المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    رؤية أوروبية مرتبكة: إفريقيا في أوراق مؤتمر ميونخ للأمن 2019
    02/03/2019
    التوجهات الداخلية لـ”آبي أحمد”: تراجع الإصلاحات ومأزق التعايش والديمقراطية
    28/06/2020
    القرن الإفريقي 2020: تَفاقم النزاعات الداخلية وتحوّلها إلى أزمات إقليمية
    03/02/2021
    أحدث المقالات
    التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
    07/02/2023
    محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
    06/02/2023
    مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
    05/02/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    05/02/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    احتمالات تسلل “القاعدة” على خلفية الاضطرابات في الجزائر
    09/04/2019
    الحرب بالوكالة: طهران وواشنطن تتبادلان “الضغوط القصوى” في العراق
    19/03/2020
    ذراع التطرف: دلالات انتشار مدارس الإخوان في أوروبا
    31/03/2021
    أحدث المقالات
    تصاعد ملحوظ.. محفزات نشاط تنظيم داعش في سوريا
    08/02/2023
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    الاستثمار في المستقبل: مبادرات لحماية صحة الطفل
    20/10/2019
    البحث العلمي بين المؤشرات الكمية والكيفية
    22/07/2020
    الحافز والأداء: تحسين أوضاع المعلمين وأدائهم المهني
    04/01/2021
    أحدث المقالات
    تحفيز الاستثمارات.. بين حتمية التنفيذ وفاعلية التطبيق
    08/02/2023
    تفاعلات مركبة: أزمة تكلفة المعيشة تتصدر قائمة المخاطر العالمية
    08/02/2023
    التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
    07/02/2023
    نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
    05/02/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: لماذا فشلت أمريكا فى أفغانستان؟
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تحفيز الاستثمارات.. بين حتمية التنفيذ وفاعلية التطبيق
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تفاعلات مركبة: أزمة تكلفة المعيشة تتصدر قائمة المخاطر العالمية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
تصاعد ملحوظ.. محفزات نشاط تنظيم داعش في سوريا
الإرهاب والصراعات المسلحة
التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

لماذا فشلت أمريكا فى أفغانستان؟

د. حسن أبو طالب
د. حسن أبو طالب تم النشر بتاريخ 18/08/2021
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

بعد هروب الرئيس أشرف غنى بساعات محدودة إلى الخارج، ودخول عناصر «طالبان» القصر الرئاسى، انتهت قصة «بناء الدولة الأفغانية الحديثة الديمقراطية» بدعم أمريكى وغربى. وبدأت قصة العهد الطالبانى، نسبة إلى حركة طالبان، التى تأسست عام 1994، بدعم باكستانى آنذاك لغرض السيطرة على حالة الحرب الأهلية التى اندلعت بين جماعات ما عُرف بالمجاهدين الذين لعبت الولايات المتحدة الدور الأكبر فى تنظيمهم وتسليحهم والتركيز دعائياً وسياسياً على مهمتهم الكبرى فى استنزاف الوجود العسكرى السوفيتى فى أفغانستان.

لعبت «طالبان»، بدعم من المخابرات الباكستانية، الدور الأكبر فى إنهاء فوضى الصراعات بين جماعات المجاهدين بعد رحيل السوفيت عن البلاد، ثم إقامة ما عُرف بإمارة أفغانستان الإسلامية منذ منتصف 1996 وحتى ديسمبر 2001 بقيادة الملا محمد عمر، حين شنت الولايات المتحدة حرباً ضروساً عليها نظراً لرفض قيادة الإمارة تسليم أسامة بن لادن وقيادات «القاعدة» الذين كانوا وراء الهجمات الشهيرة على واشنطن ونيويورك فى 11 سبتمبر 2001. وبعد عقدين من الزمن، شنت فيهما «طالبان» كل تكتيكات حرب العصابات ضد القوات الأمريكية وحلفائها من دول العالم المختلفة، بما فى ذلك الجيش الأفغانى الذى أنشأه البنتاجون، إذا بها تعود إلى قيادة أفغانستان وتبشر بإعلان الإمارة الإسلامية الجديدة، بكل ما يعنيه ذلك من دلالات، ليس فقط العودة للوراء بالنسبة لبعض المكتسبات المحدودة لفئات من المجتمع المدنى، وإنما أيضاً لكل الجهود الأمريكية والدولية التى بُذلت من أجل تغيير المجتمع الأفغانى وهيكل السلطة داخله وبناء أمة ودولة على شاكلة القيم الغربية سياسياً وفكرياً.

