المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    مشكلة متجددة: أزمة الخبز والوقود في السودان
    26/02/2020
    علاقات جيبوتي بأمريكا والصين: بين المساعدات الإنسانية والشروط السياسية
    01/12/2020
    أزمة جديدة: الصراع داخل إقليم أمهرا الإثيوبي
    19/05/2021
    أحدث المقالات
    انخراط متزايد: تنافس القوى الآسيوية الكبرى في القارة الأفريقية
    28/01/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    24/01/2023
    تعزيز النفوذ: دلالات زيارة وزير الخارجية الصيني لخمس دول أفريقية
    23/01/2023
    جبهة البوليساريو: رسائل ودلالات المؤتمر السادس عشر
    22/01/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    هجوم 17 أغسطس الإرهابي في كابول.. الدلالات وتعقيدات المستقبل
    24/08/2019
    “قائمة الإرهاب الأمريكية”: هل تكون “حسم” مقدمة لإدراج الإخوان؟
    24/01/2021
    توسيع الفضاءات: آفاق وحدود توظيف الأداة العسكرية في تعزيز النفوذ التركي
    توسيع الفضاءات: آفاق وحدود توظيف الأداة العسكرية في تعزيز النفوذ التركي
    03/01/2022
    أحدث المقالات
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
    الطريق للمنطقة الآمنة: العمليات العسكرية التركية بشمال سوريا.
    05/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    هل التوسع في اختبارات فيروس كورونا هو الحل؟
    06/05/2020
    تفعيل الشراكة: القطاع الخاص والمشروع القومي لبناء وتشغيل المدارس
    29/11/2020
    زيادة أجور المعلّمين: هل تنعكس في الارتقاء بمستويات الأداء؟
    13/07/2021
    أحدث المقالات
    الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
    01/02/2023
    مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
    01/02/2023
    تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
    31/01/2023
    عام الانتقال: الاقتصادات المبتدئة الناشئة بين صدمات الأسواق وصدمات الاقتصادات
    30/01/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: انشقاقات متتالية: سيناريوهات مستقبل حركة النهضة في تونس
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
روسيا والصين والشراكة لعصر جديد.. محفزات وقيود
قراءات وعروض
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
تنمية ومجتمع
تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
الإرهاب والصراعات المسلحة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
الدراسات العربية والإقليمية

انشقاقات متتالية: سيناريوهات مستقبل حركة النهضة في تونس

رحاب الزيادي
رحاب الزيادي تم النشر بتاريخ 11/10/2021
وقت القراءة: 7 دقيقة
Rached Ghannouchi (C), leader of the Islamist Ennahda movement, Hafhed Caid Essebsi (R), son of Tunisian President Beji Caid Essebsi, and Slim Riahi (L), founder and leader of the Free Patriotic Union (UPL) party, attend a celebration marking the 70th anniversary of the Tunisian General Labour Union (UGTT) in Tunis, Tunisia, January 20, 2016. REUTERS/Zoubeir Souissi - GF20000101552
مشاركة

بدأ عدد من أعضاء حركة النهضة التونسية الخروج والانشقاق عن الحركة، الأمر الذي أثار عددًا من التساؤلات عن مصير الحركة في ظل بروز مؤشرات على تصدع الحركة، والاعتراف بمسئولية الحركة عما آلت إليه الأوضاع في البلاد من تردٍّ بشكل عام، إضافة إلى تجاوز رئيس البرلمان صلاحياته ودخول الدولة في عدة أزمات، مما دفع الرئيس “قيس سعيد” إلى اتخاذ قرارات استثنائية بتجميد عمل البرلمان ورفع الحصانة عن أعضائه، وإعفاء عدد من المسئولين من مناصبهم، وبدء عملية تطهير ومحاسبة لكل الأطراف ومواجهة الفساد في تونس.

