تأثرت تجارة التجزئة حول العالم نتيجة قرارات الإغلاق التام أو الجزئي بمختلف دول العالم بهدف الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وهو ما دفع الكثيرين إلى اللجوء إلى بديل آخر وهو التجارة الالكترونية والتي شهدت نموًا بمعدل 20% خلال الربع الأول من عام 2020، بزيادة 4% في إنفاق المشترين. ومع إعلان منظمة الصحة العالمية ضرورة التعايش مع الفيروس لاحتمالات استمراره لسنوات، فإنه لا بديل عن زيادة الاعتماد على التحول الرقمي كوسيلة للحد من الاختلاط البشري.
وتتفاوت دول العالم في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في المجالات المختلفة، كما تتفاوت في مدى توافر الإمكانيات التكنولوجية، وهو ما توضحه الأشكال البيانية التالية، والتي اعتمدنا في جمعها وتطويرها على البيانات الواردة في تقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020، الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي World Economic Forum، المعروف بمنتدى دافوس. http://www3.weforum.org/docs/Global_Social_Mobility_Report.pdf
جدول رقم (1): ترتيب الدول وفقًا لإمكانية الحصول على الخدمات الأساسية باستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020
جدول رقم (2): ترتيب الدول وفقًا لإتقان السكان المهارات الرقمية، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020
جدول رقم (3): نسبة مستخدمي الإنترنت خلال الثلاث شهور الأخيرة، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020
جدول رقم (4): ترتيب الدول وفقًا لنسبة السكان المشتركين بالإنترنت الثابت، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020
جدول رقم (5): ترتيب الدول وفقًا لنسبة السكان المشتركين بالإنترنت من خلال الهواتف المحمولة، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020
جدول رقم (6): نسبة السكان المشمولين بشبكة الجيل الثالث على الأقل، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020
جدول رقم (7): ترتيب بعض دول العالم وفقًا لاستخدام الانترنت في التعليم، وفقًا لتقرير الحراك الاجتماعي العالمي 2020