المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: العقيدة السياسية للسيسي
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية يستضيف وفدًا من الخارجية الأمريكية
أنشطة وفاعليات
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

العقيدة السياسية للسيسي

د. محمد فايز فرحات
د. محمد فايز فرحات تم النشر بتاريخ 09/06/2020
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

عرفت العلاقات الدولية ما اُصطلح على تسميته المبدأ أو “العقيدة السياسية” لبعض القيادات التي لعبت دورا مؤثرا في السياسات الدولية والإقليمية. كان هناك على سبيل المثال “مبدأ مونرو” Monroe Doctrine الذي صاغه الرئيس الأمريكي جيمس مونرو في ديسمبر 1812 والذي قام على رفض الوجود الاستعماري الأوروبي في الأميركتين، وعدم التدخل الأمريكي في الشئون الداخلية الأوروبية، واعتبار أي محاولة أوروبية لفرض نظام سياسي بعينة على أي من دول الأميركتين بمثابة خطر وتهديد للأمن الإقليمي. من ذلك أيضا “مبدأ ويلسون” Wilson Doctrine الذي صاغه الرئيس الأمريكي وودرو ويلسون في يناير 1918، والذي تضمن 14 مبدأ فرعيا كان لها تأثيرها على السياسات العالمية بعد الحرب العالمية الأولى، بما في ذلك حريات التجارة والملاحة، وسباق التسلح، وحقوق الأقليات.. إلخ، وصولا إلى “مبدأ ترامب” أو “أمريكا أولا”، الذي قام على إعطاء الأولوية للمصالح الأمريكية في علاقاتها مع العالم الخارجي والنظام العالمي، وإعادة النظر في حجم وطبيعة الالتزامات الخارجية بما في ذلك تجاه الحلفاء. ولا يقتصر تطور مثل هذه المبادئ على الرؤساء الأمريكيين، فقد درج رؤساء الصين أيضا على طرح عقائدهم السياسية التي مثلت “بوصلة” الحركة الصينية على المستويين الإقليمي والعالمي. الأمر ذاته فيما يتعلق بالقوى الإقليمية. 

طَرْحْ مثل هذه المبادئ أو العقائد السياسية قد يتم بشكل معلن ومباشر (حالة مبدأي مونرو، وويلسون اللذان أُعلن عنهما من داخل الكونجرس الأمريكي) وقد تتطور في بعض الحالات الأخرى بشكل ضمني وغير مكتوب، حيث يصبح استخلاصها مهمة دارسي العلاقات الدولية. لكن يظل القاسم المشترك فيما بينها أنها تتطور في ظل مراحل انتقال أو تحول ضخمة في السياسات العالمية أو الإقليمية، لتلعب دور الضابط للسياسات الخارجية للدولة ونمط علاقاتها مع النظامين الإقليمي أو العالمي، بل وصياغة السياسات العالمية في بعض الحالات. كما يُشترط للقول بوجود هذا “المبدأ” أن يتسم بالتماسك والانسجام، بمعنى عدم التناقض بين مكوناته، من ناحية، وعدم الازدواجية في التطبيق، من ناحية أخرى؛ فإذا كان “مبدأ” ما يُعنى ببناء السياسات الإقليمية للدولة وعلاقتها بالإقليم، فيجب أن تخضع جميع سياساتها تجاه الإقليم لهذا المبدأ دونما تمييز بين وحداته أو قضاياه. 

متابعة الخطاب السياسي للرئيس السيسي بشأن العلاقة مع الإقليم والعالم خلال ست سنوات منذ توليه السلطة في يونيو 2014 تسمح بالقول بتطور مبدأ أو “عقيدة السيسي” Al Sisi Doctrine. لم يتم طرح هذه “العقيدة” بشكل مباشر وصريح، لكنها تظل حاضرة في السياسة الخارجية للدولة المصرية تجاه الإقليم، وعلاقاتها مع القوى الكبرى. ويمكن هنا طرح أربعة مكونات أساسية في هذه العقيدة.  

