المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: انتخابات الكنيست 2019.. تحديات وفرص حزب الليكود
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية
مقال تحليلي
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
الدراسات الأفريقية
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الدراسات الأفريقية
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
الدراسات العربية والإقليمية

انتخابات الكنيست 2019.. تحديات وفرص حزب الليكود

هبة شكري
هبة شكري تم النشر بتاريخ 07/04/2019
وقت القراءة: 13 دقيقة
مشاركة

تشهد إسرائيل، في التاسع من شهر أبريل، انتخابات الكنيست الحادية والعشرين في ظل تنافس محتدم بين القوى السياسية المختلفة. حيث يواجه فيها حزب الليكود العديدَ من التحديات، وعلى رأسها مواجهة “بنيامين نتنياهو” (زعيم الحزب) تهمًا تتعلق بالفساد، بالإضافة إلى ارتفاع حدة الصراع بين “نتنياهو” ومنافسيه، وظهور شخصيات لها ثقلها على الساحة السياسية، ما قد يؤثر على شعبيته. وقد تسهم تلك العوامل في انخفاض شعبية الحزب، كما أنها قد تؤثر على مصير “نتنياهو”.

وتُعد المعركة الانتخابية القادمة في إسرائيل معركة استثنائية -إلى حدٍّ كبير- بالنسبة لحزب الليكود؛ حيث يُمثّل تشكيل تحالف “كاحول لافان” تهديدًا مباشرًا للحزب الذي يسيطر على الساحة السياسية في إسرئيل، والذي لم يخسر إلا ثلاثة انتخابات خلال السنوات السبع والعشرين الماضية.

ويُناقش هذا المقال مجموعة التحديات الرئيسية التي يواجهها “نتنياهو”، والتي قد تؤثر بالطبع على حزب الليكود.

الاتهامات بالفساد

وجهت النيابة العامة بإسرائيل لـ”نتنياهو” تهمًا تتعلق بالفساد والرشوة وخيانة الأمانة العامة. ووفقًا للمدعي العام “أفيخاي مندلبنت”، تم توجيه عددٍ من التهم الجنائية لـ”نتنياهو” ارتكبها خلال فترة توليه منصب رئيس الوزراء ومنصب وزير الاتصالات، وذلك في الملفات المعروفة باسم “ملف 1000″، و”ملف 2000″، و”ملف 4000”. وقد اعتبر “نتنياهو” تلك الاتهامات مدبرة من قبل اليسار الإسرائيلي للتأثير على الانتخابات المقبلة. كما اعتبر الحزب تلك الاتهامات بمثابة “اضطهاد سياسي”. وفي بيان للحزب، فقد اعتبر أن إعلان المدعي العام هذه التهم قبل شهر من الانتخابات ودون إعطاء رئيس الوزراء فرصة لدحضها، تدخل صارخ وغير مسبوق في الانتخابات.

ومن المتوقع في ظلّ هذه الاتهامات أن يواجه كلٌّ من “نتنياهو” وحزب الليكود خطر فقدان قسم كبير من دعم الناخبين لهما.

تحالف “كاحول لافان”

عمل معارضو “بنيامين نتنياهو” على خلق جبهة موحدة تهدف إلى الإطاحة به، حيث أعلن رئيس هيئة الأركان الأسبق “بيني جانتس” ورئيس حزب “هناك مستقبل” “يائير لابيد” عن تشكيل تحالف جديد ينتمي لوسط اليسار ويحمل اسم “أزرق – أبيض” أو “كاحول لافان”. وقد اتفق كل من “جانتس” و”لابيد” على التناوب على رئاسة الحكومة في حال فازا بالانتخابات. كما تمكَّن التحالف من ضم “موشيه يعالون” و”غابي إشكنازي” إلى صفوفه، ما عزز صورته كحزب قادر على النهوض بالوضع الأمني على خلفية وجود عدد من الخبرات الأمنية داخل التحالف.

