المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: اللواء محمد إبراهيم: الرئيس السيسى نقل الرؤى الإفريقية للولايات المتحدة والمجتمع الدولى
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
عالم نووى مضطرب
رأي
الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر
مقال تحليلي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
الدراسات الأفريقية متنوعة
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى
الدراسات الأفريقية
كيف يفكر الشباب؟
رأي
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
مقال تحليلي

اللواء محمد إبراهيم: الرئيس السيسى نقل الرؤى الإفريقية للولايات المتحدة والمجتمع الدولى

اللواء محمد إبراهيم الدويري
اللواء محمد إبراهيم الدويري تم النشر بتاريخ 16/12/2022
وقت القراءة: 8 دقيقة
مشاركة

أكد اللواء محمد إبراهيم الدويرى، نائب المدير العام للمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية، أن مشاركة الرئيس عبدالفتاح السيسى فى القمة الأمريكية الإفريقية، التى عقدت فى واشنطن خلال الفترة من 13 – 15 ديسمبر الحالي، تتماشى تماماً مع ما تتحمله مصر من مسئولية تجاه القارة الإفريقية، وهو الأمر الذى تجلى بوضوح فى العديد من المناسبات الدولية الهامة التى شارك فيها الرئيس وعكست مدى الإهتمام المصرى فى الدفع بإتجاه أن تتبوأ إفريقيا المكانة التى تستحقها فى ضوء ماتمتلكه من قدرات وإمكانيات.

وذكر اللواء الدويرى – فى تصريح لوكالة أنباء الشرق الأوسط اليوم الجمعة، أن الرئيس السيسى طرح خلال رئاسة مصر لاجتماعات الإتحاد الإفريقى عام 2020 ومؤتمر قمة المناخ بشرم الشيخ فى نوفمبر الماضي، رؤية مصر لدعم القارة الإفريقية من خلال العمل على دمجها فى الإقتصاد العالمى وجذب الإستثمارت الأجنبية إليها، فضلاً عن نقل التكنولوجيا وتوطين الصناعة وحل المشكلات المتعلقة بالتأثيرات المناخية والأمن وتوفير مناخ الإستقرار وإنشاء البنية الأساسية اللازمة لإنجاح جهود التنمية.

وقال أن الرئيس السيسى كان شديد الوضوح عندما طرح خلال جلسة تعزيز الأمن الأمن الغذائى وتعزيز النظم الغذائية، التى عقدت أمس الخميس، الرؤية المصرية المتكاملة للتعامل مع أزمة الغذاء فى ظل الظروف الراهنة، حيث أكد على مجموعة من المبادئ الواجبة التنفيذ من أهمها تخفيف أعباء الديون الخارجية للدول الإفريقية وتكثيف الإستثمارات الزراعية الموجهة لإفريقيا وتعزيز التكامل بين دول القارة والإرتباط الوثيق بين الأمن الغذائى والأمن المائي، بالإضافة إلى جهود التكيف المناخى وضرورة الإلتزام بمخرجات قمة شرم الشيخ للمناخ، مع تأكيد إستعداد مصر لمشاركة تجربتها مع دول القارة فيما يتعلق بتعزيز أمن مصر الغذائي، كما طالب الرئيس السيسى الولايات المتحدة والمؤسسات الدولية بتحمل مسئولياتها وإستثمار ثقلها الإقتصادى فى حل أزمة الأمن الغذائي.

وأشار إلى أن المشاركة المصرية الفعالة فى القمة الإفريقية تمنح لمصر القدرة ليس فقط على مستوى طرح القضايا الهامة التى تعانى منها القارة الإفريقية وإنما أيضاً إقتراح الحلول المناسبة والواقعية لهذه القضايا والتى تستند على مبدأ الشراكة الإستراتيجية الكاملة القائمة على العدالة وذلك فى إطار القناعة المصرية التامة بأن الوقت قد حان من أجل أن نرى هذه القارة الكبيرة تحظى بمكانتها التى تتناسب مع وضعيتها الجيوسياسية.

وشدد اللواء محمد ابراهيم – فى الوقت ذاته – على أنه يمكن النظر للقمة الأمريكية الإفريقية، بإعتبارها نقلة نوعية فى التاريخ الحديث للعلاقات بين الولايات المتحدة والقارة الإفريقية، مضيفا أن كافة النتائج المبدئية لهذه القمة تشير إلى أن المرحلة المقبلة سوف تشهد تطورات إيجابية فى هذه العلاقات مقارنة بالفترة السابقة التى شهدت عام 2014 القمة الأمريكية الإفريقية الأولى، إلا أنه لم يكن لها تأثير ملحوظ فى مسار العلاقات بين الجانبين.

وقال “وبالرغم من أن إدارة الرئيس الأمريكى الأسبق “باراك أوباما” كانت حريصة على أن يكون لها السبق فى عقد أول قمة مع إفريقيا وذلك منذ ثمان سنوات إلا أن أهم ما إتسمت به القمة الحالية الثانية أنها عقدت فى ظل مجموعة من المتغيرات الجديدة من بينها تصاعد التنافس الأمريكى الصينى على المستوى الدولى، ونجاح الصين فى تدعيم علاقاتها الإقتصادية مع إفريقيا بشكل تفوقت فيه على الولايات المتحدة بصورة غير مسبوقة، بالإضافة إلى أن ماشهده العالم من جائحة كورونا والحرب الروسية الأوكرانية دفع الولايات المتحدة إلى إعادة مراجعة سياساتها على مستويات جغرافية مختلفة ومن بينها بالقطع القارة الإفريقية“.