المحتويات
تجربة النهضة في الحكممستقبل الحركة

تجربة النهضة في الحكم

مثّل الحركة “راشد الغنوشي”، وهو رئيس البرلمان ورئيس الحركة، وتصاعد الخلاف بينه والرئيس التونسي “قيس سعيد” في الفترة الأخيرة، إثر عدة قضايا، منها -على سبيل المثال- قانون المحكمة الدستورية الذي رفض “قيس سعيد” التوقيع عليه لأن النهضة حاولت ترسيخه كسلاح ضد الرئيس، بما يساعدها على إقالة الرئيس من الحكم. وفي 4 أبريل 2021، أعاد الرئيس التونسي قانون المحكمة الدستورية إلى مجلس النواب، بعد أيام من إجراء البرلمان تعديلات على القانون، بما في ذلك تخفيض الأغلبية المطلوبة لانتخاب أعضاء المحكمة من 145 إلى 131 عضوًا في البرلمان.

 جاءت تلك التعديلات في صالح حركة النهضة، وكانت تهدف من خلالها لعزل الرئيس “قيس سعيد” باعتبار أن المحكمة الدستورية هي الهيئة القضائية الوحيدة القادرة على الفصل في الخلافات بين السلطات، وتبت المحكمة في حالة خرق الرئيس للدستور، وبموافقة من أغلبية الثلثين تحكم المحكمة بالعزل وفقًا للمادة 88 من الدستور التونسي.

أيضًا فشل “الغنوشي” كرئيس للبرلمان، وتجاوزه لصلاحياته والتعبير عن سياسة مغايرة للدولة، حيث أصدر تصريحات تتعلق بمواقف تونس من الشئون الخارجية، والتي هي من الواجبات الأساسية لرئيس الجمهورية وفق الدستور التونسي، لا سيما المواقف التي عبر عنها “الغنوشي” من الصراع في ليبيا في ذلك الوقت، وسعيه لدعم الإخوان في طرابلس، مما دفع “قيس سعيد” إلى التصريح بأن “تونس لديها رئيس واحد فقط في الداخل والخارج”. كما برز في فترة قيادة “الغنوشي” للبرلمان ظواهر لأول مرة في تاريخ البرلمان التونسي من حيث الاعتداء على نائبات في البرلمان مثل “عبير موسى” و”نادية عبو”، مما جعل دوره السياسي حافلًا بالنقاط السوداء.

يُضاف إلى ذلك إصرار النهضة على اختيار رئيس حكومة مقرب منها، والتمسك بالوزراء المحسوبين عليها بالرغم من عدم كفاءتهم وسوء أدائهم، ودخولها في صراع مستمر مع الرئيس “قيس سعيد”، حيث قام رئيس الحكومة “هشام المشيشي” الذي تم إعفاؤه من منصبه بإجراء تعديل وزاري في يناير 2021 بالتنسيق مع حركة النهضة دون الرجوع لرئيس الجمهورية، وتم إقالة “توفيق شرف الدين” وزير الداخلية وهو مقرب من “قيس سعيد” وتعيين “وليد الذهبي”، لذا اعترض الرئيس “قيس سعيد” ورفض استقبال الوزراء الجدد لأداء اليمين الدستورية.

ضمن هذا السياق، تراجعت شعبية الحركة في الشارع التونسي، وتجاوز “الغنوشي” صلاحياته كرئيس للبرلمان، وهذه الممارسات من قبل النهضة ورئيس الحكومة الذي تقارب معها دفعت الرئيس “قيس سعيد” إلى اتخاذ تدابير استثنائية في 25 يوليو 2021 من حيث تجميد عمل البرلمان في تونس وإعفاء رئيس الحكومة “هشام المشيشي”، واتخاذ عدد من التدابير الاستثنائية لإدارة الدولة التونسية، وتشكيل لجنة رئاسية لإدخال تعديلات على الدستور في تونس. وظهر التباين بين أعضاء النهضة ما بين من يؤيد رفض التصعيد واحترام قرارات الرئيس ومؤسسات الدولة، وبين من يرفض قرارات الرئيس، واعتبار تجميد عمل البرلمان خرقًا جسيمًا ومخالفًا للمادة 80 من الدستور، وأن القرارات ترسخ لحكم استبدادي في تونس، إضافة إلى تراجع شعبية الحركة في ضوء الاستطلاعات الأخيرة.

