المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • الصفحة الرئيسية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
    العلاقات الدولية
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    لماذا تتسع الفجوة في العلاقات التركية-الأوروبية؟
    06/12/2020
    تحديات متداخلة: أوروبا في مواجهة التهديدات المناخية
    04/09/2021
    ثورات الفلاشا المتجددة في إسرائيل.. الخلفيات والاحتمالات
    06/07/2019
    أحدث المقالات
    التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
    07/02/2023
    محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
    06/02/2023
    مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
    05/02/2023
    هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
    05/02/2023
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
    قضايا الأمن والدفاع
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    هجوم 17 أغسطس الإرهابي في كابول.. الدلالات وتعقيدات المستقبل
    24/08/2019
    “قائمة الإرهاب الأمريكية”: هل تكون “حسم” مقدمة لإدراج الإخوان؟
    24/01/2021
    توسيع الفضاءات: آفاق وحدود توظيف الأداة العسكرية في تعزيز النفوذ التركي
    توسيع الفضاءات: آفاق وحدود توظيف الأداة العسكرية في تعزيز النفوذ التركي
    03/01/2022
    أحدث المقالات
    في عامها الأول.. كيف أدارت روسيا الحرب في أوكرانيا؟
    31/01/2023
    منحنى متصاعد: تزايد عمليات تسريب البيانات عالميًا
    15/01/2023
    حصاد تنظيم “الإخوان”: أزمات متتالية وإشكاليات متعددة
    18/12/2022
    الطريق للمنطقة الآمنة: العمليات العسكرية التركية بشمال سوريا.
    05/12/2022
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
    السياسات العامة
    أعرض المزيد
    المقالات الأكثر قراءة
    المياه في مصر.. مسألة حياة وقضية وجود
    16/08/2020
    وكالة الأناضول تستشهد بموقف القادة الأوروبيين في مؤتمر ميونخ للأمن
    19/02/2019
    تفكيك الخطاب الإعلامي الإثيوبي حول سد النهضة: وهم “المشروع القومي”
    08/08/2020
    أحدث المقالات
    التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
    07/02/2023
    نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
    05/02/2023
    تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
    04/02/2023
    البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
    02/02/2023
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: التوجه للخليج: أوروبا والبحث عن بدائل للغاز الروسي 
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
التنافس خارج المجال: أهداف توسيع النفوذ الروسي في أفريقيا
الدراسات الأفريقية
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
الدراسات الأوروبية
مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
الدراسات الأفريقية
نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
تنمية ومجتمع
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • English Website
  • العلاقات الدولية
  • قضايا الأمن الدفاع
  • السياسات العامة
  • تحليلات
  • تقديرات مصرية
  • إصدارات خاصة
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة

التوجه للخليج: أوروبا والبحث عن بدائل للغاز الروسي 

د. عمر الحسيني
د. عمر الحسيني تم النشر بتاريخ 30/03/2022
وقت القراءة: 10 دقيقة
مشاركة

تعتبر روسيا هي المورد الأكبر لحصص الغاز الطبيعي للدول الأوروبية. لكن لسنوات طوال كانت العلاقات التجارية والاقتصادية بين دول الاتحاد الأوروبي والدولة الروسية تتسم بالتذبذب والتشكك في مستقبلها. إذ أنه برغم احتياج دول الاتحاد لمصادر طاقة متنوعة لتلبية متطلبات الأنشطة السكانية والصناعية لديهم، إلا أن العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين الروسي والأوروبي لم تهنأ بفترات سلام طويلة، مما ألقى بمخاوف عدة تتعلق بوضع قطاع الطاقة في المنطقة. ولم تزد الحرب الروسية الأوكرانية الموقف إلا تعقيداً. فهناك عقداً طويل الأجل بين بعض دول الاتحاد مع روسيا، منها ألمانيا. وهو ما يشكل ورقة ضغط لدي المعسكر الروسي، كما يضمن تدفقاً للأموال إلى روسيا على عكس رغبة أعضاء حلف الناتو بفرض العقوبات الاقتصادية على حكومة الرئيس الروسي بوتين. من هذا المنطلق، جاءت الحاجة لإيجاد بدائل سريعة للغاز الروسي من موردين آخرين، خاصة بعد توجيه الانتقادات لصانعي القرار المسئولين عن عقود الغاز تلك.

