المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: مصر بين وقف التصعيد وحل الدولتين
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
تنويع الشراكات.. ودبلوماسية التوازن في السياسة الخارجية العراقية
الدراسات العربية والإقليمية
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
عالم نووى مضطرب
رأي
الترمومتر : رؤية المصريين لمستقبل الأوضاع فى مصر
مقال تحليلي
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
الدراسات الأفريقية متنوعة
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

مصر بين وقف التصعيد وحل الدولتين

اللواء محمد إبراهيم الدويري
اللواء محمد إبراهيم الدويري تم النشر بتاريخ 03/02/2023
وقت القراءة: 6 دقيقة
مشاركة

سوف أظل ممتناً ومقدراً بل ومتحيزاً للموقف المصرى تجاه القضية الفلسطينية حيث إن مصر لم تتخل طوال عقود مضت وحتى الآن عن تقديم كل الدعم الممكن لهذه القضية، وسوف أكرر مقولتى بأن مصر لن يهنأ لها بال حتى ترى الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود 67 وعاصمتها القدس الشرقية وأن يتحقق ذلك على مائدة المفاوضات بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى.

وفى هذا المجال لابد لى من الإشارة إلى موقفين رئيسيين ارتبطا بالتحركات المصرية خلال الأيام الماضية، الأول لقاء السيد/ الرئيس عبدالفتاح السيسى مع وزير الخارجية الأمريكى فى القاهرة يوم 30 يناير وتأكيد سيادته أهمية وقف التصعيد وضرورة إقامة الدولة الفلسطينية، ثم إيفاد السيد/ رئيس المخابرات العامة إلى رام الله ونقل رسالة دعم للسلطة والقضية الفلسطينية إلى الرئيس أبو مازن، وقد جاءت هذه التحركات عقب تصاعد التوتر مؤخراً بين إسرائيل والفلسطينيين، ولاسيما فى جنين والقدس، وبما كان ينذر باحتمالات انفجار الموقف.

من المؤكد أن دوامة العنف التى تشهدها المناطق الفلسطينية لن تتوقف مادام الشعب الفلسطينى يفقد يوماً بعد يوم كل طموحاته فى أن يحصل على أقل حقوقه وأن يعيش فى دولة مستقلة مثل جميع دول العالم، ناهيك عن أن الإجراءات الإسرائيلية العنيفة تجاه الفلسطينيين والتى تشمل الاعتقال والقتل وهدم منازل والتهجير والاستيطان واقتحامات المدن الفلسطينية والمسجد الأقصى سوف تدفع الفلسطينيين حتماً إلى الرد عليها بأى وسيلة يمكن أن يصلوا إليها.

ولاشك أننا ضد قتل الأبرياء فى أى مكان فى العالم وهذا هو موقفنا الثابت، إلا أنه يجب على القادة الإسرائيليين أن يتساءلوا بينهم وبين أنفسهم ولو لمرة واحدة عن الأسباب التى تدفع الفلسطينيين إلى تنفيذ عمليات ضد الإسرائيليين، ثم عليهم أن يتساءلوا أيضاً ماذا سوف يكون عليه الوضع إذا حصل الفلسطينيون على حقوقهم وانتهت أسباب الصراع، وفى تقديرى أن الإجابة التى يمكن أن يصل إليها الساسة الإسرائيليون إذا مافكروا بمنطقية وعقلانية سوف تقودهم إلى نتيجة واحدة وهى أن دوامة العنف سوف تتوقف، وأن المنطقة ستشهد تعايشاً سلمياً بين دولتين جارتين يحتاج كل منهما للأخرى. وإذا كنا نركز بشكل كبير على وقف التصعيد بين الجانبين الفلسطينى والإسرائيلى ونجد أن الولايات المتحدة والمجتمع الدولى كله يتحرك صوب مصر لمساعدتها فى احتواء أى توتر، فإن هذا يعد أمراً طبيعياً فى ضوء ماتمتلكه مصر من قدرات وخبرات وعلاقات تمكنها من التواصل الفعال مع جميع الأطراف وتنجح فى وقف التصعيد، ولنا فى الموقف المصرى تجاه الحروب الإسرائيلية الخمس على قطاع غزة منذ عام 2008 وحتى عام 2022 خير مثال على ذلك، حيث إن مصر كانت هى الدولة المحورية فى التوصل إلى التهدئة التى أنهت تلك الحروب، فهذه هى مصر وهذه هى مكانتها الإقليمية والدولية.