ولفت إلى حرص الإدارة الأمريكية على أن توفر لهذه القمة العديد من عوامل النجاح حتى يمكن البناء عليها خلال الفترة القادمة من بينها التوقيع على مذكرة تفاهم مع الأمانة العامة لمنظمة التجارة القارية الإفريقية من أجل إنشاء أكبر منطقة تجارة حرة فى العالم بإستثمارات تصل إلى حوالى ثلاثة ونصف مليار دولار، وكذا تأكيد الرئيس الأمريكى على أن يكون لإفريقيا مقعد فى مجموعة العشرين إبتداء من الإجتماع المقبل للمجموعة المقرر عقده فى العام القادم 2023 إضافة إلى التعهدات الأمريكية لتوفير دعم مادى كبير للقارة الإفريقية فى مجالات متعددة من بينها قضايا المناخ والطاقة والأمن الغذائى والصحة والتعليم والتجارة والتنمية، كما أن هناك حديثاً جاداً حول أن يكون لإفريقيا مقعداً فى مجلس الأمن .

وتابع أنه وإذا كانت القارة الإفريقية لم تستطع أن تستفيد حتى الآن من الولايات المتحدة وخاصة فى المجال الإقتصادى بالصورة المفترض أن تكون عليها علاقات الجانبين، إلا أن هذه القمة أصبحت تمثل فرصة كبيرة لإفريقيا من أجل نقل المواقف الأمريكية من خانة التعهدات أو حتى الدعم المتواضع أو المحدود إلى خانة مايمكن أن نسميه الشراكة الإستراتيجية نظراً لما تتميز به هذه القارة من سوق إستثمارية واعدة وموارد طبيعية ومصادر بشرية وسوق إستهلاكية ضخمة وهى كلها عوامل لو تم إستثمارها بالشكل المناسب سوف تنقل القارة الإفريقية إلى وضعية مميزة من المؤكد أنها تستحقها .

وأوضح أنه وفى الوقت الذى حرص فيه الرئيس السيسى على أن ينقل الرؤى والمشاغل الإفريقية إلى الولايات المتحدة والمجتمع الدولى، فقد كان حريصاً أيضاً على إستثمار هذه المشاركة الهامة فى القمة الأمريكية الإفريقية فى عقد العديد من اللقاءات مع المسئولين الأمريكيين وبعض المؤسسات الهامة من أجل تحقيق هدفين رئيسيين أولهما دعم العلاقات الإستراتيجية بين مصر والولايات المتحدة فى كافة المجالات والهدف الثانى تمثل فى بحث بعض القضايا الرئيسية وتأكيد الرئيس السيسى على ضرورة التوصل إلى حلول سياسية لها من أجل تحقيق الإستقرار فى منطقة الشرق الأوسط مع التركيز على قضايا السد الإثيوبى والقضية الفلسطينية والأزمة الليبية بإعتبار أن هذه القضايا هى من أولويات الأمن القومى المصري.

وشدد على أن الإجتماعات التى عقدها الرئيس السيسى مع المسئولين الأمريكيين (وزيرا الخارجية “أنتونى بلينكن” والدفاع “أوستن لويد” – الأعضاء البارزين فى الكونجرس من الحزبين الديمقراطى والجمهورى – تجمع أصدقاء مصر فى الكونجرس – عدد من القيادات الجمهورية فى مجلس النواب – قادة المنظمات اليهودية الأمريكية) عكست مدى القناعة الكاملة لدى هؤلاء المسئولين الأمريكيين بأهمية العلاقات الإستراتيجية مع مصر وضرورة تطويرها نظراً لما تمثله الدولة المصرية من ركيزة أساسية فى إستقرار منطقة الشرق الأوسط والقارة الإفريقية وجهودها الناجحة فى مواجهة الإرهاب والفكر المتطرف.

واختتم اللواء محمد ابراهيم بالتأكيد أن مشاركة مصر فى مثل هذه المحافل الهامة تظل خطوة رئيسية تضاف إلى الرصيد الإيجابى الذى تمتلكه مصر على المستوى الدولى بصفة عامة وعلى المستوى الإفريقى بصفة خاصة، حيث أن هذا الرصيد يتيح للقيادة السياسية المصرية أن يكون لها دورها المميز والمرحب به فى أن تتحمل المسئولية كدولة إقليمية عظمى وأن تساهم بقوة وفاعلية فى حل المشكلات على المستويين الإقليمى والدولي.

ترشيحاتنا

الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر

ذكرى استرداد طابا وتحديات الدولة المصرية

اليوم العالمي للمرأة 2023: “الابتكار والتكنولوجيا من أجل المساواة بين الجنسين”

مرحلة “رمادية”: هل اتفقت إيران والغرب على “الخطوط الحمراء”؟

وسوم: السيسى, الولايات المتحدة
اللواء محمد إبراهيم الدويري 16/12/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?