المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • قسم المبيعات
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: الصناديق الخاصة وشمولية الموازنة
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
خلافات المياه.. ضوابط التصعيد الإيراني الأفغاني بشأن نهر هلمند
الإرهاب والصراعات المسلحة
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية ينظم حلقة نقاشية مع خبراء الأمم المتحدة حول السودان
أنشطة وفاعليات
توابع أزمة الدين الأمريكى
رأي
تمهيد نيراني: هل اقترب الهجوم الأوكراني المضاد؟
الدراسات الأوروبية
معادلة حرجة:الأمن الهش ودوامة السياسة في ليبيا 
مقال تحليلي
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

الصناديق الخاصة وشمولية الموازنة

عبد الفتاح الجبالي
عبد الفتاح الجبالي  - عضو الهيئة الاستشارية تم النشر بتاريخ 24/05/2023
وقت القراءة: 7 دقيقة
مشاركة

تواجه السياسة المالية مهمة شاقة تتمثل فى تحقيق نتائج أكبر بجودة أفضل فى بيئة معقدة تزداد فيها القيود على صانع القرار المالى بشدة، خاصة مع ارتفاع مستوى الدين العام ووجود تحديات ديموغرافية طويلة الأمد وزيادة المخاطر التى تتعرض لها المالية العامة، وبالتالى يصبح من الضرورى العمل على إيجاد حيز مالى معقول يسمح بتنفيذ السياسات المرغوبة لتحقيق التنمية الاحتوائية وتسهم فى تحقيق الاستقرار الاقتصادى وتعمل على ضمان وصول ثمار النمو الى الفقراء والطبقة الوسطى، وذلك عن طريق التصميم الجيد للسياسة المالية على جانبى الإيرادات والمصروفات، إذ إننا نلحظ ان جميع الجهود المبذولة حاليا من جانب السلطة المالية تركز فى معظمها على جانب المصروفات دون الإيرادات خاصة الأجور والدعم، رغم ان هناك جوانب عديدة فى الإيرادات يمكن التعامل معها. ومن اهم هذه المصادر الصناديق والحسابات الخاصة فرغم ان نشأتها كانت فى خمسينيات القرن الماضى بإنشاء صندوق دعم الغزل والنسيج وبعد عام 1967 فإن التنظيم القانونى لها قد جاء أساسا وفقا لقانون الموازنة العامة للدولة والذى سمح بإنشاء مثل هذه الكيانات، وهى صناديق أنشئت لتحقيق اغراض معينة ولها كيانات إدارية مستقلة، وتمول نفسها ذاتيا من خلال الموارد التى تحددها قرارات إنشائها او لوائحها الخاصة بها. ثم جاء التوسع الأكبر الذى تم بموجب قوانين مثل قانون الادارة المحلية وقانون تنظيم الجامعات وقانون التعليم والبعض الآخر بموجب قرارات جمهورية أو وزارية أو قرارات من المحافظين.والحسابات والصناديق الخاصة إما أنها حسابات وصناديق مستقلة بذاتها، أى انها تمثل فى حد ذاتها كيانا اداريا يدخل فى الموازنة العامة للدولة بمسماه، مثل صندوق التنمية الثقافية، وصندوق السجل العينى، وصندوق دعم وتمويل المشروعات التعليمية، وصندوق ابنية دور المحاكم، والشهر العقارى، وصندوق دعم وتطوير خدمات الطيران وغيرها.او انها تتبع الوحدات الإدارية التى أنشئت بداخلها سواء فى الجهاز الإدارى او المحافظات او الهيئات الخدمية والاقتصادية، من أمثلة ذلك حساب الخدمات والتنمية المحلية بالمحافظات، وحساب الإسكان الاقتصادى بالمحافظات وحساب استصلاح الأراضى، وكذلك الحسابات الخاصة التى تمول من الرسوم والانشطة بالمدارس وصناديق تحسين الخدمة وغيرها.وجدير بالذكر ان عدد الصناديق والحسابات الخاصة، المحولة الى حساب الخزانة الموحد، قد تطور من نحو5564 صندوقا عام 2002 ووصل الى 6451 فى نهاية يونيو 2021، يقع معظمها لدى الجامعات تليها المحافظات، وعلى مستوى الوزارات تأتى وزارة الزراعة فى المقدمة تليها وزارة الصحة. ويصل إجمالى المبالغ بها الى نحو 81.2 مليار جنيه فى نهاية سبتمبر 2022(مع ملاحظة استمرار بعضها خارج هذا الحساب).وقد بلغت قيمة الموارد من الصناديق والحسابات الخاصة فى مشروع موازنة 2024/2023 نحو 65.8 مليار جنيه وقابلها استخدامات بنفس الرقم، وفقا للائحة التنفيذية للقانون التى تنص على تقدير الموارد دون استنزال أى استخدامات، فضلا عن 9.3 مليار قيمة مايؤول للخزانة العامة وفقا للقانون، فضلا عن نسبة ما يتم تخصيصه لتمويل الاستثمارات. عموما فقد أدى التوسع الكبير فى هذه الصناديق إلى عدة مشكلات أهمها مخالفة مبادئ الموازنة، خاصة الوحدة والشمول وازدواجية المهام والوظائف فضلا عن انتزاع سلطات التشريع.