المحتويات
ملامح أزمة الطاقة منذ بداية الحربأوروبا تتجه للخليجمستقبل قطاع الطاقة ما بعد الغاز الروسي

ملامح أزمة الطاقة منذ بداية الحرب

استوردت ألمانيا حوالي 56 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي من روسيا في عام 2020. وجاء ما يقرب من 55٪ من وارداتها من الغاز من روسيا، و40٪ من الطلب على الغاز في ألمانيا يأتي من الصناعة. ويبلغ إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الغاز من روسيا نحو 168 مليار متر مكعب.

لم يتغير الوضع كثيراً حتى بعد بداية الحرب الروسية الأوكرانية. إذ قدرت مجموعة من النشرات الاقتصادية خلال شهري فبراير ومارس 2022 أن دول الاتحاد الأوروبي حولت أكثر من 13.3 مليار يورو (14.7 مليار دولار) إلى روسيا من أجل النفط والغاز الطبيعي والفحم منذ بدء الحرب وحتى بداية مارس. كما أن التدفق الحالي للأموال الأوروبية إلى الخزائن الروسية يقدر قيمته بنحو 285 مليون دولار (217 مليون جنيه إسترليني) يوميًا للنفط وحده.

وقد قامت عدة دول أوروبية بالفعل بوضع إجراءات اجتماعية تأمينية في صالح المواطن والصناعات المعتمدة على الغاز. حيث أعلنت النمسا بمارس 2022 أنها ستنفق ملياري يورو لدعم تكاليف الطاقة لمواطنيها. كما صرحت الحكومة الإيطالية، في نفس الشهر، باستهدافها جمع 4.4 مليار يورو من خلال فرض ضريبة بنسبة 10 في المائة على الأرباح المتزايدة التي أبلغت عنها شركات الطاقة بين أكتوبر 2021 ومارس 2022 مقارنة بالعام السابق، إذا تجاوزت هذه الزيادة 5 ملايين يورو. واعتزمت إيطاليا بهذه الضريبة الجديدة، خفض الرسوم في ضخ البنزين بمقدار 25 سنتًا للتر حتى نهاية أبريل 2022، وحماية 5.2 مليون أسرة من أفقر الأسر في البلاد من الزيادات الأخرى في فواتير الطاقة المنزلية.

وفي ألمانيا، صرح اتحاد صناعة الطاقة BDEW الألماني بأن حصة روسيا من إمدادات الغاز الألمانية في الفترة من يناير إلى مارس، والتي لم يتم نشرها رسميًا، ظلت عند 40٪. كما توفر موسكو أيضًا 34 ٪ من النفط الألماني، في الغالب على طول خط أنابيب دروجبا. نتيجة لذلك، أصرت ألمانيا على أن الاتحاد الأوروبي لا يعاقب بنكين يخدمان مشتريات ألمانيا من الطاقة الروسية. أي أن الوضع لم يتغير كثيراً، رغم كل العقوبات الاقتصادية المعلنة.

كل هذه العوامل وأكثر منها جعلت روبرت هابيك، وزير الاقتصاد الألماني في الحكومة الائتلافية الألمانية وزعيم حزب الخضر، يواجه انتقادات حادة منذ بداية الحرب على أوكرانيا نتيجة لرفضه قبول حظر كامل للطاقة على روسيا رغم الرضا الشعبي الضمني عن القرار في حالة اتخاذه. حيث أظهرت عدة استطلاعات للرأي أن غالبية الشعوب الأوروبية لديهم استعداد جزئي لتقديم تضحيات خاصة بأسلوب حياتهم، بما في ذلك ارتفاع أسعار الغاز، إذا ساعدت تلك التضحيات في هزيمة روسيا.

