المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
  • العلاقات الدولية
    • الدراسات الأسيوية
    • الدراسات الأفريقية
    • الدراسات الأمريكية
    • الدراسات الأوروبية
    • الدراسات العربية والإقليمية
    • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
  • قضايا الأمن والدفاع
    • التسلح
    • الأمن السيبراني
    • التطرف
    • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • السياسات العامة
    • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
    • قضايا المرأة والأسرة
    • مصر والعالم في أرقام
    • دراسات الإعلام و الرأي العام
    • تنمية ومجتمع
  • تحليلات
    • رأي
    • تقارير
    • تقدير موقف
    • مقال تحليلي
    • قراءات وعروض
  • أنشطة وفاعليات
    • أجندة العمل
    • حلقات نقاش
    • مؤتمرات
    • ندوات
    • ورش عمل
  • مكتبة المركز
    • كتب
    • دوريات
    • إصدارات خاصة
    • إصدارات إلكترونية
  • EnglishEn
  • من نحن
  • المرصد
العلاقات الدولية
  • الدراسات الأسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية
قضايا الأمن والدفاع
  • الأمن السيبراني
  • الإرهاب والصراعات المسلحة
  • التسلح
  • التطرف
السياسات العامة
  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام و الرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام
تحليلات
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • رأي
  • قراءات وعروض
  • مقال تحليلي
مكتبة المركز
  • إصدارات إلكترونية
  • إصدارات خاصة
  • دوريات
  • كتب
تقرأ الأن: هونغ كونغ.. أزمة دولة واحدة بنظامين
إشعارات أعرض المزيد
أحدث المقالات
ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج
رأي
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟
الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة
رأي
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
الدراسات العربية والإقليمية
Aa
المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجيةالمركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية
Aa
  • الصفحة الرئيسية
  • English Website
  • التصنيفات
    • العلاقات الدولية
    • قضايا الأمن والدفاع
    • السياسات العامة
    • رأي
    • أنشطة وفاعليات
    • إصدارات خاصة
تابعنا
All Rights Reserved to ECSS ©2020. Powered By EgyptYo Business Services.
رأي

هونغ كونغ.. أزمة دولة واحدة بنظامين

د. جمال عبدالجواد
د. جمال عبدالجواد تم النشر بتاريخ 07/07/2019
وقت القراءة: 6 دقيقة
مشاركة

وسط نزاع كبير وخطير مع الولايات المتحدة حول قضايا التجارة والتكنولوجيا، اندلعت الاحتجاجات في هونغ كونغ، وهذا هو آخر شيء يحتاجه الزعيم الصيني ببنج الآن.

يحرص الرئيس الصيني على صورته كزعيم إصلاحي قوي، وكرجل دولة يحترم تعهداته، ويتصرف وفقاً للقواعد المرعية. للحفاظ على هذه الصورة أهمية إضافية في النزاع الذي يخوضه الزعيم بينج مع الرئيس ترامب، صاحب الشخصية الفريدة، والطريقة غير التقليدية في التصرف.

هونغ كونغ جزء من الصين، لكنها تتمتع بنظام سياسي واقتصادي وقضائي وحقوقي خاص. بقيت هونغ كونغ تحت الحكم البريطاني لأكثر من 150 عاماً، حتى أعيدت للدولة الصينية في الأول من يوليو عام 1997، بعد أن تعهدت حكومة بكين باحترام الوضع الخاص للجزيرة، تطبيقاً لمبدأ «دولة واحدة بنظامين».

لم يصدق الكثيرون من أهل هونغ كونغ وعود الحكومة الصينية، فهاجر نصف مليون منهم للغرب خوفاً من الحكم الصيني، وما زالت الشكوك بين أهل الجزيرة وحكومة بكين قائمة، بعد اثنين وعشرين عاماً من لم شمل الجزيرة والوطن الأم، وما الأزمة الراهنة في الجزيرة، سوى تعبير عن فجوة الثقة بين الطرفين.

يبلغ عدد سكان هونغ كونغ أكثر قليلاً من سبعة ملايين نسمة، وفي التاسع من يونيو الماضي، خرج أكثر من مليون منهم للاحتجاج على مشروع قانون تقدمت به حاكمة الإقليم للمجلس التشريعي.

يقضي التشريع بتسليم الأشخاص المطلوبين للمحاكمة في الصين للسلطات الصينية، على أن يسري هذا ليس فقط على المواطنين الصينيين الفارين إلى هونغ كونغ، وإنما أيضاً على أهل هونغ كونغ، الذين قد يجدون أنفسهم طرفاً في نزاعات قضائية، تجارية أو مدنية، مع مواطنين صينيين، أو مع مؤسسات تجارية مملوكة للحكومة الصينية.

قوبل مشروع القانون برفض النشطاء والحقوقيين المعنيين بالحقوق والحريات، كما قوبل برفض مجتمع الأعمال المتخوف من التداخل بين السياسة والبيروقراطية والتجارة والقضاء في الصين، فكانت الاحتجاجات.

كان من الممكن للاحتجاجات أن تمر بسلام، لولا الطريقة التي أدارت بها حكومة هونغ كونغ الأزمة.

فمن بين التقاليد الموروثة عن الحكم البريطاني، والتي تمسكت بها حكومة هونغ كونغ حتى الأزمة الأخيرة، قيام الحكومة بنشر رجال شرطة غير مسلحين وغير مزودين بمعدات مكافحة الشغب لمرافقة الاحتجاجات، وقيامهم بحمل كميات كبيرة من زجاجات المياه لتوزيعها على المتظاهرين، الأمر الذي ساهم في تسهيل إنهاء الاحتجاجات الجماهيرية بسلام.