مع تأكيد ان هذا القول لا ينطبق على الجميع، فهناك جهات تقوم بأدوارها على الوجه الصحيح وتسهم كثيرا فى تحقيق الأهداف المنوطة منها. وبالتالى يجب ألا نضع الجميع فى سلة واحدة. فالمسألة ليست بالسهولة والبساطة التى يتحدث بها البعض، خاصة بعد ان تشعبت هذه الظاهرة ودخلت فى العديد من المجالات خاصة التنموية والتعليمية والصحية. ولذلك لم يعد من المنطقى الاكتفاء بالنسبة التى تحصل حاليا من هذه الصناديق والتى تتراوح ما بين 10% و20% من إيراداتها، بل إن الأمر يتطلب دراسة بعض الحلول المقترحة فى هذا المجال، ويصبح من الضرورى دراسة هذا الموضوع برمته، بحيث تضع الآليات السليمة والمناسبة للتعامل مع هذه الصناديق والحسابات الخاصة بما يضمن لها تحقيق الاهداف المنوطة بها.وهنا يطرح البعض ضرورة ضمها جميعا الى الموازنة العامة للدولة، عن طريق سن تشريع جديد يتم بمقتضاه تعديل القانون بحيث ينص بشكل صريح على ضم هذه الصناديق الى الموازنة، ورغم وجاهة هذا الرأى فإنه يؤخذ عليه العديد من الأمور، أولها ان هناك بالفعل المئات من هذه الصناديق والحسابات هى بالفعل داخل الموازنة، ثانيا ان هناك صعوبات فى ضم بعضها إما لأنها منشأة بموجب اتفاقيات دولية التى تشترط ضرورة فتح حساب خاص لمراقبة ومتابعة أوجه الصرف، او تمويل صندوق بعينه لأنشطة محددة، مثل المراكز البحثية فى الجامعات او مكتبة الإسكندرية، او صناديق تؤدى خدمات محددة مثل مدينة زويل للعلوم والتكنولوجيا. وعلى الجانب الآخر تعتمد بعض الصناديق على تبرعات وهبات ووصايا من المواطنين والذين لا يرغبون فى تقديمها للخزانة العامة لعدم ثقتهم فى العمل الحكومى وترى الأفضل تقديمها لهذه الجهات مباشرة. عموما فان الامر يتطلب وضع اطر محددة للتحرك لحل هذه المشكلة وذلك عن طريق العمل على محاور عديدة، منها تأكيد ضرورة الالتزام بنص القانون بعدم فتح أى حسابات او صناديق خاصة خارج البنك المركزى. على ان تصدر بقرار من رئيس الجمهورية. مع ضرورة النص على الحظر التام لإنشاء صناديق او فتح حسابات خاصة تقوم على استغلال الثروات الطبيعية مثل المحاجر والمناجم والأسواق والشواطئ، الخ. وتأكيد أهمية توريد النسب المقررة فى القوانين السالف الإشارة اليها او فى لوائحها المالية أولا بأول ووفقا للمواعيد المنصوص عليها فى هذه القوانين. مع حظر صرف أموال هذه الصناديق او الحسابات فى غير الأغراض المخصصة لها .

نقلا عن الأهرام

ترشيحاتنا

توابع أزمة الدين الأمريكى

الذكاء الاصطناعى والمستقبل الإنسانى

الملكية العامة وموازنة الدولة

متى تتغير النظم الدولية والإقليمية؟

وسوم: التنمية, الدين العام, السياسة المالي, الطيران, القرن الماضى, صندوق التنمية
عبد الفتاح الجبالي 24/05/2023

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
تمهيد نيراني: هل اقترب الهجوم الأوكراني المضاد؟
تفاقم الأزمات الأمنية: تجدد مخاطر الحرب الأهلية في دارفور         
خلافات المياه.. ضوابط التصعيد الإيراني الأفغاني بشأن نهر هلمند

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?