وبدأت الأزمات الداخلية للحركة تظهر من حيث الخلاف والتباين وبرزت الاستقالات لقيادات داخلها، وبلغ عدد الاستقالات نحو 131 قياديًا وعضوًا في حركة النهضة أبرزهم: محمد النوري القيادي بالحركة وعضو مجلس الشورى العام، وعبداللطيف المكي، وسمير ديلو، ومحمد بن سالم، وتوفيق السعيدي، وعدد من أعضاء مجلس النواب المجمد مثل جميلة الكسيكسي، والتومي الحمروني، ورباب اللطيف، ونسيبة بن علي، وعدد من أعضاء المجلس الوطني التأسيسي مثل آمال عزوز، وبعض أعضاء مجلس الشورى الوطني ومجالس الشورى الجهوية والمكاتب الجهوية والمحلية، مما يؤشر على حالة الهشاشة الداخلية داخل الحركة. لذا سلطت القرارات الاستثنائية التي اتخذها الرئيس “سعيد” الضوء على عدم التماسك بين أعضائها ورفض سياسات من يقودها.

وترجع هذه الانشقاقات إلى الخلافات مع رئيس الحركة “راشد الغنوشي”، وتحميله مسئولية ما آلت إليه الأوضاع في تونس، وتراجع شعبية الحركة نتيجة القرارات السياسية الخاطئة.

مستقبل الحركة

يمكن الإشارة إلى عدد من السيناريوهات المحتملة في ضوء الاستقالات الأخيرة لأعضاء الحركة:

  • الأول: احتمالية تفكك حركة النهضة نتيجة الخلافات البينية بين أعضائها، وتحميل “الغنوشي” فشل إصلاح الحزب من الداخل نتيجة ديكتاتوريته في اتخاذ القرار، مما أدى إلى الأزمة الحالية، وتكرار المطالبة من قبل أعضاء الحركة بضرورة استقالته حفاظًا على ما تبقى، إضافة إلى نية الدولة فتح التحقيق القضائي في عدد من القضايا التي يتورط فيها أعضاء من النهضة، ومنها: الاغتيالات السياسية لكل من شكري بلعيد ومحمد البراهمى، وقضايا الفساد والتمويل الأجنبي.
  • الثاني: استمرار الحركة مع تراجع نفوذها وقوتها، واحتمالية تولي قيادات جديدة لها، وبروز جيل جديد برؤى وأفكار جديدة تتماشى مع المتغيرات السياسية الحالية من الشباب، تتولى التعامل مع مؤسسات الدولة والشعب التونسي، حيث سبق أن وقّعت مجموعة من الشباب حوالي 130 شابًا، على وثيقة بتصحيح المسار، وأيضًا عدد من النواب وأعضاء من المكتب التنفيذي للحركة والمجالس البلدية.
  • الثالث: الاتجاه إلى تشكيل حزب سياسي بمسمى جديد يضم الأعضاء المنشقين، بحيث تستطيع كسب شعبية في الشارع التونسي مرة أخرى واستطاعة خوض الانتخابات القادمة، لا سيما وأن هناك نية من قبل بعض الأعضاء المنشقين لتشكيل حزب سياسي مثل عبدالحميد الجلاصي وسمير ديلو وعبداللطيف المكي الذي شغل منصب وزير الصحة سابقًا في حكومتي حمادي الجبالي وعلي العريض ومحمد بن سالم.
  • الرابع: بقاء الغنوشي وتفرده بالقرار وإدخال بعض الإصلاحات الشكلية على الحركة، حيث اتخذ قرارًا بحل المكتب التنفيذي وإعادة تشكيله وفقًا لمقتضيات المرحلة، وتكليف لجنة إدارة الأزمة السياسية برئاسة محمد القوماني للخروج من الأزمة الحالية.

ترشيحاتنا

آلية للحوار الإقليمي: مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة

ملفات عالقة.. ماذا بعد المصافحة الرئاسية المصرية التركية؟

اعتبارات عديدة: معضلة انتخاب الرئيس في لبنان

 العلاقات الأمريكية السعودية: توتر مؤقت أم تحول استراتيجي؟

وسوم: الإنشقاقات, تونس, حركة النهضة, سلايدر
رحاب الزيادي 11/10/2021

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
انخراط متزايد: تنافس القوى الآسيوية الكبرى في القارة الأفريقية
هل يصبح الاقتصاد الهندي نمراً آسيوياً صاعداً؟
عام الانتقال: الاقتصادات المبتدئة الناشئة بين صدمات الأسواق وصدمات الاقتصادات
في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
تباطؤ النمو: الاقتصاد العالمي إلى أين؟
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?