فشل مهمة الولايات المتحدة، التى حددتها لنفسها قبل عشرين عاماً، ليس محل جدل، حتى بالرغم من أن إدارة بايدن، وقبلها إدارة ترامب، قلّصت مهمة هذه الحرب فى مجرد قتل «بن لادن» والقضاء على الإرهاب الذى وفرت له «طالبان» قبل عقدين ملاذاً آمناً. وهذا التوصيف الجديد الذى تبرر به إدارة بايدن عملية الانسحاب بكل ما فيها من فوضى، يمكن دحضه بسهولة، فقتل «بن لادن» وإن وفر مساحة تشفٍ وانتقام للأمريكيين ككل من الرجل الذى سخر من قوة الولايات المتحدة وأصابها فى عقر دارها، لا يستحق بالطبع كل هذه المدة الزمنية ولا كل الأموال الهائلة والتكاليف البشرية المدنية والعسكرية التى تكبدتها الولايات المتحدة ودول العالم المختلفة. كما أن حجة القضاء على الإرهاب تبدو عصية على الفهم ولا مناص من رفضها، لا سيما أن التنظيمات الإرهابية ما زالت تصول وتجول فى العديد من بقاع العالم، وكثير منها وُلد فى أفغانستان أو تعاون مع «طالبان» وبايع قيادتها وشاركها العديد من المهام داخل أفغانستان وخارجها، وهو ما كشفت عنه مصادر قريبة من «القاعدة» فى ظل قيادة أيمن الظواهرى، الذى بايع الملا هبة الله خوند، زعيم «طالبان»، منذ عام 2017. ومن ثم يظل الفشل الأمريكى فى مهمة بناء الدولة وإعادة تشكيل الأمة الأفغانية هو الجوهر الحقيقى للانسحاب على النحو الذى تم بالفعل، وما تبعه من تسليم البلاد إلى حركة طالبان فى غضون أسابيع محدودة.

الفشل الأمريكى فى أفغانستان سبقه الفشل المدوى فى العراق. وهنا تبدو المقارنة بين مهمة الولايات المتحدة فى إعادة بناء الأمة والدولة فى كل من اليابان وألمانيا بعد هزيمتهما فى الحرب العالمية الثانية، وما تم فى كل من العراق وأفغانستان مقارنة ضرورية على الأقل لفهم لماذا كان النجاح فى الحالتين الأوليين، ولماذا كان الفشل المدوى فى الحالتين الأخيرتين أمراً حتمياً. ففى الأدبيات السياسية الخاصة بالحرب العالمية وما بعدها ثمة اتفاق على أن حالتى ألمانيا واليابان تُعدان نموذجين ناجحين وفقاً لمعايير فرض دستور جديد يعكس التصورات الأمريكية، وتغيير الصورة القومية والتبرؤ من تاريخ ما قبل الهزيمة، وفرض نظام سياسى تعددى، ووضع قيود على التحركات العسكرية خارج نطاق الدفاع الذاتى، والارتباط العضوى بالمصالح الأمريكية، والقبول بوجود عسكرى كبير ودائم يتولى مهمة الدفاع عن البلاد. ومن المهم هنا التذكير بأن كلاً من اليابان وألمانيا كانتا فى وضع بائس كلياً نتيجة الهزيمة المدوية، وكلاهما كان مستعداً نفسياً وسياسياً لقبول الهيمنة الأمريكية على النظام السياسى الجديد، والارتباط العضوى باستراتيجيات واشنطن. فضلاً عن أن القوة الاقتصادية الأمريكية يسرت تقديم المساعدات الإنسانية الكبيرة والتنموية الضرورية التى استمرت عدة سنوات لإعادة بناء ما دمرته الحرب، وتنشيط الآلة الاقتصادية للبلدين بعيداً عن تحمل تكلفة الدفاع عن البلاد.

