس اللجنة العليا للحوار الوطني، عبد المجيد عبد الله، من خلال الوزيرين المكلفين بهذه المهمة، أحمد جدة ومحمد النظيف.

مكافحة الإرهاب

في ظل استمرار الجنرال محمد إدريس ديبي في السير على نهج والده الراحل ديبي، أعلنت تشاد في 26 من ديسمبر عن مقتل 30 مسلحًا في بحيرة تشاد من جماعات بوكو حرام والقاعدة، خلال عملية مشتركة بين مجموعة الساحل والجيش الأمريكي، تمثل القوة المشتركة والمتعددة الجنسيات (MNJTF)، وتضم عسكريين من نيجيريا والنيجر والكاميرون وتشاد والولايات المتحدة ومجموعة الساحل من تنفيذ عملية ناجحة استمرت ثلاثة أيام في حدود دولة نيجيريا وبدعم من الشركاء الدوليين، وكبدت جماعة بوكو حرام وحلفائها في منطقة بحيرة تشاد خسائر كبيرة في الأرواح والعتاد، فضلًا عن إحباط القوة مواقع لمدفعية تصوب نحو مدينة (ديفا) بجنوب شرق النيجر.

إلى ذلك، أعلنت الحكومة التشادية أنها بصدد تخفيض عدد جنودها العاملين في إطار القوة المشتركة لمكافحة الإرهاب لمجموعة دول الساحل إلى النصف، خاصة في منطقة المثلث الحدودي بين كلٍّ من مالي والنيجر وبوركينافاسو، وتلك الخطوة اتخذتها تشاد بغرض أن تتموضع قواتها في إعادة الانتشار الاستراتيجي في المنطقة، وأن القضايا الوطنية والإقليمية للجيش الوطني التشادي يجب أن تكون مرحلية من أجل تغيير استراتيجيتها التي تتماشى مع الأجندة الوطنية.

وفي أغسطس 2021، أعلن الجنرال محمد إدريس ديبي إحياء الاتفاق الرباعي الداعم لمكافحة الجماعات الإرهابية، بين كل من السودان وليبيا والنيجر وتشاد، من خلال تشكيل قوة عسكرية مشتركة بين هذه الدول تبدأ أولى خطواتها بمراقبة الحدود التشادية الليبية، للحد من تسلل الجماعات الإسلامية الراديكالية المتشددة العابرة للحدود. ومن الجدير بالذكر أن الدول الأربع كانت قد وقّعت في عام 2018 برتوكول تعاون أمني فيما بينهم لتكوين قوة مشتركة لحماية الحدود.

التموضع الإقليمي

في 19 ديسمبر 2021، بمناسبة الاحتفال بيوم الساحل لمجوعة دول الساحل الخمس المعروفة اختصارًا G5، التي تم تأسيسها في عام 2017، ضمت كلا من: تشاد، النيجر، مالي، موريتانيا وبوركينافاسو، وأشاد الجنرال محمد إدريس ديبي الذي تقود بلاده رئاسة مجموعة الساحل للمرة الثانية منذ تأسيسها، بالدور الكبير الذي تقدمه بلاده للقوة المشتركة لمنطقة الساحل، وأثنى على الروح القتالية التي تقدم القوات المشتركة الوطنية في مكافحة الإرهاب، والجريمة العابرة للحدود والتطرف العنيف، في منطقة غرب إفريقيا بصفة خاصة، في ظل انتشار الإرهاب في عموم القارة الإفريقية. كما شدد على بقاء القوات المشتركة في جاهزية من أجل الحفاظ على الأمن والسلام الدوليين. وأكد التزام مجموعة الساحل بتجديد عهد آبائها المؤسسين على تحقيق التنمية والازدهار لصالح شعوب هذه المنطقة، من خلال ركيزتين أساسيتين هما: الأمن الذي تقوده القوة المشتركة، والتنمية كبرنامج اقتصادي واستثماري يحظى بأولوية كبيرة من جميع حكومات هذه الدول الخمس.

ونوه بأنه لا يجب أن تكون منطقة الساحل مسرحًا لتكالب القوى الدولية، ولا مجالات أهداف تلك القوى على شعوب المنطقة. وأشاد بدور ما يسمى بأصدقاء مجموعة دول الساحل في تقديم المساعدة لقوات المشتركة في حربها ضد الإرهاب بمنطقة بحيرة تشاد وغرب إفريقيا.

الخلاصة

لا شك في أن الرئيس الانتقالي لتشاد يلعب دورًا قياديًا نحو تحقيق الاستقرار الداخلي وإعادة التموضع الإقليمي، وقد حقق العديد من المكتسبات جراء المصالحة الوطنية التي يتبناها، فضلًا عن سياسة تصفير المشكلات الداخلية. ولا شك أن محمد إدريس ديبي يدرك مكانته في الإقليم، لهذا فإنه يضع على جدول أولوياته التنسيق الإقليمي لمواجهة الإرهاب، مع الأخذ في الاعتبار تقاطع مصالح القوى الإقليمية والدولية بالمنطقة، وهو يريد أن ينأى بتشاد عن التهديدات التي تواجه دول المنطقة، وربما مع نهاية المرحلة الانتقالية يكون قد نجح في الظهور كرئيس جدير بقيادة تشاد خلال المرحلة القادمة، لا سيما وأنه يحظى بدعم المؤسسات العسكرية والأمنية، كما أنه يحظى بدعم خارجي، ولا سيما من فرنسا والولايات المتحدة ومن دول جوار تشاد.

ترشيحاتنا

التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا

مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية

هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون

هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون

وسوم: الجمهورية الثانية, الجنرال محمد إدريس ديبي, تشاد, سلايدر
صلاح خليل 17/02/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
تغطية موقع رئاسة مجلس الوزراء لفعاليات الإعلان عن نتائج مشروع ” تكلفة التطرف والإرهاب في مصر في ثلاثة عقود”
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?