خرج المتظاهرون يوم التاسع من يونيو، وهم يتوقعون المعاملة المعتادة من جانب الحكومة، إلا أن ما وجدوه هذه المرة كان مختلفاً، فقد وجدوا في انتظارهم أعداداً كبيرة من رجال الشرطة المزودين ببعض معدات وملابس مكافحة الشغب، والذين قاموا باعتقال قادة الاحتجاجات، وتفريق المتظاهرين باستخدام الغاز والهراوات. تواصلت الاحتجاجات في الأيام التالية، وانضم إليها عدد أكبر من المحتجين، وتحول الأمر إلى أزمة سياسية في وجه حكومة الإقليم، والحكومة في بكين أيضاً.

الاحتجاجات في هونغ كونغ أكبر بكثير من اعتراض على قانون يمس نظام العدالة، فهي تمثل أيضاً احتجاجاً على محاولات الحكومة الصينية إضعاف الاستقلال الذاتي الذي يتمتع به الإقليم.

يوجه المتظاهرون انتقاداتهم لحاكمة الإقليم، السيدة كاري لام، ويطالبون باستقالتها. لكن السيدة لام ليست حاكماً منتخباً، فهي معينة من قبل سلطات بكين، والمطالبة باستقالتها تمثل تحدياً لسلطة الحكومة الصينية، وحقها في اختيار ممثلها المسؤول عن إدارة الإقليم.

تبني الحكومة الصينية الطرق وخطوط السكك الحديدية التي تعمق ربط هونغ كونغ بالصين، وتكثف تنفيذ مشروعات «إعادة التربية»، من أجل الترويج للولاء لجمهورية الصين الشعبية، ولعقيدة الحزب الشيوعي الحاكم بين سكان الجزيرة.

أما في الأزمة الحالية، فقد اتهمت وسائل الإعلام الصينية، خصوم الصين بالمسؤولية عن إثارة الاضطرابات، بغرض إضعاف موقف الصين في الصراع التجاري والسياسي الراهن، وهي الادعاءات التي يرفضها أهل هونغ كونغ، الذين يرون في سياسة الحكومة الصينية تقويضاً لمبدأ «دولة واحدة ونظامين»، الذي عادت الجزيرة بمقتضاه للدولة الصينية.

وسط هذه الأزمة الممتدة، حلت في الأول من يوليو، الذكرى الثانية والعشرون لعودة هونغ كونغ للدولة الصينية، فخرج مئات الآلاف من المحتجين للشوارع، لمواصلة الاحتجاجات، التي حشرت حكومة بكين في زاوية، فإما أن تقدم التنازلات للمحتجين، وتقبل بالهزيمة في هذه المعركة، أو أن تتمسك بموقفها، ما يطيل أمد الأزمة ويعقدها، في لحظة دولية غير مواتية.

وبينما كان الموقف يزداد صعوبة أمام حكومة بكين، قام بضع مئات قليلة من النشطاء الأكثر راديكالية، باقتحام مبنى المجلس التشريعي للإقليم، وعاثوا فيه فساداً، رافعين العلم البريطاني، فتحولت القضية من تهرب حكومة بكين من الالتزام بمبدأ دولة واحدة بنظامين، إلى مواجهة مخربين يتحدون القانون والنظام، فكما هي العادة، تولى الراديكاليون المتشددون إفساد قضية عادلة، وقدموا الخدمات المجانية للخصوم.

*نقلا عن صحيفة “البيان”، نشر بتاريخ ٤ يوليو ٢٠١٩.

ترشيحاتنا

ما بعد الحرب الباردة.. عن أبواب الدخول وممرات الخروج

الاتفاق السعودي الإيراني والإقليمية الجديدة

العالم يتغير

شرق أوسط جديد

وسوم: رأي
د. جمال عبدالجواد 07/07/2019

تابعنا

تابعنا علي وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة
Facebook أعجبني
Twitter تابعني
Instagram تابعني
Youtube مشترك
الأكثر مشاهدة
التحديات المبكرة لبولا تينوبو: اتجاهات الأزمة الداخلية في نيجيريا
“انستاباي”: فرص تعزيز الشمول المالي في مصر 
انفراج إقليمي.. التداعيات الجيوسياسية للاتفاق السعودي الإيراني
تحديات صعبة: تأثير عودة “جنون البقر” على الثروة الحيوانية البرازيلية
انعكاسات فورية: كيف استجاب الاقتصاد العالمي لإعادة افتتاح الصين؟

العلاقات الدولية

  • الدراسات الآسيوية
  • الدراسات الأفريقية
  • الدراسات الأمريكية
  • الدراسات الأوروبية
  • الدراسات العربية والإقليمية
  • الدراسات الفلسطينية والإسرائيلية

قضايا الأمن والدفاع

  • التسلح
  • الأمن السيبراني
  • التطرف
  • الإرهاب والصراعات المسلحة

السياسات العامة

  • الدراسات الاقتصادية وقضايا الطاقة
  • تنمية ومجتمع
  • دراسات الإعلام والرأي العام
  • قضايا المرأة والأسرة
  • مصر والعالم في أرقام

يسعى “المركز المصري للفكر والدراسات الاستراتيجية” إلى تقديم الرؤى والبدائل المختلفة بشأن القضايا والتحولات الاستراتيجية، على الصعيد المحلي والإقليمي والدولي على حد سواء. ويولي اهتمامًا خاصًّا بالقضايا والتحولات ذات الأهمية للأمن القومي والمصالح المصرية.

اتصل بنا

من نحن

تابعنا

All Rights Reserved for Egyptian Center for Strategic Studies - ECSS ©2022

Removed from reading list

Undo
Welcome Back!

Sign in to your account

Lost your password?