حالة أفغانستان تطرح بدورها بيئة سياسية وفكرية وقيمية مختلفة تماماً عما حدث فى حالتى اليابان وألمانيا. وهنا نشير إلى ثلاثة عوامل رئيسية أدت إلى الفشل الأمريكى؛ ففى المجال الثقافى العام فى أفغانستان يبدو مبدأ رفض الوجود الأجنبى ذى الطابع الاحتلالى كقيمة عليا تفسر قوة المعارضة لهذا الوجود والقبول الطوعى لتحمل أكبر التضحيات لإنهائه. والثانى أن «طالبان» وبالرغم من فارق القوة العسكرية بينها وبين القوات الأمريكية والحليفة التى تمركزت فى البلاد بعد ديسمبر 2001 وحتى الانسحاب الجماعى مؤخراً، لم تعترف أبداً بالهزيمة أو أن عليها التعامل مع هذا الوجود الأجنبى من باب الأمر الواقع. ومنذ اللحظات الأولى لهروب قيادة الجماعة بعيداً عن الضربات الأمريكية، كان مبدأ المقاومة لهذا الاحتلال ومن يتعاون معه أمراً مفروغاً منه، وساعدها على ذلك الالتزام الأيديولوجى لأعضاء الحركة والتماسك التنظيمى. وهو ما يفسر إصرار «طالبان» على عدم التفاوض مع الحكومة الأفغانية، وحصر التفاوض مع الجانب الأمريكى على قضية الانسحاب الشامل. ويرتبط بذلك إصرار حركة طالبان على هدف استعادة حكمها المنفرد والإقصائى الذى قوضه الأمريكيون لفترة العقدين، وليس المشاركة أو تقاسم السلطة مع هؤلاء الذين تراهم مجرد عملاء للأجانب.

العامل الثالث هو العامل الدينى وربطه برؤى مزدوجة؛ أولها الادعاء بأن مهمة «طالبان» هى استعادة حكم الشريعة الإسلامية وفقاً لمنظورها الخاص. وثانيها أن تطبيق الشريعة لا يستقيم مع وجود قوى أجنبية أو عملاء لهم. وهى رؤية لها صداها القوى فى المجتمع الأفغانى، لا سيما فى المناطق الريفية التى لم تمتد إليها يد التنمية وعانت الكثير من الفساد الحكومى.

والواضح أن مخططى الحرب الأمريكيين لم يعيروا أدنى انتباه للفوارق الضخمة بين حالتى ألمانيا واليابان ومجمل أوضاع أفغانستان. ومن ثم كان الفشل حتمياً منذ اللحظة الأولى التى رفع فيها الرئيس بوش الابن راية الحرب باعتبارها ستولد أفغانستان جديدة تتبع التعليمات الأمريكية بلا تردد.

نقلا عن جريدة الوطن الثلاثاء 17 أغسطس 2021

ترشيحاتنا

مصر بين وقف التصعيد وحل الدولتين

التقييم الاستراتيجى لإسرائيل فى 2023

داعش فى ثوب انتقامى جديد

تحدى اليمين الشعبوى فى أمريكا والبرازيل

وسوم: أفغانستان, أمريكا
د. حسن أبو طالب 18/08/2021

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
تغطية موقع رئاسة مجلس الوزراء لفعاليات الإعلان عن نتائج مشروع ” تكلفة التطرف والإرهاب في مصر في ثلاثة عقود”
التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?