المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: هونج كونج
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية
الدراسات العربية والإقليمية
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
عالم نووى مضطرب
رأي
الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر
مقال تحليلي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
الدراسات الأفريقية متنوعة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

هونج كونج

د. عبد المنعم سعيد
د. عبد المنعم سعيد  - رئيس الهيئة الإستشارية تم النشر بتاريخ 25/08/2019
وقت القراءة: 5 دقيقة
مشاركة

قفزت «هونج كونج» فجأة إلى دائرة الاهتمام العالمى لأسباب سوف نوضحها بعد قليل. وبالنسبة لى فإنها ألحت خلال عقد الثمانينيات من القرن الماضى باعتبارها واحدة من النمور الآسيوية مضافة إلى تايوان وسنغافورة وكوريا الجنوبية وماليزيا، والتى لفتت أنظار العالم وقتها بما لديها من همة وسرعة فى النمو ونموذج فى التنمية يحتذى. لم يمض وقت طويل حتى لحق بالنمور فهود أخرى، ولكن هونج كونج مع التسعينيات وردت فى سياق المفاوضات الصينية البريطانية كنوع من الدبلوماسية الفريدة القادرة على حل مشكلات معقدة.

باتت بريطانيا على استعداد للخروج من المدينة الكبيرة التى استعمرتها منذ ١٨٤١ بعد حرب الأفيون الأولى، وباتت الصين على استعداد للقبول بتطبيق سياسة «بلد واحد»- الصين، لكن نظامان، اشتراكى ورأسمالى. سهل من الأمر كثيرا أن بكين أصبحت دولة رأسمالية اقتصاديا على الأقل، أما سياسيا فقد استمرت فى نظام الحزب الواحد الشيوعى، وكانت النتيجة اتفاقا عادت به هونج كونج إلى الصين فى عام ١٩٩٧، مع برنامج زمنى للاندماج ينتهى فى ٢٠٤٧، بعد نصف قرن، بالإضافة إلى مزايا كثيرة فإن الاتفاق كان يقدم نموذجا لحل معضلات أخرى واحدة منها فى «مكاو» الواقعة تحت الاستعمار البرتغالى، و«تايوان» التى كانت فى وقت من الأوقات تمثل الصين كلها. لم يمض وقت طويل حتى كانت مكاو قد عادت إلى الوطن الأم، ولكن تايوان ظلت معضلتها قائمة.

المؤكد أن صعود الصين فى العلاقات الدولية كان قد بدأ قبل انتهاء القرن العشرين، وتأكد أن النخبة الصينية التى بدأت إصلاحها الاقتصادى العميق فى عام ١٩٧٨ قد بدأت تتحسس خطاها باعتبارها قوة عظمى فى النظام الدولى، وكانت عودة «هونج كونج» إلى الوطن الأم مساهما فى تعزيز النموذج التنموى الذى اختارته الصين والذى بات ممتدا على الساحل الجنوبى الشرقى من «شنغهاى» حتى «شنزين» القريبة جدا من «هونج كونج». فى عام ٢٠٠٢ زرت «شنزين» فى إطار بعثة الأهرام الصحفية، وكان معظم الحديث فيها مقارنات مع «هونج كونج» أو كما تسمى رسميا «الإقليم الإدارى الخاص لجمهورية الصين الشعبية».

لم يكن أحد يعلم ساعتها أن انفجارا سوف يحدث فى الإقليم (أكثر قليلا من ألف كيلومتر مربع، يعيش فيها أكثر من سبعة ملايين نسمة) المتميز اقتصاديا بواحدة من أعلى القوى الاقتصادية تنافسية فى العالم، وأكثرها غنى (نصيب الفرد من الدخل مقوما بالقدرة الشرائية للدولار ٦٦ ألف دولار، وبالقيمة الإسمية ٥٠ ألفا). الآن وقت نشر هذا المقال سوف يكون قد مضى أكثر من أربعة شهور على الخروج الكبير لأهل هونج كونج إلى الشارع فى واحدة من أشكال التمرد الشعبى الذى بدأ بالمطالبة بإلغاء قانون يقضى بإمكانية نقل قضايا محاكم المدينة إلى المحاكم داخل الصين الشعبية. جرى إلغاء القانون، لكن المظاهرات استمرت، وتدريجيا تم استخدام العنف فيها، وبات الطلب «الديمقراطية» الذى يعنى عمليا الخروج من الاتفاق الذى قامت عليه المدينة وحدد بشكل دقيق العلاقة مع الدولة الصينية. الهدف الجديد كان كافيا لإحداث الانقسام بين السكان بين الذين يؤيدون البقاء فى إطار الصين الشعبية، وهؤلاء الذين يريدون الخروج عليها.

والحقيقة أنه لا يوجد تفسير واحد لما يجرى فى المدينة / الجزيرة، واحد منها أنها جزء من ظاهرة «الجماهيرية» التى عرفنا بعضا منها فى «الربيع العربى» ومؤخرا فى أصحاب السترات الصفراء فى فرنسا، حيث تعتمد الجموع على أعدادها الغفيرة لتغيير سياسات ونظم. تفسير آخر أن الصعود المثير للصين كقوة عظمى قد جعلها هدفا للمؤامرات الغربية وأن الأمل صار كبيرا فى أن تطير «شرارة» هونج كونج لكى تشعل نارا فى الصين، ومن ثم فإن الحرب الباردة التجارية الجارية التى يشنها «ترامب» على بكين، قد رافقها ضغط آخر من الإقليم الخاص. التفسير الثالث أن أهل المدينة/ الجزيرة يشعرون منذ البداية بالاختلاف والتميز الثقافى والاقتصادى عن بقية الصين، وأنهم مع طول فترة «النظام الخاص» قد باتوا أقرب إلى فكرة الاستقلال الشائعة فى تايوان أو على الأقل أن تخفف الصين من يدها على الإقليم قبل أن يأتى وقت الاندماج. المرجح هو أن الأمر فيه من التفسيرات الثلاثة بعض من الحقيقة، والثابت أن كلا منها له قيمة سياسية، وهى قيمة تبعث كثيرا من التقديرات إلى أن الصين لن تسمح لأحد بالانفصال أو التميز، ولذا فإن الاحتمالات واردة أن تأتى أحداث «ميدان السماء السماوى» فى بكين عام ١٩٨٩ إلى هونج كونج ما لم يصل المتظاهرون إلى نوع من الحكمة فى التعامل مع دولة عظمى.

*نقلا عن صحيفة “المصري اليوم” نشر بتاريخ ٢٥ أغسطس ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

عالم نووى مضطرب

كيف يفكر الشباب؟

وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!

إصلاح نظام التقاعد فى فرنسا.. إلى أين؟

د. عبد المنعم سعيد 25/08/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?