وبالرغم من هذا الجهد المصرى المتفرد والناجح لوقف التصعيد، فإننى أؤكد أن موقف مصر فى هذا الشأن لا يمثل هدفها النهائى حيث إن القناعة والسياسة المصرية تتمثل فى أن التهدئة تعد أمراً مؤقتاً يجب أن يمهد إلى حل سياسى دائم وعادل حتى لاتتكرر مآسى ونتائج التصعيد، وهنا نلاحظ أن القيادة السياسية المصرية لا تترك أى فرصة إلا وتؤكد خلالها أن استقرار وأمن المنطقة يرتبط بحصول الفلسطينيين على حقوقهم طبقاً لمقررات الشرعية الدولية.

ومن المؤكد أن مصر سوف تظل حريصة على التحرك لوقف أى تصعيد، ولكنها سوف تكون أكثر حرصاً على أن يكون هذا التحرك تمهيداً لعملية سياسية تحقق مصالح وأمن جميع الأطراف، وكم أتمنى أن يكون هذا الموقف المصرى الموضوعى قائماً لدى الجانبين الإسرائيلى والأمريكى، ولكننى أرى فى هذا الشأن نقطتين أساسيتين الأولى أن الولايات المتحدة تتحرك لوقف التصعيد أكثر بكثير من تحركها فى اتجاه الحل السياسى، حيث تؤكد تبنيها مبدأ حل الدولتين دون أى خطوات تنفيذية وتعارض بهدوء الخطوات الأحادية الجانب، ثم ينتهى الموقف الأمريكى عند هذا الحد، والنقطة الثانية أن وقف التصعيد بالنسبة لإسرائيل يعد هدفها النهائى وهذا هو الخطأ والخطر الجسيم الذى سوف يؤدى إلى استمرار العنف، بل سيدفع الأمورإلى مزيد من التدهورغير المحسوب مادمنا فى وضع يفتقد إلى أى أفق سياسى.

وبالتالى فإن معطيات الوضع الحالى تؤكد أن كل عوامل انفجار الموقف بين الإسرائيليين والفلسطينيين مازالت قائمة وواضحة ويمكن أن تمتد فى أى وقت إلى قطاع غزة، ولعل القراءة الموضوعية لتطورات الموقف فى المناطق الفلسطينية لابد أن تدفع الأطراف إلى ضرورة الإسراع فى التحرك على مسارين متوازيين الأول الحفاظ على التهدئة ووقف أى تصعيد، والثانى وهو فى رأيى الأهم والأصعب فهو المسار السياسى الذى يجب الانخراط فيه مهما تكن تعقيداته، وعلينا ألا ننسى أن مصر وقعت أول معاهدة سلام فى المنطقة مع مناحم بيجين.

الخلاصة أننا يجب ألا نتوقف عند العوامل المحبطة للتحرك مثل التوجهات المتطرفة للحكومة الإسرائيلية الحاليةأ وانشغال الإدارة الأمريكية بقضايا أهم من القضية الفلسطينية أو الدعم الأمريكى اللامحدود لإسرائيل أو حتى الانقسام الفلسطينى، بل علينا أن نقفز قدر المستطاع إلى مرحلة تحرك سياسى يركز على استئناف المفاوضات بين الجانبين الإسرائيلى والفلسطينى، وهذا هو الهدف التكتيكى الذى يجب إنجازه خلال الفترة المقبلة بجهد مصرى فى الأساس، وفى النهاية على إسرائيل أن تعلم أن السلام والأمن الذى تنشده لن يتحقق إلا بإقامة الدولة الفلسطينية، وليس باستمرار الاحتلال أو بتوسيع دائرة التطبيع العربى والإسلامى أو حتى بمواجهة إيران.

نقلا عن جريدة الاهرام الخميس  2 فبراير 2023

ترشيحاتنا

عالم نووى مضطرب

كيف يفكر الشباب؟

وماذا بعد تصريحات الوزير الإسرائيلى؟!

إصلاح نظام التقاعد فى فرنسا.. إلى أين؟

اللواء محمد إبراهيم الدويري 03/02/2023

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
محركات رئيسية: أزمة الغذاء بعد نهاية العام الأول من الحرب في أوكرانيا
استعادة النفوذ: آفاق وعقبات الحقبة الفرنسية الجديدة في أفريقيا
الطريق إلى التسوية الشاملة: جهود الخارج وتوافقات الداخل السوداني
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
حديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
تفاعلات حذرة: العلاقات الجزائرية الفرنسية في عهد الرئيس تبون
أثر ارتفاع أسعار الأسمدة على الأمن الغذائي العالمي
سياق محفز: متى ينتهي الشغور الرئاسي في لبنان؟
تداعيات تجدّد الصراع في أفريقيا الوسطى
اشارات ايجابية: تمديد اتفاقية تصدير الحبوب والأمن الغذائي العالمي

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?