المكون الأول، أولوية حماية الدولة الوطنية والحفاظ عليها، باعتبارها الركيزة الأساسية للأمن القومي والأمن الإقليمي معا، بل والأمن العالمي. القاسم المشترك بين السياسات المصرية تجاه أزمات سوريا واليمن وليبيا هو الانحياز الصريح لأولوية الحفاظ على الدولة الوطنية، وأن إعادة بناء هذه الدولة ووضعها على مسارها الطبيعي يظل هو المنهج الأكثر فعالية لتسوية هذه الأزمات، بما يتضمنه ذلك من بناء/ إعادة بناء مؤسسات الدولة -وعلى رأسها الجيش- على أسس وطنية تتجاوز الانتماءات الطائفية والعرقية. وبما يتضمنه ذلك من عدم وقوع الدولة أسيرة تنظيمات دينية أو ميليشيات عسكرية. لقد اكتسب هذا المكون مصداقيته في “عقيدة السيسي” على خلفية الدور الذي لعبه في حماية الدولة المصرية واستعادتها من قبضة الإخوان المسلمين وحلفاؤهم من خلال الانحياز لثورة يونيو 2013، ثم العمل على “تثبيت” مؤسسات الدولة بعد الثورة. 

المكون الثاني، هو عدم التدخل في الشئون الداخلية. لا ينسحب ذلك على السياسة المصرية في الإقليم فحسب، لكنه ينسحب كذلك على الموقف من سياسات القوى الكبرى والقوى الإقليمية، واعتبار هذا التدخل جزء من أزمة الإقليم وليس جزءا من الحل. وقد اكتسب هذا المكون مصداقيته عبر تأكيد الالتزام به حتى فيما يتعلق بالأزمة الليبية التي ترتبط ارتباطا مباشرا بالأمن القومي المصري؛ فمع خصوصية المسألة الليبية بالنسبة لمصر، لكنها لم تنتقل من دعم عملية بناء المؤسسات الوطنية الليبية وتسهيل التسوية السياسية إلى التدخل في الشئون الداخلية الليبية. ويرتبط بهذا المكون رفض عسكرة السياسة الخارجية إلا في حالة وجود تهديد واضح للأمن القومي.

المكون الثالث، هو ما يمكن وصفه بالتمسك بأخلاقية السياسة الخارجية، وهي مسألة موضوع جدل قديم. البعض يذهب إلى أنه لا أخلاق في السياسة بشكل عام، والعلاقات الدولية بشكل خاص، وأن الأمر عندما يتعلق بالمصالح فلا مجال للقواعد الأخلاقية. السيسي ينتصر لوجهة نظر أخرى تقول بأن العلاقات الدولية يجب أن تحكمها القواعد الأخلاقية أيضا، وأنه يمكن للدولة تحقيق مصالحها في إطار من الالتزام بالقواعد الأخلاقية.

المكون الرابع، المهم، أن الموارد الإقليمية يمكن أن تكون موضوعا للتعاون أكثر منها موضوعا للصراع. يعكس ذلك بوضوح الموقف المصري من قضيتي سد النهضة الإثيوبي وغاز شرق المتوسط. في الأول، لازال السيسي يرى أن السد يمكن أن يكون موضوعا للتعاون الإقليمي طالما التزمت الأطراف بقواعد عدم الإضرار المتبادل، وفي الثانية نجح في بناء شبكة للتعاون الإقليمي حول الغاز. 

هذه بعض المكونات الأساسية لمبدأ أو “عقيدة السيسي” التي تطورت خلال السنوات الست السابقة، والتي يمكن استنتاجها من الخطاب السياسي للرئيس عبد الفتاح السيسي. ربما لا تكون هذه المكونات هي المكونات الوحيدة في هذه “العقيدة”، لكنها تمثل المكونات الأكثر وضوحا. هذه العقيدة تمثل بلا شك المدخل والشرط الأكثر فعالية لبناء إقليم مستقر وتوزان أكثر استدامة بين مصالح القوى الإقليمية. 

نقلا عن جريدة الأهرام، 7 يونيو 2020. 

ترشيحاتنا

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 

ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية

العالم يتغير

وسوم: الرئيس عبد الفتاح السيسي, الشرق الأوسط, العقيدة السياسية للسيسي, مصر
د. محمد فايز فرحات 09/06/2020

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?