ويمثل هذا التحالف تهديدًا كبيرًا لـ”نتنياهو”، حيث أظهرت استطلاعات الرأي المختلفة أن هناك تقاربًا كبيرًا في فرص وصول كل من “نتنياهو” و”جانتس” إلى منصب رئيس الوزراء، حيث كشف استطلاع رأي أجرته القناة العاشرة الإسرائيلية في 9 يناير 2019 أن “جانتس” أصبح منافسًا قويًّا لـ”نتنياهو”، حيث رأى 38% من الإسرائيليين أن “جانتس” هو الشخص المناسب لتولي منصب رئيس الوزراء، بينما حصل “نتنياهو” على ثقة 41% من الإسرائيليين. وتعد هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها “نتنياهو” منافسًا بهذه الخطورة خلال السنوات العشر التي تولى فيها رئاسة الوزراء في إسرائيل. كما تُظهر استطلاعات الرأي أيضًا أن الليكود متأخر في السباق الانتخابي وذلك للمرة الأولى، فوفقًا لاستطلاع صحيفة “يديعوت أحرونوت” من المتوقع أن تحصل قائمة “أزرق أبيض” على 36 مقعدًا، مقابل 30 مقعدًا لحزب “الليكود” (من إجمالي 120 مقعدًا).

ويشن قادة التحالف ما يسمى بالحرب النفسية ضد “نتنياهو”، حيث أعلنوا أن التحالف سيعمل على معالجة الانقسام الشديد في المجتمع بسبب سياسات “نتنياهو” واليمين الإسرائيلي. كما شدد “جانتس” على أهمية الأمن بالنسبة لإسرائيل، وطرح نفسه بديلًا لـ”نتنياهو”، بالرغم من أن هناك شبه تطابق في التوجهات السياسية للتحالف مع حزب الليكود، وذلك فيما يخص القضية الفلسطينية ومصير الجولان المحتل والصراع العربي الإسرائيلي. وأكد “جانتس” -في هذا السياق- أن أمن إسرائيل يحتل الأولوية العليا بالنسبة له، وأنه سيحققه بقوة إسرائيل العسكرية، وبالعمل على التوصل إلى اتفاقيات سلام تحافظ إسرائيل بموجبها على القدس والكتل الاستيطانية وغور الأردن، مع تعزيز الاستيطان في الضفة الغربية والجولان السوري المحتل.

كذلك يعمل “جانتس” وحلفاؤه على حشد الرأي العام ضد “نتنياهو”، فقد صرحوا بأن “نتنياهو” يحرّض الإسرائيليين ضد بعضهم بعضًا لكي يحقق مكاسب انتخابية قصوى، كما أنه يعطي الأولوية لقاعدته ولبقائه السياسي الشخصي ويضعها فوق وحدة البلاد.

انخفاض شعبية “نتنياهو”

على مدى السنوات الماضية، لم يتغير أسلوب الخطاب السياسي لـ”نتنياهو” والذي يتمحور حول إعطاء الأولوية للأمن على حساب ما عداه من قضايا، وتقديم نفسه كمخلّص وحيد للشعب اليهودي. وبالرغم من ذلك، لم ينجح “نتنياهو” في السنوات العشر الماضية في تحقيق مزاعمه التي أطلقها حول الحدّ من قدرات “حزب الله” وإيران، فضلًا عن ارتفاع حدة الانقسامات داخل المجتمع الإسرائيلي وزيادة عدد المعارضين للسياسة التي يتبعها “نتنياهو”.

وتذهب صحيفة “هآرتس” إلى أن هناك تشابهًا كبيرًا بين ما يحدث الآن في إسرائيل وما حدث في عام 1999، عندما كان “نتنياهو” في ذلك الوقت متورطًا في فضائح وتحقيقات، كما هو الحال الآن، ما أدى إلى هزيمته في الانتخابات، واستقالته من رئاسة الليكود. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الضعف قد بات واضحًا في صيغة الخطاب السياسي لـ”نتنياهو” في مواجهة خصومه، حيث اتهم “جانتس” بـ”اليساري”، كما سخر من “لابيد”، مؤكدًا أن خبرته العسكرية لا تتعدى كونه مراسلًا صحفيًّا في مجلة مختصة بشئون الجيش.

وقد أظهرت الانتخابات التمهيدية مدى انخفاض شعبية “نتنياهو”، ولا سيما داخل الحزب المنتمي إليه، بعد أن صعد اثنان من أبرز المُعارضين له ضمن المقاعد الخمسة الأولى. وبحسب النتيجة، فاز رئيس الكنيست الإسرائيلي “يولي أدلشتاين”، الذي احتل الترتيب الأول. كما تمكن أول خصوم “نتنياهو”، الوزير السابق “جدعون ساعر”، من الحفاظ على موقعه ضمن المقاعد الخمسة الأولى رغم حملة “بنيامين نتنياهو” ضده.