لكن الحكومات رغم ذلك لا تتصرف طبقاً لهذه الآراء بصورة عاجلة لإدراكها بأن المواطن قد لا يعي بصورة كاملة المخاطر الحقيقية لتردي الخدمات وتهديدات البطالة الجماعية التي قد يفرضها أي حظر عاجل وغير مدروس لامدادات الغاز الروسي. وهو ما زاد من تشقق العلاقات بين أوكرانيا وألمانيا إثر عدم تعاون الأخيرة مع الأولى بصورة ترضي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي. إذ اتهم زيلينسكي ألمانيا بأن لديها ثلاث أولويات فقط هي: “الاقتصاد، الاقتصاد، الاقتصاد”. كما يرى أندري كوبوليف، الرئيس السابق لشركة الطاقة الأوكرانية الحكومية نفتوجاز، أن ألمانيا يمكن أن تتخذ موقفًا أكثر صرامة.

أوروبا تتجه للخليج

شجعت هذه الأراء الشعبية والدولية والظروف الأخيرة القارة الأوروبية على القيام بمحاولات جديدة لتنويع المصادر وتحسين فرص النزاع الاقتصادي مع روسيا. فعلى سبيل المثال، تجري ألمانيا محادثات مع النرويج وكندا والولايات المتحدة بهذا الصدد. لكن بدأت الأنظار تتجه صوب الخليج. ربما بدأتها زيارة رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، غير المثمرة حتى الآن، للسعودية والإمارات. هدفت الزيارة لمحاولة إقناع حلفاء المملكة المتحدة التقليديين في الخليج بزيادة إنتاج النفط لتوفير أسعار أفضل للأسواق لديهم.

بعدها عقدت ألمانيا اتفاقاً جديداً مع قطر بشأن توريد الغاز الطبيعي المسال (LNG) بهدف مساعدتها في التخلص من اعتمادها على الطاقة الروسية. ورغم اعتبار هذا العقد مجرد حل طويل الأجل لا يؤثر على حالة الاستيراد القائمة، إلا أنه لاقى قبولاً لدى الحكومة الألمانية كبداية. كما رافق الوزير الألماني أثناء مناقشات العقد في الدوحة، كبار رجال الأعمال الألمان. حيث يستهدف هابيك الدخول في شراكة وتعاون في قطاع الطاقة طويلي الأجل. وإن لم يصرح بالأرقام التفصيلية عن الواردات المخطط لها من قطر، إلا أنه أعلن عن دخول شركات عدة في المفاوضات التعاقدية الحالية مع الجانب القطري. كما شدد هابيك على أن مستقبل أوروبا يتمثل في تطوير مجموعة متنوعة من الموردين، إذ يرى هابيك أنه لن يكون هناك فائدة تذكر من مجرد نقل اعتماد ألمانيا من مورد إلى آخر، معترفاً بأن الإدارات الألمانية السابقة ارتكبت خطأً عندما أصبحت شديدة الاعتماد على روسيا. 

صدرت قطر 106 مليار متر مكعب من الغاز في عام 2020. باعت الجزء الأكبر من منتجها للأسواق الآسيوية، وهو ما يعطي حصة بسيطة متبقية لا تكفي احتياجات ألمانيا فقط وليس كل دول الاتحاد. إلا أنه من المتوقع أن تضاعف قطر إنتاجها من الغاز الطبيعي المسال تقريبًا بحلول عام 2025. وهو ما يساعد هابيك في تنفيذ وعوده بأن أوروبا بصدد تقليل تدفق الطاقة من روسيا إلى الصفر.

مستقبل قطاع الطاقة ما بعد الغاز الروسي

علقت برلين بالفعل رخصة التشغيل لخط أنابيب نورد ستريم 2 الجديد، والذي كان من المفترض أن ينقل الغاز الطبيعي الروسي تحت بحر البلطيق إلى ألمانيا. ويستبعد روبرت هابيك عكس الإغلاق المخطط للطاقة النووية في ألمانيا، والمقرر إجراؤه في نهاية عام 2022. لكن هناك تقارير تشير لإنفتاحه على إطالة عمر المحطات التي تعمل بالفحم، والتي كان من المقرر إغلاقها بحلول عام 2030.