وبشكل عام، فإن أسلوب “نتنياهو” بات يعتمد بشكل كبير على إثارة الشكوك حول خصومه ومهاجمتهم أكثر من التركيز على أهدافه السياسية. كما أن فشله في تحقيق وعوده الانتخابية السابقة، سواء على المستوى الأمنى أو الاقتصادي، قد يمثل عاملًا رئيسيًّا في انخفاض الدعم الشعبي له.

ظهور لاعبين جدد على الساحة الانتخابية

يُعد ظهور لاعبين جدد على الساحة الانتخابية من أبرز التحديات التي يواجهها “نتنياهو”، ومن ثم حزب الليكود، وعلى رأسهم “جانتس”، الذي حصل على نسب متقدمة في العديد من استطلاعات الرأي. وقد حرص الإعلام الإسرائيلي على إبراز الترحيب برئيس الأركان الإسرائيلي الأسبق “بيني جانتس”، خلال نزوله الشارع. ويقدم “جانتس” نفسه في الانتخابات على أنه “موحد الأمة” التي انقسمت بسبب “نتنياهو” الذي يصفه بأنه ملطخ بتهم الفساد، واعدًا -في هذا السياق- بحل الخلافات بين اليمين واليسار، وبين المتدينين والعلمانيين، وبين اليهود وغير اليهود.

وقد بلغت الحرب الكلامية بين “نتنياهو” و”جانتس” أشدها، حيث تعمد كل منهما إصدار تصريحات تمس الآخر. ودعا “جانتس” “نتنياهو” للاستقالة من منصبه عقب توجيه اتهام له بالفساد، وانتقد أداء “نتنياهو” تجاه حركة حماس، كما انتقد غلاء المعيشة ووضع الجهاز الصحي.

أما “نتنياهو” فقد وصف الشخصيات العسكرية بتحالف “أزرق أبيض” بـ”الجنرالات اليساريين الذين يتظاهرون بأنهم يمينيون”، وشدد على أنهم يسعون إلى تنفيذ سياسات يسارية، محذرًا من “الكوارث الأمنية” التي قد تترتب على انتخابهم.

خلاف “نتنياهو” و”ساعر”

هناك أزمة سياسية أخرى تواجه حزب “نتنياهو” (الليكود) الحاكم، تتمثل في الخلاف الشديد بين زعيم الحزب ورئيس الحكومة “بنيامين نتنياهو” من جهة، والعائد إلى الحلبة السياسية “جدعون ساعر” من جهة أخرى، والذي كان أحد أقطاب الحزب في السنوات الماضية. وبعد أن كان “ساعر” لسنوات طويلة من القادة البارزين في “الليكود”، ما خوله تقلّد مناصب عديدة كوزير التربية ووزير الداخلية، إلى أن أضحى أبرز المرشحين لخلافة “نتنياهو”؛ فقد قدم استقالته. وعزا البعض ذلك إلى “نتنياهو”. وظهرت خلافات “نتنياهو” مع “ساعر” على الملأ حين قرر الأخير العودة إلى الحزب قبل أشهر، على الرغم من إقراره بـ”زعامة نتنياهو للحزب”. كما اتهم “نتنياهو” “ساعر” بتدبير مؤامرة مع الرئيس الإسرائيلي “رؤوفين رفلين” للإطاحة به.

تحالف الليكود مع الأحزاب المتطرفة

تشهد العلاقات الإسرائيلية مع اليهود في عدد من دول العالم توترًا جديدًا، في ضوء التحالف الانتخابي الجديد الذي أقامه “بنيامين نتنياهو” مع حزب “القوة اليهودية”، الذي يعتبر مؤسسوه أنفسهم من أحفاد الحاخام اليهودي المتطرف “مائير كاهانا”. وقد أعقب ذلك قيام عدد من المنظمات اليهودية في الولايات المتحدة، أبرزها “الإيباك” الأكثر دعمًا لإسرائيل، بإدانة التحالف الذي أقامه “نتنياهو” مع هذا الحزب.

وقد نشر موقع “ديبكا” الاستخباري تقريرًا إسرائيليًّا في 25 فبراير 2019، أكد فيه أن تحالف “نتنياهو” مع 3 أحزاب يمينية متطرفة (هي: حزب “البيت اليهودي”، و”الاتحاد القومي”، و”عوتسما يهوديت”) سوف يأتي بنتائج عكسية، ويعزز ثقة خصومه بإزاحته. كما أكد التقرير أن “نتنياهو” أقدم على هذه الخطوة بعد الانتكاسات التي تعرض لها خلال الحملة الانتخابية، خاصة بعد صعود الأحزاب المعارضة، وقيام النائب العام الإسرائيلي بتوجيه تهم فساد له.

وأشار التقرير إلى الانتقاد الحاد الذي وجهته لجنة العلاقات العامة الأمريكية-الإسرائيلية في واشنطن لـ”نتنياهو”، بعد قراره التحالف مع الأحزاب الآنفة الذكر، لافتًا إلى أنها تُعد المرة الأولى التي تتدخل فيها منظمة يهودية أمريكية فاعلة في الانتخابات الإسرائيلية.

وقد جاءت إدانة “إيباك” عقب إدانة مماثلة من اللجنة اليهودية-الأمريكية التي اعتبرت أعضاء هذه القوة السياسية اليهودية الجديدة امتدادًا طبيعيًّا لأفكار ومعتقدات كاهانا، حيث يُعتبر التنظيم الذي أسسه إرهابيًّا وفق القوانين الأمريكية.

السيناريوهات المتوقعة في الانتخابات

استنادًا إلى التحليل السابق لوضع حزب الليكود و”نتنياهو”، يمكن تصور سيناريوهين رئيسيين لمستقبل حزب الليكود في الانتخابات المقبلة.

السيناريو الأول: حصول أحزاب اليمين على الأغلبية في الكنيست. ومن المرجّح أن يتمكن “نتنياهو” من تشكيل ائتلافه الحكومي في حال فوز معسكره، وذلك بعد أن أعلنت أحزاب المعسكر اليميني أو القومي الذي يقوده حزب الليكود بأنها ستوصي رئيس الدولة بتكليف “نتنياهو” بتشكيل الحكومة. لكن من المتوقع أن يواجه ائتلاف “نتنياهو” مشكلة كبيرة بعد ذلك عندما تُوجَّه ضده لائحة الاتهام رسميًّا، ففي تلك الحالة سيكون من الصعب قبوله كرئيس للحكومة بالنسبة للائتلاف، كما أنه من الممكن أن تتخذ المحكمة العليا قرارًا بإجباره على الاستقالة.

السيناريو الثاني: يتمثل في تقدم تحالف “كاحول لافان” في الانتخابات، حيث إن إعلان الادعاء العام عزمه توجيه اتهامات بالفساد لـ”نتنياهو” يقلل بالتأكيد من احتمال التصويت لحزب الليكود. ذلك بالإضافة إلى أن العديد من المؤسسات والمراكز الإعلامية تقف إلى جانب التحالف الجديد، فضلًا عن انتقاد اللوبي اليهودي في الولايات المتحدة لـ”نتنياهو” إثر تحالفه مع الأحزاب اليمينية المتطرفة، ما يزيد من فرص حدوث هذا السيناريو. كما أن العديد من استطلاعات الرأي داخل إسرائيل قد توقعت تقدم التحالف على المعسكر اليميني.

وعلى أية حال، فإن انتخابات الكنيست المقبلة تأتي في ظروف استثنائية في ظل التغيرات التي طرأت على الساحة السياسية في إسرائيل.

ترشيحاتنا

الوسيط المحايد… هل تشكل عُمان بوابة الانفتاح العربي على سوريا؟

فرص محدودة: الحوار بين حكومة بغداد وأربيل

طموحات اسرائيلية: قراءة في مؤتمر “سايبر تك 2023” في إسرائيل

ترسيخ الحضور: إسرائيل تتجه الى غرب إفريقيا عبر السودان وتشاد.

وسوم: إسرائيل, الانتخابات الإسرائيلية, الصراع العربي الإسرائيلي, الكنيست, الليكود, برامج, بنيامين نتانياهو, سلايدر, نتنياهو
هبة شكري 07/04/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مخرجات محدودة: الاتحاد الأفريقي ومواجهة القضايا العالقة بعد القمة 36
الجهود الدولية والإقليمية ومستقبل الانتقال السياسي في السودان
اتجاه ثابت: استثمار التنظيمات الإرهابية للكوارث الطبيعية
منطقة التجارة الحرة: مستقبل التكامل الاقتصادي الإفريقي بعد القمة السادسة والثلاثين 
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

عن المركز

تواصل معنا

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?