كما توجهت انظار هابيك إلى الإمارات العربية المتحدة، التي تتحول إلى مركز للهيدروجين الأخضر. إذ يمكن للإمارات العربية المتحدة أيضًا مساعدة ألمانيا على تحقيق هدفها طويل المدى للتحول إلى مصادر طاقة أنظف واستكشاف طرقًا لتنويع مصادرها من الغاز الطبيعي في محاولة لجعل البلاد أقل اعتمادًا على روسيا.

لكن تحوم بعض الشكوك حول إمكانية تحقيق وعود هابيك بصدد وقف الاعتماد على روسيا، ليس فقط بسبب العقود طويلة الأجل مع روسيا، ولا الحجم المتوقع استيراده من قطر مقارنة بالمتطلبات الألمانية، ولكن بسبب عدم وجود محطات للغاز الطبيعي المسال في ألمانيا في الوقت الحالي. وحتى خبر البدء في محطتين جديدتين، هما محطتي Brunsbüttel وWilhelmshaven، لم يقلل من هذه الشكوك. إذ قد يستغرق بناؤهما ثلاث سنوات. على عكس الولايات المتحدة، التي حظرت صادرات النفط الروسية، ستحتاج ألمانيا إلى عدة أشهر، بل وربما إلى عدة سنوات، لتنويع إمداداتها.

كما ينوي الاتحاد الأوروبي نفسه أن يستهدف خفض وارداته من الغاز القادم من روسيا بنحو الثلثين بحلول نهاية عام 2022. كذلك يستهدف جعل أوروبا مستقلة عن جميع أنواع الوقود الأحفوري الروسي قبل فترة طويلة من عام 2030. لكن أولاً عليهم حل مشاكل التسعير. حيث من المتوقع أيضًا أن تكون أسعار الكهرباء قضية خلافية في قمة الاتحاد الأوروبي المقبلة.

إذ تشجع الدول الأعضاء الجنوبية إحداث تغييرات في الطريقة التي تعمل بها أسواق الجملة لتخفيف الضغط على الأسر، ولكنها تواجه مقاومة قوية من شمال أوروبا. حيث تريد كل من إسبانيا وإيطاليا واليونان والبرتغال تغيير قواعد الاتحاد الأوربي لتسعير الكهرباء الخاصة به، والتي ربطت بشكل فعال سعر الكهرباء بالتكلفة الباهظة للغاز، وسمحت لمجموعات الطاقة المتجددة بفرض رسوم أعلى بكثير من التكلفة.

ترشيحاتنا

التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية

تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي

البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات

الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية

وسوم: أوروبا, الغاز, روسيا, سلايدر
د. عمر الحسيني 30/03/2022

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
مدة العام الدراسي: إعادة التوزيع ضرورة من أجل أداء أفضل
البنك الدولي: قدرة الاقتصاد المصري على الصمود في وجه الأزمات
الإدارة النقدية للأزمة الاقتصادية
نهضة سياحية على ضفتي البحر الأحمر
مساحات التلاقي والتباين بين الرؤيتين المصرية والأمريكية بشأن قضايا القارة الأفريقية
هجمات أمبازونيا: المهددات الأمنية المتصاعدة في الكاميرون
تحليل الأسباب: أزمة الدين العام الأمريكي
تغطية موقع رئاسة مجلس الوزراء لفعاليات الإعلان عن نتائج مشروع ” تكلفة التطرف والإرهاب في مصر في ثلاثة عقود”
محرّكات دافعة.. تجدد الخلافات التركية السويدية وعرقلة انضمام استوكهولم للناتو
التجارة الخارجية المصرية خلال الأزمة الروسية الأوكرانية

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?